شبهات و ردود

عرض 1061 الى 1080 من 1305
02/06/2016 - 11:46  القراءات: 24661  التعليقات: 0

إن بعض الروايات تقول: إنه سوف يقتص في الآخرة للجَّماء من القرناء . . أي أن الحيوان الذي له قرن إذا اعتدى على آخر لا قرون له ، فإنه سوف يقتص له منه في الآخرة . .

01/06/2016 - 12:46  القراءات: 22761  التعليقات: 2

إن الفتوحات ، والاستيلاء على البلاد والعباد ، ليست غاية للإسلام ، بل الغاية هي نشر الدين ، والحق والعدل ، والإيمان ، من قبل من يحق له أن يتصدى لذلك ، وبرعاية وهداية ودلالة ، وتفويض من قبل المعصوم . وبإجازة و رضى منه . .

31/05/2016 - 12:19  القراءات: 22637  التعليقات: 1

إنّ حديث المنزلة من مختصّات الإمام عليّ، حيث نُقل بعشرات الطرق في الصحيحين (البخاري ومسلم) وغيرهما من الكتب الأُخرى المعتبرة ، فعندما عزم النبيّ الخروج إلى تبوك ترك عليّاً خليفةً له على المدينة ، فأخذ المنافقون يشيعون أنّ العلاقة توترت بين النبيّ و عليّ ولذلك تركه في المدينة ولم يستصحبه معه.

30/05/2016 - 11:23  القراءات: 20022  التعليقات: 0

ان النبي قد دفن في بيت فاطمة الزهراء ، وقد اثبتنا ذلك بأدلَّة قاطعة لا تقبل الجدل والنقاش . . لكن بعد إخراج الزهراء من بيتها بحجة أنها أزعجتهم ببكائها على أبيها استولت عائشة على ذلك البيت . وليس واضحاً إن كان هذا الإستيلاء قد حصل بعد استشهاد الزهراء أو قبله!!

29/05/2016 - 12:01  القراءات: 16578  التعليقات: 0

أولاً : إن الأئمة المعصومين هم الذين قالوا لنا على لسان الإمام الصادق : حديثي حديث أبي ، وحديث أبي حديث جدي ، وحديث جدي . . إلى أن قال : وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله ، وحديث رسول الله ، قول الله عز وجل.

28/05/2016 - 12:11  القراءات: 13046  التعليقات: 0

أ ـ أثبتت الأبحاث الطبية والنفسية والاجتماعية والعلمية أنّ الرغبة الجنسية هي حاجة طبيعية يجب إشباعها، وليس من الصحيح كبتها، وليس من الصحيح أن يصوّر الإنسان الذي يسعى لأجل إشباعها على أنّه رجل منحرف وشيطان.

27/05/2016 - 12:33  القراءات: 13067  التعليقات: 0

عندما تذكر الروايات الكوفة أو ظهر النجف ، فقد يكون المقصود بها العراق . لذلك يحتاج الأمر إلى التدقيق في القرائن التي تعين المقصود بالكلمة .

وأما دولة الإمام(عج) فهي بداية لتطور جديد في حياة البشرية ، وليس عندنا معلومات كثيرة عن شكل الدولة وأنظمتها، لكن عندنا  أصحابه الثلاث مئة وثلاثة عشر الذين يحكمون العالم ، ومعناه أن العالم سيُقسَّم إلى 313 ولاية .

26/05/2016 - 12:28  القراءات: 17305  التعليقات: 0

إن الخلاف الظاهر عملياً في موضوع الوضوء هو في أمرين : أحدهما : طريقة غسل اليدين ، حيث يبدأ المسلمون الشيعة بغسلهما من المرفقين إلى أطراف الأصابع ، ولكن المسلمين السنة يبدأون بغسلهما من الأصابع إلى المرفقين . .
الأمر الثاني : موضوع غسل الرجلين ، حيث ذهب الشيعة إلى وجوب مسحهما ، وقال أهل السنة بوجوب الغسل ، غير أن أحمد بن حنبل جوَّز مسحهما ، كما نقل عنه ...

25/05/2016 - 12:35  القراءات: 13540  التعليقات: 0

أن كلمة «العلي» وصف لله سبحانه، وليس المقصود بها أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، وأن شيعة أهل البيت عليهم السلام، قد التزموا بها لتقيدهم بالنص الشرعي، وتحاشاها غيرهم، ربما لظنه أن فيها إلماحة إلى الإمام علي، وربما لغير ذلك من أسباب . .

24/05/2016 - 12:30  القراءات: 22031  التعليقات: 0

الزوراء : بغداد . وموضع بالمدينة . وجبل بالري ، يقتل فيه ثمانون ألفاً، كما ورد عن الإمام الصادق عليه السلام ..وقيل: إن الزوراء، هي مدينة أبي جعفر المنصور، الواقعة في الجانب الغربي لنهر دجلة (في بغداد) . .

23/05/2016 - 12:50  القراءات: 9336  التعليقات: 0

انّ معرفة الإنسان تمثّل الطريق لمعرفة اللّه، وفي الحقيقة انّ طريق معرفة اللّه سبحانه يمرّ من خلال معرفة الإنسان، وهناك طائفة من النصوص تشير إلى ذلك. وقد اعتبر القرآن الكريم الصلة بين الإنسان وبين المقام الربوبي بدرجة من القوة والاستحكام، بحيث تُعدّ الغفلة عن اللّه سبحانه سبباً لغفلة الإنسان عن نفسه ونسيان ذاته، ولقد أزاح القرآن الستار ـ و لأوّل مرة ـ عن هذه الحقيقة ...

22/05/2016 - 12:18  القراءات: 10030  التعليقات: 0

الثابت تاريخياً أن الإمام علياً أشار على الخليفة الثاني في فتح بلاد فارس وفتح فلسطين ، وذكر مجموعةً من الإرشادات والضوابط الإدارية والميدانية في تحقيق الفتح في هاتين الجهتين .

21/05/2016 - 11:30  القراءات: 11502  التعليقات: 0

إن علياً لم يكن ينطلق في مواقفه من مشاعره الشخصية تجاه الأشخاص، من حيث هم أشخاص. فهو لا يبغض عثمان لأنه ابن فلان، أو لأن لونه أبيض أو أسمر، أو لأنه طويل أو قصير، أو غني أو فقير .. بل هو يبغض من أعمال عثمان ما كان مخالفاً للشرع، أو مجانباً للعدل والإنصاف، ويدعوه إلى تركها والإقلاع عنها، فإن استقام على طريق الخير والحق والصلاح استقامت علاقته به .. وإن أخل بذلك اختلت هذه العلاقة ..

20/05/2016 - 11:21  القراءات: 10895  التعليقات: 0

إن الأمر الذي يفرض الإيمان بولادة المهدي الموعود في الماضي السحيق وكونه الثاني عشر من الأئمة والتاسع من ذرية الحسين هو صحة أطروحة التشيع الإمامي الإثني عشري وصحة إمامة آباء المهدي (عليه السلام) فلو لم تصح إمامة آبائه (عليهم السلام) لم تصح إمامته، ثم الدليل القاطع تاريخيا على ولادته ونص أبيه عليه وممارسته وظيفته كإمام بعد وفاة أبيه كما مرت الإشارة الى ذلك من خلال البحوث السابقة.

19/05/2016 - 11:39  القراءات: 35613  التعليقات: 1

قال الزجّاج : لا خلاف بين النسّابين أنّ اسم والد إبراهيم ( عليه السلام ) تارَح ، ومِن المُلحِدة مَن جعل هذا طعناً في القرآن ، وقال : هذا النسب ـ الذي جاء في القرآن ـ خطأ وليس بصواب .
وحاول الإمام الرازي الإجابة عن ذلك ، بأنّه من المحتمل أنّ والد إبراهيم كان مسمّىً باسمين ، فلعلّ اسمه الأصلي آزر ، وجعل تارَح لقباً له ، فاشتهر هذا اللقب وخَفي الاسم ، والقرآن ذكره بالاسم 1 .

18/05/2016 - 11:48  القراءات: 19176  التعليقات: 2

إن قوة الإسلام السياسية والعسكرية، وانتشاره الواسع في آخر حياة النبي «صلى الله عليه وآله» لا يعني قدرته على طلاق هؤلاء النسوة . . ثم مواجهة الكيد الذي سوف ينشأ عن ذلك . .

17/05/2016 - 11:34  القراءات: 7722  التعليقات: 0

ما هو الضروري عقلاً أن لا يكون الإمام منفراً للآخرين؛ من حيث شكله، أو جسمه، أو رائحته، أو كيفية جلوسه، وحديثه، وما أشبه ذلك من سائر ملابساته، فإن اشتمال شخصية الإمام على عنصر مُنَفِّرٍ يتنافى مع جعله إماماً، وهو أن يكون حجة لله على خلقه، ملاذاً للمسلمين وموئلاً للمؤمنين، فلأجل محذور قبح نقض الغرض عقلاً يعتبر في الإمام أن لا يشتمل على عنصر مُنَفِّرٍ .

16/05/2016 - 11:56  القراءات: 15655  التعليقات: 2

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى محمد وآله الطيبين الطاهرين . . وبعد . .

15/05/2016 - 11:30  القراءات: 42014  التعليقات: 3

الأبدال أصلهم من حديث الإمام الصادق(ع) : لابد للغلام من غيبة ونعم المنزل طيبة وما بثلاثين من وحشة .  فهم ثلاثون مؤمناً يلتقي بهم الإمام(ع) في غيبته . ويعيشون أعمارهم الطبيعية ، وكلما مات منهم واحد اُستُبدِلَ بغيره ، ولذلك يُسمون الأبدال .

14/05/2016 - 11:07  القراءات: 11851  التعليقات: 1

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين.. وبعد..

الصفحات