السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا شك أن ما قام به زوجك هو ذنبٌ عظيم لا ينبغي لمسلم ارتكاب مثله ، و على زوجك أن يستغفر الله عزَّ وجل و يتوب اليه عسى الله يقبل توبته و يتجاوز عن خطيئته إنه غفور رحيم .
هذا و ننصحك أيتها الأخت بزيادة الإهتمام به و إشباع رغباته الجنسية في حدود الحلال ، كما و ننصحك أيضاً بمحاولة التأثير عليه إيجابياً بالأسلوب الطيب و مساعدته لكي يتمكن من الاقلاع عن هذا السلوك الخاطيء من خلال تخويفه من آثار هذه المعصية العظيمة دنيوياً و أخروياً .
أحدث التعليقات