11/11/2004 - 19:37  القراءات: 3904  التعليقات: 0

نعم يجوز التعامل بالطريقة المذكورة و ليس من الربا في شيء ، و لا علاقة لقيمة الملف بمسألة التقسيط .

11/11/2004 - 19:25  القراءات: 13595  التعليقات: 0

المقصود من " العالين " في قول الله عزَّ ذكره ـ مخاطباً إبليس لعنه الله ـ : { قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ } ( سورة ص : الآية 75 ) هو أكان عدم سجودك يا إبليس إستكباراً ! أم تصوَّرت أنك أعظم شأناً و أرفع منزلة من أن تُأمر بالسجود فتعاليت عن السجود ؟ !
و واضحٌ أن هذا التصور باطلٌ ، حيث أنه ليس لأحدٍ على الإطلاق أن يترفَّعَ عن السجود لله عَزَّ و جَلَّ أو عن إمتثال أمره بالسجود لمن أمر بالسجود له كأمره بالسجود أبينا آدم ( عليه السَّلام ) .

11/11/2004 - 14:09  القراءات: 104437  التعليقات: 1

جاء ذكر النبي أيوب ( عليه السَّلام ) في أربعة مواضع من القرآن الكريم و تحديداً في الآيات التالية :
1 ـ إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا {النساء/163} .

11/11/2004 - 11:30  القراءات: 5045  التعليقات: 0

لا يجب على الزوجة اطاعة الزوج في مسألة التلقيح الاصطناعي ، و هي مخيرة بين القبول و الرفض إن لم يكن التلقيح المذكور مضراً بصحتها ، أما إذا كان ذلك مضراً بصحتها و يعرِّضها للخطر فلا يجوز لها ذلك .

11/11/2004 - 11:19  القراءات: 44786  التعليقات: 0

السور المكيَّة هي ستٌ و ثمانون سورة ، أولها سورة العلق و ترتيبها حسب المُصحف هو ( 96 ) ، و أما آخرها فهي سورة المطففين و ترتيبها حسب المُصحف ( 83 ) .

08/11/2004 - 23:03  القراءات: 12142  التعليقات: 1

نعم يجوز تزاوج المسليمن بعضهم من بعض بمختلف طوائفهم و مذاهبهم .

08/11/2004 - 22:28  القراءات: 5231  التعليقات: 0

طاهرة و يجوز استعمالها .

08/11/2004 - 22:19  القراءات: 19293  التعليقات: 0

العراق ككتاب بلاد تذكر و تؤنث. قيل سميت بذلك لأن العراق في اللغة شاطى‏ء النهر و البحر. و هي واقعة على شاطى‏ء دجلة و الفرات و قيل إنه فارسي معرب ( إيراق ) 1.

  • 1. مجمع البحرين: 5 / 214 .
08/11/2004 - 20:14  القراءات: 40503  التعليقات: 3

إن من أهم الفروق الجوهرية بين أتباع مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) ـ الشيعة ـ و مدرسة الخلفاء ـ السنة ـ هي نظرتهم الى مسألة الخلافة و قيادة الأمة بعد الرسول المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) حيث أن السنة يقولون أن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ذهب الى ربه و لم يعيِّن أحداً ليكون خليفة من بعده و ترك أمر إختيار الخليفة للناس ، الأمر الذي تستنكره الشيعة بكل قوة و ترفضه الأدلة القاطعة من الكتاب و السنة ، و هم يجزمون بأن قضية قيادة الأمة هي من أهم القضايا المصيرية التي لا يمكن أن يتركها النبي ( صلى الله عليه و آله ) من غير تعيين من يتصدى لها بعده ، و يرون أيضاً بأن مسألة الخلافة إنما تك

08/11/2004 - 19:18  القراءات: 49710  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و ربركاته ، و بعد : الإتصال الجنسي بين الزوج و الزوجة ( الجماع ) حال الدورة الشهرية ( الحيض ) حرام شرعاً و إثم كبير ، و لو حصل ذلك فاللازم الإستغفار من هذا الذنب . أما كفارته فهي ليست واجبة بل هي مستحبة على رأي كثير من الفقهاء المراجع ، و عليه فيجب رجوع المُقلد الى فتوى مرجعه في هذه المسألة .

08/11/2004 - 16:17  القراءات: 9006  التعليقات: 0

يجب عليها أن تقضي يوماً عن كل يوم لم تقضه ، كما يجب عليها أن تدفع 750 غراماً من الحنطة أو الدقيق الى الفقير عن كل يوم لم تتمكن من قضائه حتى مجيء شهر رمضان المبارك .

08/11/2004 - 16:08  القراءات: 10105  التعليقات: 0

يجب على كل بالغ عاقل غير فقير ( أي من يملك قوت سنته ) أن يُخرج زكاة الفطرة عن نفسه و عن كل من يعيلهم في ليلة عيد الفطر ، قريباً كان أو بعيداً ، صغيراً كان أو كبيراً ، حتى ضيفه اِذا نزل به قبل غروب الشمس في ليلة

08/11/2004 - 15:40  القراءات: 16304  التعليقات: 1

قال العلامة الطريحي في كتاب مجمع البحرين : 2 / 128 : و اليعقوب : ذكر الحجل ، مصروف لأنه عربي لم يتغير و إن كان مزيدا في أوله فليس على وزن الفعل ، و الجمع يعاقيب ، و قد جاء في الحديث : و أما يعقوب اسم نبي الله فهو أعجمي لا ينصرف للمعرفة و العجمة .

08/11/2004 - 14:47  القراءات: 236742  التعليقات: 44

الزواج المؤقت ، أو زواج المتعة ، هو كالزواج الدائم ، و يشترط فيه إذن الأب أو الجد للأب بالنسبة الى البنت ( الباكرة ) التي لم تتزوج من قبل .
أما بالنسبة الى الشهود فلا يشترط في عقد الزواج سواء منه الدائم أو المنقطع وجود شهود من حيث الحكم الشرعي ، لكن حفاظاً على المصالح العامة ينبغي للطرفين تثبيت العقد الشرعي في المحاكم القانونية لضمان عدم ضياع حق لأحد من الزوجين .
و هنا ينبغي أن نُشير الى أن الزوجة لا تستحق في الزواج المنقطع النفقة من الزوج ، كما و لا يتوارث الزوجان من بعضهما إن حدث موت قبل إنتهاء الوقت .

08/11/2004 - 14:26  القراءات: 19630  التعليقات: 0

إسرافيل هو أول مَلَكٍ من الملائكة سجد لأبينا آدم ( عليه السلام ) حين أمرهم الله عز و جل بالسجود له .

08/11/2004 - 14:23  القراءات: 26124  التعليقات: 0

لقد ذكر السِحر بمختلف مشتقاته في القرآن الكريم 60 مرة .

08/11/2004 - 14:20  القراءات: 11830  التعليقات: 0

السورة هي سورة هود ، و هي السورة ( 11 ) من سُور القرآن الكريم حسب ترتيب المُصحف الشريف .
و قد رُوِيَ عن النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال : شيبتني هود و أخواتها : الحاقة ، و الواقعة ، و عمَّ يتساءلون ، و هل أتاك حديث الغاشية .
و َ رُوِيَ عن إبن عباس أنه قال : ما نزل على رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) آية كانت أشدُّ عليه و لا أشق من { فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } ( سورة هود 112 ) .

08/11/2004 - 14:01  القراءات: 6970  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لقد سبق و أن أجبنا على هذا السؤال بصورة مفصلة ، فالرجاء مراجعة إجابتنا من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=513

08/11/2004 - 12:25  القراءات: 13959  التعليقات: 0

الآية التي تدل على عصمة الإمام الحسن ( عليه السلام ) هي آية التطهير و هي الآية ( 23 ) من سورة الأحزاب ، و هي : { ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } ، و تؤكد مصادر الحديث و التفسير على أن هذه الآية قد نزلت في خمسة هم : 1. النبي محمد رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) . 2. الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) . 3. السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السَّلام ) . 4. الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) . 5. الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) .

08/11/2004 - 12:17  القراءات: 65505  التعليقات: 0

السورة التي شيعها سبعون ألف مَلَك حين نزولها هي سورة الأنعام ، و هي السورة السادسة حسب ترتيب المُصحف الشريف .
وَ رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : " إِنَّ سُورَةَ الْأَنْعَامِ نَزَلَتْ جُمْلَةً شَيَّعَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى أُنْزِلَتْ عَلَى مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) فَعَظَّمُوهَا وَ بَجَّلُوهَا فَإِنَّ اسْمَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهَا فِي سَبْعِينَ مَوْضِعاً وَ لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي قِرَاءَتِهَا مَا تَرَكُوهَا .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس