23/02/2005 - 09:18  القراءات: 21731  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : قال العلامة قطب الدّين سعيد بن هبة الله الرّاونديّ : " قال المفسّرون و أهل السّير : إنّ جميع ما غزى رسول الله صلّى الله عليه و آله بنفسه ستّ و عشرون غزوةً ، و أنّ جميع سراياه الّتي بعثها و لم يخرج معها ستّ ثلاثون سريّة ، و قاتل صلّى الله عليه و آله في تسع غزوات منها ، و هي : بدر ، و أحد ، و الخندق ، و بنو قريظة ، و المصطلق ، و خيبر ، و الفتح ، و حنين ، و الطائف " ، ( قصص الأنبياء : 339 ) .

22/02/2005 - 15:44  القراءات: 34642  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الصحيح أن السيدة آمنة ( سكينة ) بنت الحسين تزوجت من عبدالله بن الحسن السبط الذي استشهد في واقعة الطف ، و لم تتزوج بعده حتى ماتت رضوان الله عليها ، و ما يقال عن زواجها من مصعب بن الزبير قول باطل أشبه بالأسطورة صاغتها أيادي حاقدة على أهل البيت ( عليهم السلام ) لإغراض دعائية و سياسية بغية التضليل الإعلامي ، و لمزيد من التفصيل و الإطلاع على حياتها يمكنك مراجعة كتاب : " عقيلة قريش آمنة بنت الحسين (عليها السلام ) الملقبة بسكينة " ، من خلال الوصلة التالية :

21/02/2005 - 16:58  القراءات: 11742  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يمكنك طرح أسئلتك من خلال نفس البرنامج الذي استخدمتيه .

21/02/2005 - 16:53  القراءات: 5076  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يمكنك مراجعة إجابتنا المفصلة في هذا الموضوع ، و هي بعنوان : إلى مَنْ يتوجَّهُ التكليف بالأحكام الشرعية ؟ من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=504

21/02/2005 - 16:50  القراءات: 47105  التعليقات: 3

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
رُوِيَ عن الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال : " لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب " و المقصود من ذلك وجوب قراءة سورة الفاتحة في الركعتين الأوليين من كل صلاة ، و أما بقية الركعات فيتخير المصلي بين قراءة الفاتحة و التسبيح .
و قد سأل أحدهم الامام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) : ما أصنع في الركعتين الأخيرتين ؟
قال : " إن شئت فأقرأ فاتحة الكتاب ، و إن شئت فاذكر الله " .
فقال السائل : فأي ذلك أفضل ؟
قال : " هما و الله سواء ، إن شئت سبَّحت ، و إن شئت قرأت " .

21/02/2005 - 14:08  القراءات: 72677  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نعتذر عن عدم الاجابة على سؤالك و ذلك بسبب كثرة الأسئلة الواردة ، و اليك الاجابة :
صلاة الاستخارة و كيفيتها [1] :
رَوى مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ ، قَالَ :
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) [2] : " صَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ اسْتَخِرِ اللَّهَ فَوَ اللَّهِ مَا اسْتَخَارَ اللَّهَ مُسْلِمٌ إِلَّا خَارَ لَهُ الْبَتَّةَ .

20/02/2005 - 14:35  القراءات: 10848  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : أيها الأخ الفاضل : رغم أننا ندعو إلى ترشيد و تحسين و تطوير المجالس الحسينية و مراسم العزاء الحسيني و الشعائر الحسينية بكل أنواعها وفقاً لمتطلبات العصر و حاجاته و تطوراته ، إلا أننا نُذكِّر بأن لإحياء و إقامة الشعائر الحسينية أهدافاً عديدة ، منها : 1.التثقيف و التوعية : حيث اننا نقوم من خلال إقامة مجالس العزاء و الحزن بتجديد البيعة مع

20/02/2005 - 14:04  القراءات: 37170  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : أمَّ وَهَبْ : هي بنت نمر بن قاسط و زوجة عبد اللّه بن عمير الكلبي ، و قصتها هي أن زوجها عندما رأى الناس يستعدون و يتجهَّزون بالنخيلة للذهاب إلى قتال سبط رسول الله الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) عَزَمَ على الذهاب لنصرته و مقاتلة هؤلاء الناس ،

20/02/2005 - 11:48  القراءات: 197773  التعليقات: 19

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : للإجابة على هذا السؤال لا بُدَّ و أن نأخذ بعين الإعتبار النقاط الهامة حتى تتبيَّن لنا من خلالها مشروعية الشعائر الحسينية و أهميتها و ضرورة إستمرارها .

20/02/2005 - 10:59  القراءات: 11925  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الشهداء الهاشميون الذين ثبت استشهادهم في يوم عاشوراء من سنة : 61 هجرية

20/02/2005 - 10:45  القراءات: 28764  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يُسمَّى اليوم العاشر من شهر محرم الحرام بيوم عاشوراء [1] ، و هو اليوم الذي وقعت فيه واقعة الطَّف الأليمة التي قُتل فيها سبط النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) ، خامس أصحاب الكساء و ثالث أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) مع جمع من خيرة أبنائه و أصحابه في أرض كربلاء [2] .
و كانت هذه الواقعة الأليمة في يوم الجمعة العاشر من شهر محرم من سنة 61 هجرية ، الموافق لـ 12 / 10 / 680 ميلادية [3] .
----------------------------------------

20/02/2005 - 10:38  القراءات: 22123  التعليقات: 2

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يختلف حكم ما سئلت عنه بإختلاف الموارد ، ولكي نجيب على سؤالك بوضوح لا بد و أن نبيِّنَ الصور المختلفة لهذه المسألة وحكمها كالتالي :
1.أن يقدِم الرجل و المرأة على الزنا برضاهما و من دون إكراه ، فلا شك أن المولود يكون ابن زنا و يلحقه أحكام إبن الزنا فلا يرث من الرجل و المرأة و لا يرثا منه ، لكن يكون محرماً للرجل و المرأة .

20/02/2005 - 10:23  القراءات: 6221  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
أم البنين هي فاطمة بنت حزام بن خالد بن ربيعة بن عامر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة الكلابيّة ، فهي تنحدر من بيت عريق في العروبة و الشجاعة ، و قال عنها عقيل بن أبي طالب : ليس في العرب أشجع من آبائها و لا أفرس .
زواجها :
تزوَّجها سيّدنا و مولانا الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، بإشارة من أخيه عقيل بن أبي طالب لكونه عالماً بأخبار العرب وأنسابهم ، حيث كان قد طلب منه أن يختار له امرأةً قد ولدتها الفحولة من العرب ليتزوّجها فتلد له غلاماً فارساً ، فاختارها له .

20/02/2005 - 10:00  القراءات: 7608  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
سبق و أن أجبنا عن هذا السؤال ، و يمكنك مراجعة الاجابة من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=586

18/02/2005 - 07:05  القراءات: 606137  التعليقات: 70

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : هذا العمل هو الاستمناء و هو محرم شرعاً ، لمزيد من المعلومات راجع اجابتنا المفصلة و التي عنوانها :

18/02/2005 - 07:02  القراءات: 164638  التعليقات: 26

السلام عليكم و رجمة الله و بركاته ، و بعد :
يتوقف صحة هذا الزواج على إذن الزوجة ، فلا يصح نكاح بنت الاخ على العمة ، و لا يصح أيضاً نكاح بنت الاخت على الخالة إلاّ باذنهما ـ أي بإذن العمة و الخالة ـ من غير فرق بين كون النكاحين دائمين أو منقطعين .
و يجوز نكاح بنت أخ الزوجة و بنت أخت الزوجة بعد وفاة الزوجة .

16/02/2005 - 09:42  القراءات: 20558  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نبارك لك أيتها الأخت المحترمة ما أنعم عليك الله عز و جل من نور الهداية و التوفيق للتوبة و الإقبال على هذه العبادة العظيمة التي عبَّرت الأحاديث الشريفة عنها بعمود الدين و التي إن قُبلت قُبل ما سواها و إن رُدَّت رُدَّ ما سواها .
و أما بالنسبة الى حكم ما فاتك من الصلوات الواجبة فنقول بأن الواجب عليك قضاء المُتيقن فواته من الصلوات ، و المشكوك لا يجب قضاؤه .
هذا و لا تجب المبادرة الى قضائها بل يمكن قضاءها شيئاً فشيئاً من دون إهمال طبعاً .

16/02/2005 - 09:31  القراءات: 100322  التعليقات: 18

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نعم غسل الحيض يغني عن الوضوء .

16/02/2005 - 09:29  القراءات: 11994  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجب على هذا الشخص قضاء ما فاتته من الصلوات الواجبة ، و لا شك أن قضاء الصلوات بعد تراكمها لا يخلو من مشقة لكن الفرد المؤمن ذو العزم و الارادة و المقتنع بوجوب الصلاة لا يستصعب قضاء ما فاتته من الصلوات ، خاصة و أن قضاء الصلوات الفائتة ليس واجباً فورياً بل يمكن قضاء تلك الصلوات بالتقسيط ، و بإمكان من فاتته صلوات كثيرة أن يقضي كل يوم شيئاً منها حتى ينتهي منها .
و هنا لا بد من الاشارة الى أن الواجب هو قضاء المتيقن من الصلوات الواجبة الفائتة ، و أما المشكوك منها فلا يجب قضاؤها .

16/02/2005 - 05:43  القراءات: 169967  التعليقات: 8

القرآن هو كلام الله العزيز و النص الإلهي المنَّزل بواسطة الوحي على رسول الإسلام و خاتم النبيين محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه و آله ) بلغة العرب و لهجة قريش .
و هو المعجزة الإلهية الخالدة التي زوَّد الله تعالى بها رسوله المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) ، و هو الميراث الإلهي العظيم و المصدر الأول للعقيدة و الشريعة الإسلاميتين ، و الذي لا يُعْدَلُ عنه إلى غيره من المصادر مطلقاً .

تسمية القرآن

و القرآن اسم يطلق على كلام الله عز وجل المنزَّل على خاتم الأنبياء محمد ( صلى الله عليه و آله ) خاصة ، و لا يسمى بذلك غيره ، و هو اسم لمجموع ما هو موجود بين الدفتين 1 و المشتمل على مئة و أربع عشرة سورة ، أولها سورة الحمد و آخرها سورة الناس ، و في الحديث المَروِي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) : " .. القرآنُ جملةُ الكتاب .. " 2 .
و كلمة " قرآن " مُصْطَلَحٌ إسلامي و حقيقةٌ شرعية إستُعمِلت في كل من القرآن الكريم و الحديث النبوي الشريف بالمعنى الذي ذكرناه .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس