المجيب

عرض 841 الى 860 من 993
19/05/2003 - 09:42  القراءات: 129348  التعليقات: 2

أصحاب الكِساء خمسة ، و هم :

05/05/2003 - 22:43  القراءات: 22763  التعليقات: 0

إن لمعرفة التاريخ و التدبر في أدواره أهمية كبرى و دوراً هاما في اكتشاف الحقائق بهدف الاستفادة من تجارب الماضيين و تحاشي الوقوع فيما وقع فيه الماضون من أخطاء و اشتباهات و عدم تكرارها ، كما و ان معرفة التاريخ تعطينا فرصة اكتشاف إيجابيات الأمم السالفة و العمل بها اختزالا للوقت و الجهد و تجنبا للإسراف في الطاقات و الإمكانيات ، و لذا فإننا نجد القرآن الكريم يَحُثُّ على تحصيل هذه المعرفة حيث يقول :

05/05/2003 - 21:43  القراءات: 186348  التعليقات: 13

يظهر لمن راجع كتب الحديث و التاريخ أن هناك أخباراً تقول بأن عمر بن الخطاب قد خطب أم كلثوم 1 بنت الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و تزوجها و ذلك في زمن خلافته ، و هذه الأخبار روتها كتب الفريقين .

المؤيدون لهذا الخبر و نواياهم

و لقد حاول بعض أهل السنة استناداً إلى هذه الأخبار ـ مع ما فيها من التناقضات و الاختلافات ـ إثبات وجود علاقات ودّية و صِلاتٍ حميمة بين الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و بين عمر بن الخطاب ! الشيء الذي لا يمكن قبوله ، ذلك لأن مواقف عمر تجاه أهل البيت ( عليهم السَّلام ) غير خافية ، فلو صحّ ذلك ، فما معنى غصب الخلافة ، و ما معنى غصب فدك و التهديد بإحراق بيت الزهراء بمن فيه ، إلى غيرها من الأمور الجسيمة التي كان للخليفة عمر فيها الدور المباشر أو المؤثر .
هذا و يظهر للمتتبع لدى التحقيق ، أن معظم هذه الأخبار لا يمكن الاستناد إليها و الاعتماد عليها ، إما لضعف أسنادها و رواتها ، و أما لتضاربها و تناقضها بصورة واضحة 2 .

05/04/2003 - 06:43  القراءات: 53801  التعليقات: 0

الشيطان مُشتق من " الشَطَنْ " و معناه في الأصل هو البعد ، و يُطلق الشيطان على كل بعيدٍ عن الخير ، و على كل من طالَ مكثُهُ في الشَّر ، كما و يُطلق على كل عاتٍ متمردٍ خبيث ، سواءً كان من الجن أو الإنس أو الدواب .
و لقد تكرر ذكر " الشيطان " بمشتقاته المختلفة في القرآن الكريم 88 مرة .

01/04/2003 - 12:42  القراءات: 26471  التعليقات: 0

بالنسبة إلى فروع الدين ، أي الأحكام الشرعية المتعلقة بالأعمال ، لا بُدَّ للمكلَّف أن يسلك إحدى الطرق التالية المعتمدة عقلاً و شرعاً للوصول إلى الحكم الإلهي ، حتى يتمكن من امتثاله ، إذ لا بُدَّ أن يعرف الحكم أولاً حتى يتمكن من تطبيقه على حياته الفردية و الاجتماعية ، أما طرق الوصول إلى الحكم الإلهي فتنحصر فيما يلي :

12/03/2003 - 20:43  القراءات: 51711  التعليقات: 1

يجد الباحث من خلال قراءة المصادر الإسلامية ككتب التاريخ الإسلامي و التفسير و الحديث أن ولادة مصطلح " الشيعة " يرجع إلى عهد الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) فهو الذي استخدم هذا المصطلح لأول مرة في اتباع علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) و جذّره في وعي الأمة و أصَّلَه في ذاكرتها و عمَّقه في وجدانها .
و كانت النخبة المتميزة من صحابة الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) أمثال : سلمان الفارسي ( المحمدي ) ، و أبي ذر الغفاري ، و عمار بن ياسر ، و المقداد ، يحملون لقب شيعة علي بن أبي طالب في أيام الرسول لحبهم و ولائهم لعلي بسبب توجيهات الرسول من خلال خطاباته .

12/03/2003 - 17:41  القراءات: 16006  التعليقات: 0

يُعتبر برهان النَظم من أقوى و أشهر البراهين التي يستدل بها الإلهيوّن على وجود خالق عالم قادر لهذا الكون ، و هذا البرهان يتكون أساساً من ركنين لا يقبلان النقاش ، أحدهما حسِّيٌ ، و الآخر عقلي .
أما الأول : فهو أننا نرى بأعيننا عالماً منّظماً في غاية التنظيم ، و كُوناً مرتباً في منتهى الترتيب ، و هذا مما لا يمكن لأحد أن ينكره أو يُشَّكِكَ فيه إلاّ إذا كان مكابراً أو جهولا ، لأنه مما أثبته الحس و أيّده العلم ، قديماً و حديثاً .

12/03/2003 - 05:43  القراءات: 75891  التعليقات: 3

معنى التورية

التَوْرِية ليست كذباً أساساً ، و ذلك لأن معنى التوريه لغةً هو : إخفاء الشيء ، من وَرَّى يُوَرِّي تَوْرِيَةً .

11/03/2003 - 09:41  القراءات: 48362  التعليقات: 0

معنى حُسن الظن بالله عَزَّ و جَلَّ هو إعتماد الإنسان المؤمن على ربِّه في أموره كلها ، و يقينه الكامل و ثقته التامة بوعد الله و وعيده ، و إطمئنانه بما عند الله ، و عدم الإتكال المُطلق على تدبير نفسه و ما يقوم به من أعمال .

25/02/2003 - 14:43  القراءات: 28168  التعليقات: 0

ديك الجن ، هو عبد السلام بن رغبان الكلبي الحمصي ، و هوشاعر شيعي مشهور عُرف بشاعر اهل البيت، ولد سنة : 161 هجرية بـ " سلمية " بالشام.
فاق بشعره شعراء عصره ، و طار صيته في الآفاق حتى صار الناس يبذلون الأموال للحصول على القطعة من شعره .
لم يتكسب بشعره حيث لم يمدح خليفة و لا غيره ، بل ولم يرحل إلى العراق رغم رواج سوق الشعر فيه في زمنه ، فبقي شعره ضمن الحدود التي عاش فيها .
له مراثٍ كثيرة و رائعة في الإمام الحسين ( عليه السَّلام ) ، منها:
جاؤوا برأسِك يا ابنَ بنتِ محمّدٍ *** مُتَرمِّلاً بدمائه تَرميلا
وكأنّما بك يا ابنَ بنتِ محمّدٍ *** قَتَلوا جِهاراً عامِدين رسولا

17/02/2003 - 20:43  القراءات: 45823  التعليقات: 0

لو راجعنا الأحاديث المروية عن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و الأئمة المعصومين ( عليهم السَّلام ) لوجدنا أن مقياس الأفضلية بين الأعمال يختلف باختلاف الموارد و الأفراد و الأزمان و الأماكن و ما اليها من الأمور المؤثرة في جعل ذلك العمل أفضلاً من غيره من الأعمال ، فلربما كان العمل الأفضل بالنسبة لشخص ما هو طلب العلم في زمان او مكان خاص ، و لآخر الجهاد في سبيل الله ، و لآخر العبادة ، و لغيره صلة الرحم و هكذا ، و قد يتغيَّر تكليف هؤلاء حسب تغيير ظروفهم و احتياجاتهم ، و هذا الأمر مما يمكن الوصول اليه من خلال دراسة الروايات التي تُشير إلى أفضلية بعض الأعمال و التي قد يتصور البعض أن فيها شيئاً من التناقض ، و الواقع أنه لا تناقض بين هذه الروايات و الأحاديث ، و سبب اختلاف هذه الروايات في بيان الأفضل انما يعود لظروف السائل و حاجته ، أو لأولويات أخرى شخَّصها المعصوم ( عليه السَّلام ) و أراد معالجتها .

12/02/2003 - 05:42  القراءات: 42080  التعليقات: 2

يُعتبر الحديث الشريف عند الشيعة الإمامية المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم ، لذا فإنها تُوليه إهتماماً كبيراً و تهتمّ به إهتماماً عظيماً .
و الحديث عند الشيعة هو قول المعصوم ( عليه السَّلام ) و فعله و تقريره ، فما لا ينتهي إلى المعصوم ( عليه السَّلام ) ليس حديثاً عندهم ، خلافاً لغيرهم إذ اكتفوا في الحديث بانتهائه إلى أحد الصحابة و التابعين ، و للتمييز بين القسمين ربما يسمّون ما ينتهي إلى الصحابة و التابعين بالأثر .

05/02/2003 - 20:43  القراءات: 56988  التعليقات: 0

السيدة تُكْتَم هي زوجة الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السَّلام ) ، و هي أم الإمام علي بن موسى الرضا ( عليه السَّلام ) و أم السيدة فاطمة المعصومة ( عليها السَّلام ) .
تزوج بها الإمام الكاظم ( عليه السَّلام ) ، أما قصة زواج الإمام بها فهي كالتالي :

27/01/2003 - 20:43  القراءات: 146168  التعليقات: 9

هناك العديد من الأدعية و الأحراز 1 لدفع الآثار السيئة للعين ، و فيمايلي نشير إلى بعضها كالتالي :

22/01/2003 - 20:43  القراءات: 36685  التعليقات: 0

مؤمن الطاق ، هو محمد بن علي بن النُعمان بن أبي طُرَيْفَة الكوفي البجلي .
كنيته أبو جعفر ، و كان يُلقب بالأحول و بمؤمن الطاق ، و صاحب الطاق .

و كانت الصيرفة مهنته التي يرتزق منها ، و كان له دكان في طاق المحامل بالكوفة ، و لذلك لقب بمؤمن الطاق .

شيطان الطاق

أما المخالفون فكانوا يلقبونه بشيطان الطاق نكاية به و حقداً عليه .

22/01/2003 - 11:42  القراءات: 56532  التعليقات: 0

ينقسم الحج باعتبار كيفية مناسكه ، و باعتبار موطن الحاج إلى أنواع ثلاثة :

15/01/2003 - 20:42  القراءات: 71334  التعليقات: 3

يُعرَّف الإسلام لُغوياً بأنه الانقياد التام لأمر الآمر و نهيه بلا اعتراض .

13/01/2003 - 20:41  القراءات: 229266  التعليقات: 14

لقد أصبح من الواضح جداً لدى أولي الألباب و البصيرة أن هناك جهات حاقدة و أخرى مأجورة وراء مثل هذه الاتهامات و الأكاذيب و المفتريات ضد الشيعة الإمامية أتباع أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و هذه الجهات لا تريد بالطبع إلا إثارة الفتن الطائفية و لا تهدف سوى بث الفرقة و الخلاف في صفوف المسلمين.

11/01/2003 - 20:43  القراءات: 16871  التعليقات: 0

قراءتنا الحاضرة هي القراءة التي تَقَبَّلها جمهور المسلمين من بين القراءات في جميع الأدوار و الأعصار و الأمصار و هي قراءة حَفصٍ عن عاصم بن أبي النُجود ، عن أبي عبد الرحمن السُلَّمي ، عن الإمام أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) دون أي اختلاف .
قال أستاذنا العلامة المحقق آية الله الشيخ محمد هادي معرفة ( حفظه الله ) : " أما القراءة الحاضرة ـ قراءة حفص ـ فهي قراءة شيعية خالصة ، رواها حفص ـ و هو من أصحاب الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) 1 ـ عن شيخه عاصم ـ و هو من أعيان شيعة الكوفة الأعلام 2 ـ عن شيخه السُلَّمي 3 ـ و كان من خواص علي ( عليه السَّلام ) ، عن أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) ، عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، عن الله عزَّ و جلَّ " 4 .

05/01/2003 - 20:43  القراءات: 50266  التعليقات: 0

مما يُستحب فعله للمُقدمين على الزواج ما يلي :

الصفحات