08/04/2002 - 21:42  القراءات: 475653  التعليقات: 23

إن الرؤية الإسلامية بالنسبة إلى عالم البرزخ هي أن الموت ليس نهاية الحياة ، و إن الحياة لا تنعدم بالموت ، بل الإنسان ينتقل بواسطة الموت من نشأةٍ إلى أخرى ، و من حياةٍ في عالم الدنيا إلى حياة في عالم آخر يسمى بعالم البرزخ ، الذي يتوسط عالمي الدنيا و الآخرة .

07/04/2002 - 11:43  القراءات: 106998  التعليقات: 3

الفِسقُ في اللغة هو خروج الشيء بكيفية مُسبِّبَةٍ للفساد .
قال الراغب الإصفهاني : فَسَقَ فلانٌ : خرج عن حجر الشرع ، و ذلك من قوله : فَسَقَ الرُطبُ ، إذا خرج عن قشره .

05/04/2002 - 21:43  القراءات: 58761  التعليقات: 0

آداب الزفاف و مستحباته كثيرة نشير الى أهمها :

05/04/2002 - 11:50  القراءات: 23950  التعليقات: 0
المرفقالحجم
PDF icon القاسم بن الحسن1.52 ميغابايت
01/04/2002 - 02:49  القراءات: 23866  التعليقات: 0

أخرج الواقدي من طرقٍ أن عبد الله بن حَنظلة الغسيل قال : و الله ما خرجنا على يزيد 1 حتى خِفْنا أن نُرمي بالحجارة من السماء !
إنه رجل ينكح أمهات الأولاد ، و البنات ، و الأخوات ، و يشرب الخمر ، و يَدَعُ الصلاة !

26/03/2002 - 20:24  القراءات: 22288  التعليقات: 0
المرفقالحجم
PDF icon العباس بن علي1.77 ميغابايت
18/03/2002 - 22:28  القراءات: 32431  التعليقات: 1

وصف موثق لأخلاق النبي الأكرم محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وآله ) جمعها ورتبها الاستاذ العلامة الشيخ جعفر الهادي ( حفظه الله )

17/03/2002 - 03:58  القراءات: 15453  التعليقات: 0
المرفقالحجم
PDF icon عبد الله بن الحسين ، محمد ، عبد الله1.46 ميغابايت
08/03/2002 - 11:50  القراءات: 22341  التعليقات: 0

رَوى الإمام الحافظ جلال الدين السيوطي عَنْ حجر المدري ، قال :
قال لي علي بن أبي طالب : " كيف بك إذا أُمِرتَ أن تَلْعَنَني " ؟
قُلتُ : و كائنٌ ذلك ؟ !
قال : " نعم " .
قُلتُ : فكيف أصنع ؟
قال : " إلعَنِّي و لا تَتَبرأ مني " .
قال : فأمرني محمد بن يوسف أخو الحجاج ـ و كان أميراً على اليمن ـ أن ألعَنَ علياً .

07/03/2002 - 12:32  القراءات: 24094  التعليقات: 1
المرفقالحجم
PDF icon ابو طالب ناصر الرسول1.34 ميغابايت
05/03/2002 - 20:42  القراءات: 203107  التعليقات: 1

صلاة الحاجة هي الصلاة التي تُصلى لقضاء الحوائج ، و قد رُويت صلوات كثيرة لهذا الغرض ، لكننا نُشير هنا إلى واحدة من هذه الصلوات كالتالي :

01/03/2002 - 12:11  القراءات: 22703  التعليقات: 0

كَانَ سَلْمَانُ جَالِساً مَعَ نَفَرٍ مِنْ قُرَيْشٍ فِي الْمَسْجِدِ فَأَقْبَلُوا يَنْتَسِبُونَ وَ يَرْفَعُونَ فِي أَنْسَابِهِمْ حَتَّى بَلَغُوا سَلْمَانَ .
فَقَالَ لَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : أَخْبِرْنِي مَنْ أَنْتَ ، وَ مَنْ أَبُوكَ ، وَ مَا أَصْلُكَ ؟
فَقَالَ : أَنَا سَلْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، كُنْتُ ضَالًّا فَهَدَانِي اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِمُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) ، وَ كُنْتُ عَائِلًا فَأَغْنَانِي اللَّهُ بِمُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) ، وَ كُنْتُ مَمْلُوكاً فَأَعْتَقَنِي اللَّهُ بِمُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) ، هَذَا نَسَبِي وَ هَذَا حَسَبِي .

25/02/2002 - 21:06  القراءات: 18593  التعليقات: 0
المرفقالحجم
PDF icon جعفر الطيار1.35 ميغابايت
25/02/2002 - 14:34  القراءات: 44569  التعليقات: 0

قَالَ جَاءَتِ امْرَأَةُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ إِلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عُثْمَانَ يَصُومُ النَّهَارَ وَ يَقُومُ اللَّيْلَ .
فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُغْضَباً يَحْمِلُ نَعْلَيْهِ حَتَّى جَاءَ إِلَى عُثْمَانَ فَوَجَدَهُ يُصَلِّي .
فَانْصَرَفَ عُثْمَانُ حِينَ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) .

23/02/2002 - 20:43  القراءات: 47545  التعليقات: 2

تهتم الشيعة بالحديث الشريف الذي يمثّل السنة الشريفة كل اهتمام باعتباره المصدر الثاني للتشريع الإسلامي على كافة الأصعدة بعد القرآن الكريم .
أما الحديث عند الشيعة فهو : كلامٌ يحكي قول المعصوم ( عليه السَّلام ) أو فعله أو تقريره ، و بهذا الاعتبار ينقسم إلى الصحيح و مقابله ، و بهذا عُلم أن مالا ينتهي إلى المعصوم ( عليه السَّلام ) ليس حديثاً ، و أما العامة فاكتفوا فيه بالانتهاء إلى أحد الصحابة و التابعين ، و لأجل التمييز بين القسمين ربما يسمّون ما ينتهي إلى الصحابة و التابعين بالأثر 1 .
ثم إن الشيعة تعتبر علم الحديث من أشرف العلوم و أكثرها نفعاً ، لذا فان علماء الشيعة قد بذلوا قصارى جهدهم من أجل تدوين علوم الحديث ، فألّفوا في غريب الحديث و غرائبه ، كما ألّفوا في علم رجال الحديث المتكفل بتمييز الثقاة من الرواة عن غيرهم ، كما و ألّفوا في علم الدراية الذي يبحث عن العوارض الطارئة على الحديث من ناحية السند و المتن و كيفية تحمّله 2 و آداب نقله و أدائه 3 .

23/02/2002 - 14:43  القراءات: 86834  التعليقات: 3

هناك تصريحات كثيرة لعلماء السنة بالنسبة إلى حديث الغدير تؤيد تواتر حديث الغدير ، كما تؤيد سنده و صحته و دلالته الواضحة على إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، و خلافته المباشرة لرسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) . 
يقول أبو الخير شمس الدين محمد بن محمد بن محمد الجزري الشافعي في حديث الغدير : "تواتر عن أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) ، و هو ـ أي حديث الغدير ـ متواتر أيضا عن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، رواه الجم الغفير ، و لا عبرة بمن حاول تضعيفه ممن لا إطلاع له في هذا العلم ، فقد ورد مرفوعاً عن أبي بكر الصديق ، و عمر بن الخطاب ، و طلحة بن عبيد الله ، و الزبير بن العوام ، وسعد بن أبي وقاص ، وعبد الرحمن بن عوف ، والعباس بن عبد المطلب ، وزيد بن أرقم ، و براء بن عازب ، و بريدة بن الحصيب ، و أبي هريرة ، و أبي سعيد الخدري ، و جابر بن عبد الله ، و عبد الله بن عباس ، و حبشي بن جنادة ، و سمرة بن جندب ، و أنس بن مالك ، و زيد بن ثابت" 1 .

22/02/2002 - 20:42  القراءات: 82962  التعليقات: 4

النبوة هي الإنباء و الإخبار ، إلا أنها قيّدت شرعا بالإخبار و الإنباء عن الله تعالى ، و قُصرت على أن يكون المخبر أو المنبئ إنسانا ، و يسمى الإنسان المخبر أو المبلغ عن الله تعالى بـ " النبي " ، و النبي هو الإنسان المخبر عن الله تعالى بغير واسطة بشر .
و النبوة وظيفة إلهية و سفارة ربانية يجعلها الله تعالى لمن ينتخبه و يختاره من عباده الصالحين و أوليائه الكاملين في إنسانيتهم ، فيرسلهم إلى سائر الناس لغاية إرشادهم إلى ما فيه منافعهم في الدنيا و الآخرة .

16/02/2002 - 05:39  القراءات: 18628  التعليقات: 0
المرفقالحجم
PDF icon حمزة سيد الشهداء1.33 ميغابايت
13/02/2002 - 21:42  القراءات: 33227  التعليقات: 0

المواقيت جمع ميقات ، و هي زمانية و مكانية ، أما المواقيت المكانية حسب المصطلح في الشريعة الاسلامية فهي المواضع التي حدّدها الشارع لكي تكون محلاً يُحرم فيه الحاج و المعتمر ، و يجب على من أراد الحج أو العمرة أن يُحرم من أحدها ، و لا يجوز إجتيازها اختياراً قبل الإحرام ، و هي كالتالي :

13/02/2002 - 20:43  القراءات: 180469  التعليقات: 6

إن أعمال الإنسان و أفعاله و كذلك أفكاره و نواياه في الشريعة الإسلامية لا تخرج عن حدود الأحكام الخمسة و التي هي :
1. الواجب : و هو ما أمر الشرع به فلا يجوز للمكلف تركه الا لعذر ، و لو تركه من غير عذر استحق العقاب ، كما أنه لو أتى بالواجب استحق الثواب ، مثل الصلاة و الحج و الصوم ، و غيرها من الواجبات .
2. المستحب : و هو ما رَغَّبَ الشارعُ الناسَ باتيانه ، فيثاب الإنسان اذا ما أتى به ، لكن لا يعاقب لو تركه ، و المستحبات كثيرة جداً ، منها : الصدقة ، قراءة القرآن ، الابتداء بالسلام ، و غيرها .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس