20/10/2004 - 21:20  القراءات: 20302  التعليقات: 0

تُسمَّى السُور القرآنية الأربعة التالية بالقلاقل الأربعة ، و هي :
1. سورة الكافرون ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 109 ) .
2. سورة الإخلاص ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 112 ) .
3. سورة الفلق ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 113 ) .
4. سورة الناس ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 114 ) .
أما سببُ تسميتها بالقلاقل الأربعة فيعود إلى أن هذه السُور تبتدأ بكلمة " قل " .

12/10/2004 - 03:31  القراءات: 29674  التعليقات: 0

كان إبراهيم بن المهدي شديد الانحراف عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) فحدَّث المأمون يوما .
قال : رأيت عليا في النوم فمشيت معه حتى جئنا قنطرة ، فذهب يتقدمني لعبورها فأمسكته و قلت له : إنما أنت رجل تدعي هذا الأمر ـ أي الخلافة ـ و نحن أحق به منك ، فما رأيته بليغا في الجواب .
قال المأمون : و أي شي‏ء قال عليٌ لك ؟
قال إبراهيم : ما زادني على أن قال : " سلاماً سلاما " .
فقال المأمون : قد و الله أجابك أبلغ جواب .
قال إبراهيم : كيف ؟!

25/09/2004 - 22:33  القراءات: 24167  التعليقات: 0

صلّى أعرابيٌ مع قومٍ ، فقرأ الإمامُ فيما قرأ من الآيات في صلاته : { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ } 1 .
فقال الأعرابي و هو يخاطب امام الجماعة : أهلكك الله وحدك ! ما ذنب الذين معك ؟
فقطع المصلِّين صلاتهم من شدة الضحك .

23/09/2004 - 01:48  القراءات: 85954  التعليقات: 0

رَوى إِسْحَاقُ بْن عَمَّار عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ :
" كَانَ مَلِكٌ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ وَ كَانَ لَهُ قَاضٍ وَ لِلْقَاضِي أَخٌ وَ كَانَ رَجُلَ صِدْقٍ وَ لَهُ امْرَأَةٌ قَدْ وَلَدَتْهَا الْأَنْبِيَاءُ ، فَأَرَادَ الْمَلِكُ أَنْ يَبْعَثَ رَجُلًا فِي حَاجَةٍ فَقَالَ لِلْقَاضِي :
ابْغِنِي رَجُلًا ثِقَةً .
فَقَالَ : مَا أَعْلَمُ أَحَداً أَوْثَقَ مِنْ أَخِي .

21/09/2004 - 07:43  القراءات: 52215  التعليقات: 0

لشهر رمضان المبارك مكانة عظيمة و منزلة رفيعة لدى

01/09/2004 - 21:42  القراءات: 23016  التعليقات: 0

لا تتحقق الاستطاعة الماليّة إلاّ بمقدرة الإنسان على تحمّل جميع تكاليف السفر و المصاريف التي يحتاج إليها خلال فترة سفره إلى بيت الله الحرام و غيرها من المشاعر المقدسة، و وجود ما يحتاج إليه من الوسائل اللازمة، حسب ما يجب عليه من أقسام الحج، بالكيفية المتعارفة ذهاباً و إياباً، بما في ذلك المواصلات و السكن و الغذاء و الذبيحة ـ أو أثمانها ـ و الضرائب و غيرها.

23/08/2004 - 09:50  القراءات: 47663  التعليقات: 1

الكتاب عرض موجز لأبرز الخطوط‌ في مجال‌ العقيدة و الشريعة عند الشيعة الإمامية المسمّاة بالجعفريّة ، قام بتأليفه سماحة الاستاذ الشيخ جعفر الهادي ( رحمه الله ) .

18/08/2004 - 11:43  القراءات: 135139  التعليقات: 2

للكعبة المُشرَّفة عدة أسماء تُعرَفُ بها ، و هذه الأسماء وردت في القرآن الكريم ، و هي :

16/08/2004 - 10:49  القراءات: 16938  التعليقات: 0

قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) :
مكتوبٌ على باب الجنة : " الصّدقةُ بعشرَةٍ والقرضُ بثمانيةَ عشرَ ، إنما صارَ القرضُ أفضلَ من الصّدقة لأنّ المستقرِضَ لايستقرضُ إلاّ من حاجةٍ ، و قد يطلبُ الصّدقةَ مَن لا يحتاجُ إليها " 1 .

13/08/2004 - 08:32  القراءات: 17085  التعليقات: 0

روي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنه قَالَ :

02/08/2004 - 15:35  القراءات: 18067  التعليقات: 0

عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أن موسى ( عليه السَّلام ) لقي الخضر ( عليه السَّلام ) فقال : أوصني .
فقال الخضر : يا طالب العلم إن القائل أقل ملالة من المستمع ، فلا تمل جلساءك إذا حدثتهم .
و اعلم أن قلبك وعاء فانظر ما ذا تحشو به وعاءك .
و اعرف الدنيا و انبذها وراءك ، فإنها ليست لك بدار ، و لا لك فيها محل قرار ، و إنها جعلت بلغة للعباد ليتزودوا منها للمعاد .
يا موسى : وطِّن نفسك على الصبر تلق الحلم ، و أشعر قلبك التقوى تنل العلم ، و رض نفسك على الصبر تخلص من الإثم .

05/07/2004 - 21:43  القراءات: 38063  التعليقات: 0

الزِّنْدِيِقُ هو المُلحد المُنكر للمبدأ و المعاد الذي لا يتمسك بشريعة ، و قديماً كان يُعَبَّرُ عنه بالدَّهْرِي .
و الدَّهْرِيَّة قوم يُنسَبونَ إلى الدَّهر ، و الدَّهرُ هو الزمان و مرور السنين و الأيام ، و جَمْعُهُ دُهُور .

04/07/2004 - 02:49  القراءات: 22387  التعليقات: 0

رَوى عَبْدُ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السلام ) قَالَ :
قَامَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ هَمَّامٌ وَ كَانَ عَابِداً نَاسِكاً مُجْتَهِداً إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) وَ هُوَ يَخْطُبُ .
فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ صِفْ لَنَا صِفَةَ الْمُؤْمِنِ كَأَنَّنَا نَنْظُرُ إِلَيْهِ .

15/06/2004 - 02:32  القراءات: 20402  التعليقات: 0

عَنْ حَمْزَةَ بْنِ حُمْرَانَ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السلام ) قَالَ : " الْجَنَّةُ مَحْفُوفَةٌ بِالْمَكَارِهِ وَ الصَّبْرِ ، فَمَنْ صَبَرَ عَلَى الْمَكَارِهِ فِي الدُّنْيَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، وَ جَهَنَّمُ مَحْفُوفَةٌ بِاللَّذَّاتِ وَ الشَّهَوَاتِ ، فَمَنْ أَعْطَى نَفْسَهُ لَذَّتَهَا وَ شَهْوَتَهَا دَخَلَ النَّار "

09/06/2004 - 15:13  القراءات: 66752  التعليقات: 4

اسم الکتاب : ثم اهتديت

المؤلف : العلامة الدكتور محمد التيجاني السماوي حفظه الله و هو علم من أعلام السنة في تونس

الصفحات :  192

 

بسم الله الرحمن الرحيم

04/06/2004 - 13:50  القراءات: 20824  التعليقات: 0

رَوى مُحَمَّدُ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السلام ) قَالَ جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَتْ : زَوِّجْنِي .
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) : " مَنْ لِهَذِهِ " ؟
فَقَامَ رَجُلٌ ، فَقَالَ : أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ زَوِّجْنِيهَا .
فَقَالَ : " مَا تُعْطِيهَا " ؟
فَقَالَ : مَا لِي شَيْ‏ءٌ .
فَقَالَ : " لَا " ؟

02/06/2004 - 13:42  القراءات: 83336  التعليقات: 4

إنَّ معنى الحج في اللغة العربية هو القَصْد ، و أما في الشريعة الإسلامية فمعناه قَصْدُ بيت الله الحرام 1 و السفر إليه و إلى المشاعر المقدسة ، لأداء أعمال عبادية و مناسكَ مخصوصة هناك ، و في فترة زمنية مُعيَّنَة ، و بترتيب خاص ، قربة إلى الله تعالى .

26/05/2004 - 20:35  القراءات: 65521  التعليقات: 4

كتاب الأُسرة و قضايا الزواج للدكتور علي القائمي دراسة موضوعية تعالج قضايا و مشاكل الاسرة و الزوجين من وجهة نظر اسلامية ، و تقدم الحلول الناجعة لهذه المشاكل ، و هي من تأليف المتخصص الأكاديمي الدكتور علي القائمي . ملاحظة : صفحات هذه النسخة توافق طبعة : دار النبلاء

17/05/2004 - 10:43  القراءات: 57779  التعليقات: 0

حديث المَنْزِلَة هو قول رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي " و قد أدلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الحديث المذكور في المناسبات التالية :
1. يوم المؤاخاة 1 .
2. يوم بدر .
3. يوم فتح خيبر .

06/05/2004 - 08:42  القراءات: 44396  التعليقات: 0

هناك تسعة شروط لا بد أن تتوفر في من يُريد المكلَّف تقليدَه و الرجوع إليه في العمل بالأحكام الشرعية ، حتى يجوز تقليده ، و بدون توفر هذه الشروط مجتمعةً فيه يعتبر التقليد باطلاً ، و هذه الشروط كما ذكرها العلماء هي كالتالي :

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس