اسرائيل

23/10/2023 - 13:15  القراءات: 1654  التعليقات: 0

أنها فتنة عامة تشمل كل أمور المسلمين الأمنية والثقافية والاقتصادية حيث تستحل فيها المحارم كلها ، وتدخل كل بيت وتصك بضربتها شخصية كل مسلم ، وتموج بمجتمع المسلمين موجاً شديداً كمور السفينة في البحر المضطرب ، ولا يجد أحد ملجأ من خطرها على دينه ودين أسرته ، ولا ملجأ من ظلم الحكام ومن وراءهم . أطلقت إحدى الروايات الشريفة عليها اسم ( فتنة فلسطين ) التي يتركز موجها على أهل بلاد الشام أكثر من غيرهم .

23/05/2021 - 12:52  القراءات: 4156  التعليقات: 0

حاول البعض أن يزهِدَنا بالشهيد والشهادة، وأن يعطي صورة ثقافية قاتمة لمسار الجهاد والشهادة، فنَعَتَ الشهادة بالموت، والاستسلام بالحياة، واعتبر أن عطاءات الدم لا يمكن أن تثمرَ أو أن تغيِّر المعادلة، فجاء الشهداء ليثبتوا بالعمل والعطاء بأنهم الحياة، وأنَّهم أعطونا الحياة، لأننا قبل الشهداء كنا متخاذلين مستسلمين، وبعد الشهداء رفعنا رؤوسنا عالياً أمام العالم، لا يقهرنا شرقٌ ولا غربٌ، بل نثبت في الأرض بكل قوة وعزة، ببركة دماء الشهداء، وحياة الشهداء وعزتهم.

04/02/2021 - 13:03  القراءات: 5462  التعليقات: 0

أطلق الإمام الخامنئي في عام ٢٠١٥ الوعد بزوال الكيان الصهيوني خلال الأعوام الـ ٢٥ القادمة، إلا أن سماحته شرح بعد عام واحد –في خطاب آخر - أرضية تحقّق هذا الوعد على هذا النّحو: «الكيان الصهيوني وكما قلنا سابقاً لن يكون له وجود خارجي خلال الأعوام الـ ٢٥ القادمة، شرط انطلاق مواجهة فلسطينية وإسلامية شاملة ومتحّدة ضدّ الصهاينة».

22/02/2019 - 17:00  القراءات: 7008  التعليقات: 0

إنّ ما قام به المتسمّي بـ «شيخ الأزهر» الأسبق من استقباله لرئيس وزراء الصهاينة المعتدين على مقدسات المسلمين في فلسطين، ومُصافحته له؛ لهو من أرذل أنواع النزلّف إلى الظَلَمَة، وأخزى ما قامَ به رجلٌ ينتسب إلى الدين والعلم، كَيْفَ؟ وهو يرى ـ إنْ كان يُبصر! ـ و هو يسمعُ ـ إنْ لم يكن أصمَّ ـ و هو يقرأ ـ إنْ كان قارِئاً ـ ما قامَ به ذلك الُمجرمُ، مع عصابته الُمجرمه، من هتك أعراض المسلمين في فلسطين، وقتل الأبرياء، وغصب البِلاد، وتدنيس المقدّسات.

07/01/2019 - 17:00  القراءات: 7063  التعليقات: 0

ـ نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن وزير الدفاع الإسرائيلي بنيامين بن أليعازر، بعد مقابلته الشخصية لشخصين كانا ينويان القيام بعمليات استشهادية، قوله:‏ "ما من شك أنهم السلاح الأكثر فتكاً والمستعمل ضدنا، سلاح رخيص، سلاح لا يمكن الانتصار عليه".

13/03/2018 - 17:00  القراءات: 7140  التعليقات: 0

في التاسع من شهر يناير2004م، نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية حواراً مطولاً ومثيراً للجدل مع المؤرخ والأكاديمي اليساري بني موريس أستاذ التاريخ بجامعة بن غوريون، وأحد أبرز المؤسسين لتيار ما عرف بالمؤرخين الجدد أو تيار ما بعد الصهيونية. وأعادت نشره كاملاً ومترجماً إلى العربية صحيفة السفير اللبنانية في الثاني عشر من الشهر نفسه.

26/12/2017 - 06:00  القراءات: 10803  التعليقات: 0

الشيعة هم أتباع عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) الذي استأصل جذور اليهود من شبه الجزيرة العربيّة وهو الذي اقتلع باب خيبر بأمر وإمداد إلهيّين، وفتح قلعتهم للمسلمين وسجّل هزيمة اليهود في التاريخ بشكل قاطع.

22/06/2017 - 17:00  القراءات: 6870  التعليقات: 0

مرَّ يوم الأرض الفلسطيني ليعيد الحساب والتقويم من جديد، وليقف الإسرائيليون مع أنفسهم متسائلين: بعد أكثر من ستين عامًا... ماذا حققنا؟

26/04/2017 - 17:00  القراءات: 5212  التعليقات: 0

إن وعي وصمود شعوب المنطقة كفيل بوضع حد لما وصفها بالعجرفة الإسرائيلية التي تكابد للحفاظ على هيمنتها على المنطقة. فلقد تغير الزمن كما تغيرت الأوضاع.. وإسرائيل لن تعود القوة التي لا تقهر.

22/04/2015 - 12:58  القراءات: 8117  التعليقات: 0

ان انتصار الشعوب على القهر والظلم لا يتأتى إلا عبر التضحيات الكبيرة وليس من خلال التقاعس والكسل، وما تحرير أكثر من ألف أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية وسقوط القذافي إلا تأكيد على مسؤولية الشعوب في الانتصار لحقوقها وعدم التعويل على المجهول، وهكذا أنتجت تضحيات الشعب الليبي ونضاله لسنوات طويلة ودفعه آلاف الشهداء وضحايا السجون والمنافي انتصاراً على نظام القذافي الذي لم يكن حصيلة أشهر من النضال، فلقد كان الشعب الليبي يقاوم لسنين طويلة حتى تحقق له التحرير، ويكفي ان نعلم بأن الشعب الليبي دفع في الشهور الأخيرة من نضاله ضد نظام الطاغية أكثر من 30 الفا من أبنائه و50 الف جريح حتى تخلصوا من حكمه.

إن الله لا ينصر الكسالى والمتقاعسين، إنما ينصر من ينصره ويستخدم الوسائل الصحيحة والممكنة لاسترجاع حقوقه، لأن الظالم إنما يستمد قوته من خضوع المظلومين.. فإذا تحرك المظلومون تلاشت قوة الظالم من أمامهم.

ولو استمر الليبيون في السكوت والخنوع فلربما استمر القذافي ايضاً في الحكم إلى 60 سنة ولورّث الحكم والظلم والفساد لأبنائه.

07/06/2010 - 11:17  القراءات: 11065  التعليقات: 0

نقول دائما ان الإنسان محترم في أمريكا ، وفي الغرب ، وفي دول أوروبا عموما ، ونستدل بوثائق ومعاهدات حقوق الإنسان ، ونستشهد ببعض الأخبار والحوادث التي تحصل في الولايات المتحدة الأمريكية ، وكيف أن شخصا يمكنه أن يحاكم رئيس دولته أو يخالفه أو يعاديه ، دون أن يصيبه ضرر أو أن تهدد حريته ، أو يتعرض للسجن والاعتقال .
ونلتفت إلى دولنا العربية والإسلامية ، فنقول ان الإنسان محترم فيها أكثر من الغرب لحاكمية الدستور الإسلامي الذي تنتهجه هذه الدول ، ثم نتلو المزيد من آيات القرآن الكريم وهي تقول : ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً 1 .

28/04/2008 - 07:05  القراءات: 24348  التعليقات: 2

تأتي قضية السلام بين العرب و ( إسرائيل ) في طليعة السياسة الراهنة ، و بخاصة أن الولايات المتحدة الأمريكية متمثلة في شخصية الرئيس كلنتون قد ألقت بكل ثقلها السياسي في البين لفرض السلام على العرب و المسلمين فرضاً من دون أن يترك لهم الخيار في اختيار ما يرونه مصلحة للمبدأ و الأمة و الوطن في ضوء التعليم الشرعي الإسلامي ، و الموقف الأمريكي من الجمهورية الإسلامية في إيران لأنها ترفض السلام لعدم مشروعيته ـ هنا ـ إسلامياً أقوى شاهد لاستلاب الخيار المشار إليه من العرب و المسلمين .

10/11/2006 - 08:28  القراءات: 40661  التعليقات: 0

طاعون عمواس : وباء وقع في الشام في أيام عمر بن الخطاب سنة : 18 هجرية بعد فتح بيت المقدس ، و إنما سُمِّيَ بـ " طاعون عمواس " نسبة إلى بلدة صغيرة في فلسطين بين الرملة و بيت المقدس ، و ذلك لأن الطاعون نجم بها أولاً ثم انتشر في بلاد الشام فنُسب إليها .
و بلدة عمواس هدمتها إسرائيل عام 1967 م و شردت أهلها و زرعت مكانها غابة بأموال المتبرعين اليهود الكنديين ، و أطلقت عليها اسم " منتزه كندا " .
قال الواقدي : توفي في طاعون عمواس من المسلمين في الشام خمسة و عشرين ألفاً ، و قال غيره : ثلاثون ألفاً .
و عُرفت هذه السنة بعام الرماد للخسارة البشرية العظيمة .

اشترك ب RSS - اسرائيل