مقام فاطمة

22/12/2022 - 20:36  القراءات: 1806  التعليقات: 0

عندما يطلب من المرأة أن تكون قدوة للنساء، إنما يكون باعتبار الجنس وبملاحظة التقارب في السلوكية والتشابه في الخلقة. فتقول على النساء أن يقتدين بالسيدة زينب عليها السلام باعتبارها نموذجاً وقدوة لكافة النساء، ولأنها امرأة والنساء نساء فعليهن أن يقتدين بها ويجعلنها أسوة لهن. لكن القول في الصدّيقة الكبرى لعله يأخذ صورة أخرى. فهي ليست قدوة للنساء فحسب، بل وقدوة للرجال أيضاً.

20/12/2022 - 21:24  القراءات: 2302  التعليقات: 0

روى البرقي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: في قوله تعالى: ﴿ ... وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ 1 فقال: هي فاطمة (عليها السلام) 2.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
19/12/2022 - 01:00  القراءات: 2551  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه و آله : " إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما آذاها و ينصبني ما أنصبها ".

18/12/2022 - 03:00  القراءات: 2844  التعليقات: 0

قوله تعالى:

﴿ ... إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ 1

القدر: في تفسير فرات الكوفي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: ﴿ ... إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ 1

12/12/2022 - 10:37  القراءات: 2225  التعليقات: 0

تُعد آية المباهلة من أهم الآيات التي أثبتت حجية فاطمة(عليها السلام)، اذ هذه الآية كانت مقام الفصل بين حقانية الدين الاسلامي ونسخ غيره من الأديان.

فالنصارى الذين احتج عليهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) بكل حجة لم يذعنوا في الظاهر، وتمادوا في تشكيكهم وتكذيبهم لدعوة النبي ولم يملكوا إلا الاذعان لما دعاهم النبي للتباهل الى الله تعالى ليلعن الكاذب، ولم يجد النصارى بداً من القبول بذلك، حتى اذا أراد النبي مباهلتهم علموا صدق النبي بالخروج بالمباهلة بنفسه وأهل بيته، مما دعى النصارى الى التسليم لصدق دعوته واذعانهم اليه.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
10/12/2022 - 03:00  القراءات: 2159  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه و آله : " إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما آذاها " .

07/12/2022 - 01:03  القراءات: 2756  التعليقات: 0

عن ابن عباس، قال سمعت علي بن أبي طالب (عليه السلام) عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول في حديث طويل:
فيقول الله [يا فاطمة]: انطلقي فمن اعتصم بك فهو معك في الجنة، فعند ذلك يود الخلائق أنهم كانوا فاطميين.

16/01/2017 - 18:18  القراءات: 7529  التعليقات: 0

إن نفس الوجود الكامل، والإنسان الإلهي، الجامع لكل الميزات والفضائل، والملتزم بخط الله، والعامل في سبيله، محبوب لله تعالى .. وله قيمته عنده، وله أثره العظيم في دعوة الناس للتأسي، وإثارة الحماس والرغبة للكون في مواقع رضا الله تعالى .. فإذا كانت صلاة السيدة الزهراء عليها السلام، وصبرها، وقيامها صلوات الله وسلامه عليها مما يسهم في بلورة هذه الشخصية الطاهرة، والراضية، والقدوة، فإن نفع صلاتها لا يعود إليها شخصياً. بل هي من أعظم المؤثرات في صلاح الإسلام والمسلمين ..

الصفحات

اشترك ب RSS - مقام فاطمة