الشعائر الحسينية

06/10/2020 - 17:00  القراءات: 5691  التعليقات: 1

والسؤال الأساس الذي يطرح نفسه هو: (لماذا هذا الإصرار على إحياء عاشوراء الحسين (عليه السلام) وما الغاية المتوخاة من ذلك؟).

12/09/2020 - 20:12  القراءات: 4069  التعليقات: 0

قد تتعالى بين الحين والآخر بعض الأصوات التي تطالب بالتجديد في الشعائر الحسينية، وتدعو إلى ضرورة إخراج المنبر الحسيني من حالته الحاضرة إلى وضع آخر أفضل، لتكون فائدته أكثر ومنفعته أعم.

30/08/2020 - 17:00  القراءات: 3567  التعليقات: 0

فإنّ موقف شيعة أهل البيت (عليهم السلام) ينبغي أن يكون حالهم ليلة الحادي عشر على مثل حال أهل البيت (عليهم السلام) فيها من التأسّي والاقتداء والمواساة بذلك المصاب ما يثلج قلب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والزهراء (عليها السلام) المفجوعة بقتل الحسين (عليه السلام) ومصائب ابنتها زينب (عليها السلام).

09/08/2020 - 22:00  القراءات: 4524  التعليقات: 0

لا يقتصر مفهوم إحياء الأمر على إقامة المراسم، ومجالس الفرح والحزن، أو بعض الأنشطة العامة، فلا بدّ لتحقّقه من الإعتقاد والإلتزام بمجموعة من المبادىء، تبدأ بمعرفة أهل البيت (عليهم السلام) والعقيدة الصحيحة بهم (عليهم السلام)، والإيمان الواعي بنهجهم ومبادئهم.

16/09/2019 - 06:00  القراءات: 5812  التعليقات: 0

أن الشيعة يؤمنون بالقضاء والقدر، وضرب الصدر والظهر فعل من الأفعال المتعلقة بالجوارح، وهو لا ينافي الإيمان بالقضاء والقدر الذي هو من أفعال القلب.

09/09/2019 - 06:00  القراءات: 4877  التعليقات: 0

والولاء لأهل البيت عليهم السلام ليس متوقفا على التطبير والضرب بالسلاسل واللطم حتى يلزم من عدم التطبير واللطم عدم الولاء للإمام الحسين عليه السلام.

28/08/2019 - 06:00  القراءات: 6499  التعليقات: 0

أن رسول الله صلى الله عليه وآله بكى على الإمام الحسين عليه السلام قبل قتله بسنين كثيرة، وأحاديث أهل السنة التي يعتد بها هذا المخالف تدل على ذلك.

26/08/2019 - 06:00  القراءات: 5758  التعليقات: 0

إن البكاء على الحسين عليه السلام من شعائر الله؛ لأنه إظهار للحق الذي من أجله ضحى الحسين عليه السلام بنفسه، وإنكار للباطل الذي أظهره بنو أمية، ولذلك بكى زين العابدين عليه السلام على أبيه مدة طويلة، إظهاراً لمظلومية الحسين عليه السلام، وانتصاراً لأهدافه.

29/10/2018 - 17:00  القراءات: 5594  التعليقات: 0

قصدت الاطلاع ولم أقصد التخصص، فليس المطلوب ممن يكتب القصيدة في المناسبات أن يكون متخصصاً في التاريخ، ولا عالماً به، أو باحثاً في أحداثه، بل يكفي أن يكون مطَّلعاً ولو في حدود الحادثة أو الواقعة التي ينوي كتابة الشعر عنها وفيها.

وفي اعتقادي أن الاطلاع التاريخي على البقعة الزمنية أو الظرفية والمكانية أو على الحياة الشخصية للرمز الذي يريد الشاعر الكتابة عنه توفر له العديد من نقاط القوة في عمله:

24/10/2018 - 17:00  القراءات: 5802  التعليقات: 0

لاشك أن المناسبات الدينية تهيئ أرضية خصبة لتلقي الوعظ والإرشاد والتوجيه، فالناس بطبعهم وعاداتهم وموروثهم الديني العميق ينتظرون المناسبة بنفوس صافية، وتطلع داخلي لتغيير مرتقب منها، سواء على الصعيد الروحي الداخلي، أم على الصعيد الاجتماعي الخارجي.

هذا التهيؤ يستشعره أبناء المجتمع جميعاً، ورواديد مواكب العزاء الذين يلحظون تفاعل الناس واندماجهم في المناسبات لاشك أنهم الأقدر على إدراك هذا الاستعداد وتلمسه في العدد الهائل من الشرائح الاجتماعية المشاركة في مواكب العزاء.

23/09/2018 - 22:00  القراءات: 13886  التعليقات: 0

لقد وضع رسول الله صلى الله عليه و آله اللبنة الاولى للعزاء الحسيني ببكائه على مصائب الحسين عند ولادته و أيضاً بعد ذلك في مناسبات اخرى، ثم و بعد استشهاد الامام الحسين عليه السلام قام الامام السجاد بالدور البارز في مجال تأسيس المجالس الحسينية و إحياء الشعائر الحسينية.

18/09/2018 - 22:00  القراءات: 17801  التعليقات: 3

احياء الشعائر الحسينية يكون بوسائل و اساليب مختلفة جداً قد لا يمكن حصرها ، لكننا نُشير إلى بعضها:

04/11/2017 - 06:00  القراءات: 7725  التعليقات: 0

إنّ الجواب على هذا السؤال ليس عسيراً جداً؛ لأنه من الممكن أن نبيّن لأيّ شاب أن الحوادث الماضية في كل مجتمع يمكن أن تكون لها آثار ضخمة في مصير ذلك المجتمع ومستقبله, وإحياء تلك الحوادث هو في الواقع لون من اعادة النظر والصياغة الجديدة لتلك الحادثة حتى يتيسر للناس أن ينتفعوا منها, فإذا كانت الحادثة نافعة عند حدوثها، وكانت منشأ لآثار طيبة وبركات كثيرة فإنّ إعادة النظر إليها واعادة صياغتها يمكن أن تكون منشأ لكثير من المنافع.

28/10/2017 - 06:00  القراءات: 11471  التعليقات: 0

أما قتله صلوات الله عليه في سبيل الله فهذا ما لا يستطيع أن ينكره إلا مكابر، وهذا لا يبرر عدم البكاء والحزن عليه، فقد تقدم في جواب سابق استحباب البكاء عليه سلام الله عليه.

08/10/2017 - 17:00  القراءات: 7963  التعليقات: 0

قد يبدون للنظرة الأولى ان كلمة الحسين تعني عند الشيعة المعنى الظاهر منها، وان دلالتها تقف عند ذات الحسين بن علي وشخصه، وان الشيعة ينفعلون بهذه الشخصية الى حد الجنون .. ولكن سرعان ما تتحول هذه النظرة الى معنى اشمل واكمل من الذات والشخصيات لدى الناقد البصير، ويؤمن ايماناً لا يشوبه ريب بان كلمة الحسين تعني عند الشيعة مبدأ الفداء ونكران الذات، وان الحسين ماهو الا مظهر ومثال لهذا المبدأ في اكمل معانيه

05/10/2017 - 17:00  القراءات: 6762  التعليقات: 0

أصبحت المرأة حاضرة في كل شيء، فقد تغيرت الحياة وتبدل فهم الناس لحركة المرأة، فأصبحت المرأة إلى جانب الرجل في الكثير من الشئون الحياتية والقضايا الاجتماعية، فهي معه في العمل ومعه في السوق، ومعه في الدراسة، وهو أمر حسن في حدود الأحكام الشرعية والضوابط الدينية.

30/09/2017 - 17:00  القراءات: 6837  التعليقات: 0

إحياء موسم عاشوراء يعني استحضار سيرة أهل البيت، وسيرتهم سيرة عطرة، لأنها التزام بالقيم والمبادئ، وتجسيد للأخلاق، ولا أحد يستطيع أن يجد في سيرة إمام من أئمة أهل البيت ثغرة أو عثرة أو نقطة ضعف. المجتمعات الشيعية تعودت أن تحيي هذه المواسم بذكر سيرة أهل البيت وحياتهم، قد تكون هناك ملاحظات على بعض الأساليب في عرض هذه السيرة، لكن من حيث المجمل، يمكننا أن نقول: إن استحضار سيرة أهل البيت كرس منظومة ثقافية ذات خصائص إيجابية في واقع حياة هذه المجتمعات، ونشير هنا إلى بعض تلك الآثار والانعكاسات لاستحضار سيرة أهل البيت في ثقافة المجتمعات الشيعة.

30/09/2017 - 06:00  القراءات: 17598  التعليقات: 1

أن شعائر الحسين عليه السلام، على اختلاف طرقها وأساليبها، يوجد بينها قاسم مشترك. والقاسم المشترك بينها كما يفترض هو أن تساهم في إحياء أمر أهل البيت عليهم السلام.. فلا يصح أن يحولها أتباع أهل البيت إلى ساحة معارك داخلية. تنتهي إلى إضعاف أمر أهل البيت عليهم السلام.

28/09/2017 - 17:00  القراءات: 6096  التعليقات: 0

إحياء عاشوراء وأيام المحرم حُشر في مواقع الانترنت وديوانيات الحوار بين رؤيتين، رؤية ملت القديم بجموده وأسلوبه وتحجره، وقد قدم المنبر خدمة عظيمة للدين والقيم والإنسانية بأسلوبه القديم، لكنه الآن في بقائه واستمراره بالوهج والعنفوان نفسيهما بحاجة إلى نمط آخر لا يغفل جوهر المناسبة، لكنه ينطلق منها ليروي عطش المستمعين لمعين صاحب المناسبة الذي لا ينضب.

27/09/2017 - 17:00  القراءات: 6104  التعليقات: 0

لتكن القصائد كما أرادها منا الإمام الرضا  فقد حكي قوله لدعبل الخزاعي، «يا دعبل ارثِ الحسين  فأنت ناصرنا»، حيث كانت توجيهات الرضا  كلها مصوبة باتجاه مصاب كربلاء وما حلّ بالحسين وأهل بيته.

الصفحات

اشترك ب RSS - الشعائر الحسينية