الواجبات و الفرائض

مواضيع في حقل الواجبات و الفرائض

عرض 141 الى 160 من 172
15/10/2006 - 01:16  القراءات: 617811  التعليقات: 60

فيما يلي نُبيِّن كيفية الصلاة و نقتصر على بيان الواجبات دون ذكر المستحبات :

05/07/2006 - 20:43  القراءات: 16747  التعليقات: 0

يُعتَبرُ التاركُ لِحَجَّة الإسلام عن عِلمٍ و عَمْدٍ و من غيرِ عُذرٍ تاركاً لشريعةٍ إسلاميةٍ مهمةٍ بحيث لا يُعَدُّ بعد تركه لها مُسلِماً .

03/06/2005 - 06:42  القراءات: 39146  التعليقات: 0

الحج عبادة مُتميِّزة و شَعيرةٌ مقدسة ذات أهمية كبرى ، و هو من أهم الفرائض الدينية التي فرضها الله عَزَّ و جَلَّ على المسلمين ضمن شروط خاصة .
و نحن المسلمون لا نشكَّ في أن الله عَزَّ و جَلَّ لم يُشَرِّع الحجَّ إلا لحِكمةٍ و مصلحةٍ ، و ذلك لأنه جَلَّ جَلالُه حكيمٌ عالِمٌ بمصالح العباد ، و الحكيم لا يصدُر منه إلا ما يكون فيه مصلحةٌ و فائدةٌ .
و نحن أيضاً نؤمن بأن الحج تشريعٌ إلهيٌ لا يخلو تشريعه ـ كغيره من العبادات و التشريعات الإلهية ـ من المصالح و الحِكَم و الأهداف و الفوائد الجمة .

01/04/2005 - 08:43  القراءات: 56752  التعليقات: 0

من الحوادث المهمة و الفريدة التي حدثت في الكعبة المُشرَّفة هي ولادة الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) في جوف هذا المكان المقدس و الطاهر ، و من الواضح أن لهذه الحادثة الفريدة و المتميزة دلالات واضحة على منزلة الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و مكانته المتميزة ، و هي فضيلة خَصَّهُ الله عَزَّ و جَلَّ بها دون غيره ، حيث أنه لم يُولد أحد في الكعبة المشرفة غيره ( عليه السلام ) على الاطلاق ، لا قبله و لا بعده ، و هذا مما يجمع عليه المؤرخون .

05/02/2005 - 09:42  القراءات: 337455  التعليقات: 2

في القرآن الكريم سورٌ أربعة تُسمى بالعزائم الأربعة ، و العزائم الأربعة : هي السُور التي تشتمل على آيات السجدة الواجبة ، و هي أربع :
1. سورة السجدة.

02/02/2005 - 04:43  القراءات: 30682  التعليقات: 0

قال الله عز و جل : ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ 1 .
و الأشهر المعلومات هي أشهر الحج ، و هي : شَوَّالٌ وَ ذُو الْقَعْدَةِ وَ ذُو الْحِجَّةِ ، فقد رَوَى مُعَاوِيَةُ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) 2 أنه قَالَ : " الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ شَوَّالٌ وَ ذُو الْقَعْدَةِ وَ ذُو الْحِجَّةِ ، فَمَنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَفَّرَ شَعْرَهُ إِذَا نَظَرَ إِلَى هِلَالِ ذِي الْقَعْدَةِ ، وَ مَنْ أَرَادَ الْعُمْرَةَ وَفَّرَ شَعْرَهُ شَهْراً " 3 .

03/01/2005 - 07:43  القراءات: 64448  التعليقات: 0

أَشْهُرَ الْحَجِّ هي : شَوَّالٌ وَ ذُو الْقَعْدَةِ وَ ذُو الْحِجَّةِ ، فقد رُوِيَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السَّلام ) أنه قَالَ : " الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ : شَوَّالٌ وَ ذُو الْقَعْدَةِ وَ ذُو الْحِجَّةِ لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَحُجُّ فِيمَا سِوَاهُنَّ "

01/01/2005 - 22:42  القراءات: 273751  التعليقات: 10

صلاة التراويح و التي تُعرف أيضاً بصلاة القيام هي صلاة النافلة التي تقام جماعة في ليالي شهر رمضان المبارك على إختلافٍ في عدد ركعاتها ، حيث يرى أبو حنيفة و الشافعي و ابن حنبل أنها عشرون ركعة ، و يرى مالك أنها ست و ثلاثون ركعة ، و هناك أقوال أخرى أحصاها ابن حجر فراجع إن شئت 1 .
و " التراويح " من الراحة ، لأن المصلي يستريح بعد كل أربع ركعات .

01/09/2004 - 21:42  القراءات: 22083  التعليقات: 0

لا تتحقق الاستطاعة الماليّة إلاّ بمقدرة الإنسان على تحمّل جميع تكاليف السفر و المصاريف التي يحتاج إليها خلال فترة سفره إلى بيت الله الحرام و غيرها من المشاعر المقدسة، و وجود ما يحتاج إليه من الوسائل اللازمة، حسب ما يجب عليه من أقسام الحج، بالكيفية المتعارفة ذهاباً و إياباً، بما في ذلك المواصلات و السكن و الغذاء و الذبيحة ـ أو أثمانها ـ و الضرائب و غيرها.

18/08/2004 - 11:43  القراءات: 130987  التعليقات: 2

للكعبة المُشرَّفة عدة أسماء تُعرَفُ بها ، و هذه الأسماء وردت في القرآن الكريم ، و هي :

02/06/2004 - 13:42  القراءات: 79980  التعليقات: 4

إنَّ معنى الحج في اللغة العربية هو القَصْد ، و أما في الشريعة الإسلامية فمعناه قَصْدُ بيت الله الحرام 1 و السفر إليه و إلى المشاعر المقدسة ، لأداء أعمال عبادية و مناسكَ مخصوصة هناك ، و في فترة زمنية مُعيَّنَة ، و بترتيب خاص ، قربة إلى الله تعالى .

21/03/2004 - 17:42  القراءات: 41656  التعليقات: 1

مُحَرَّمات الإحرام و التي تُعرف بتروك الإحرام أيضاً هي تلك الأمور التي يجب على المُحرِم تَجنُّبها بعد الاحرام إلى حين الإحلال من الاحرام ، و هي كالتالي :
1. اصطياد الحيوانات البرِّية .
2. ممارسة الأمور الجنسية ، وطياً أو إستمناءً أو تقبيلاً أو لمساً أو النظر بشهوة و تلذذ .
3. عقد النكاح و الشهادة عليه .
4. شمّ الطيب أو التطيّب به .
5. لَبْسُ الثياب المخيطة ، و ما شابهها للرجال .
6. الإكتحال .
7. النظر في المرآة للزينة .
8. لَبْسُ الحذاء و الجورب .
9. الفسوق ، أي الكذب و السباب و المفاخرة المحرمة .

05/02/2004 - 02:43  القراءات: 38556  التعليقات: 0

سُمِّيت الكعبة كعبةً لكونها بناءً مُربَّعاً و مكعباً تقريباً ، وَ قَدْ رُوِيَ أَنَّهُ : " إِنَّمَا سُمِّيَتْ كَعْبَةً لِأَنَّهَا مُرَبَّعَةٌ وَ صَارَتْ مُرَبَّعَةً لِأَنَّهَا بِحِذَاءِ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَ هُوَ مُرَبَّعٌ وَ صَارَ الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ مُرَبَّعاً لِأَنَّهُ بِحِذَاءِ الْعَرْشِ وَ هُوَ مُرَبَّعٌ وَ صَارَ الْعَرْشُ مُرَبَّعاً لِأَنَّ الْكَلِمَاتِ الَّتِي بُنِيَ عَلَيْهَا الْإِسْلَامُ أَرْبَعٌ وَ هِيَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ "

13/01/2004 - 11:42  القراءات: 33042  التعليقات: 0

لا بُدَّ و أن نعرف أولاً بأن معنى " السُّلُوك " من حيث اللغة هو الدخول ، و قد وَرَدَ ذكر السلوك بهذا المعنى في القرآن الكريم في مواضع عديدة منها قول الله عزَّ و جل : ﴿ اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

22/12/2003 - 05:42  القراءات: 127112  التعليقات: 3

من الواضح أن على المصلي أن يضع المواضع السبعة حال السجود على الأرض ، و المواضع السبعة هي :
1. الجبهة .
2. الكفان .
3. الركبتان .
4. إبهامي الرجلين .
لكن الجبهة تنفرد في فقه الشيعة الإمامية بأحكام خاصة مستقاة من الأحاديث النبوية الشريفة ، و مأخوذة عن السنة النبوية المباركة المذكورة في الكتب المعتبرة لدى أهل السنة و المؤيدة من قبل أئمة أهل البيت ( عليهم السَّلام ) .
أما الحكم الخاص بالجبهة حال السجود فهو و ضعها على الأرض مباشرة دون حائل بينها و بين الأرض أو ما يصح السجود عليه ، فالواجب وضع الجبهة على الأرض .

26/10/2003 - 20:43  القراءات: 137144  التعليقات: 5

رُويَ عن الإمام جعفر بن محمد الصَّادِقُ ( عليه السَّلام ) أنه قال : " بَيْنَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) ذَاتَ يَوْمٍ جَالِسٌ مَعَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ يَا مُحَمَّدُ ائْتِنِي بِإِنَاءٍ مِنْ مَاءٍ أَتَوَضَّأُ لِلصَّلَاةِ ، فَأَتَاهُ مُحَمَّدٌ بِالْمَاءِ ، فَأَكْفَأَ بِيَدِهِ الْيُمْنَى عَلَى يَدِهِ الْيُسْرَى ، ثُمَّ قَالَ :
بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ الْمَاءَ طَهُوراً وَ لَمْ يَجْعَلْهُ نَجِساً .
قَالَ : ثُمَّ اسْتَنْجَى فَقَالَ :

16/09/2003 - 20:43  القراءات: 37319  التعليقات: 0

الواجب في إرتداء الحجاب هو ستر المرأة لكافة أجزاء بدنها ما عدا الوجه و الكفين عن غير الزوج و المحارم ، و لا خصوصية للجلباب ، نعم يجب أن تتوفر في الساتر ( الحجاب ) الأمور التالية :
1. أن لا يكون مثيراً .
2. أن لا يكون ضيقاً بحيث يظهر مفاتن البدن .
3. أن لا يكون رقيقاً بحيث يرى من خلاله ما يجب ستره .
فإذا إجتمعت الأمور المذكورة في ما يستر البدن كان حجاباً شرعياً حتى لو كان قميصاً و بنطلوناً واسعين .
و هنا لا بُدَّ أن نذَكِّر بأن ستر القدمين واجب من الأجانب ، و لا فرق في ستره بالجورب أو بغيره .
و من الواضح أنه كلما كان الحجاب محتشماً كان أفضل .

15/07/2003 - 11:43  القراءات: 72446  التعليقات: 0

تسمية الأركان جاءت باعتبار اتجاهاتها الأربع تارةً ، و جاءت باعتبار خصوصية أخرى فيها تارة أخرى .
1. الرُكن الشرقي : و هو الركن الذي يكون بجوار باب الكعبة و يُقابلُ بئر زمزم تقريباً ، و يُسمى بالركن الشرقي لكونه باتجاه المشرق تقريباً ، و يُسمَّى أيضاً بالركن الأسود لأن الحجر الأسود مُثَبَّتٌ فيه .
2. الرُكن الشمالي : و هو الركن الذي يلي الركن الشرقي حسب جهة الحركة في الطواف ، و يُسمَّى بالركن الشمالي لمواجهته للشمال تقريباً ، و هو الركن الذي يكون على الجانب الشرقي من حِجْرِ إسماعيل ، و يُسمَّى أيضا بالركن العراقي لكونه باتجاه العراق .

22/01/2003 - 11:42  القراءات: 57268  التعليقات: 0

ينقسم الحج باعتبار كيفية مناسكه ، و باعتبار موطن الحاج إلى أنواع ثلاثة :

04/10/2002 - 01:42  القراءات: 72690  التعليقات: 1

الكَعْبَةُ المُشَرَّفَة بناءٌ مُرَبَّعٌ و مُكَعَبٌ تقريباً ، و هي تقع في وسط المسجد الحرام بمكة المكرمة . و الأرض التي بُنِيَت الكعبةُ عليها هي القِبْلَةُ التي يتوجَّه إليها المسلمون حال الصلاة و غيرها من الحالات التي أمر الله بها. و أول من بَنى الكعبةَ هو أبونا النبي آدم ( عليه السَّلام ) بأمر من الله عَزَّ و جَلَّ ، ثم جَدَّدَ بناءها النبي إبراهيم الخليل و إبنه إسماعيل ( عليهما السلام ) بأمر من الله عَزَّ و جَلَّ ، ثم جُدِّدَ بناؤها مراراً .

الصفحات