مصطلحات و مفاهيم

مواضيع في حقل مصطلحات و مفاهيم

عرض 281 الى 300 من 310
31/03/2008 - 14:19  القراءات: 55096  التعليقات: 3

بالنسبة إلى تطهير الملابس بالغسالة الكهربائية الأتوماتيكية المهم هو حصول ما يلي :

22/03/2008 - 19:55  القراءات: 18438  التعليقات: 0

من هو المؤمن ؟
المؤمن : هو من كان متصفا بالإيمان ، و الإيمان هو العقيدة الثابتة في القلب ، أي الاعتقاد بوجود الله عز و جل و بما أنزله الله و جاء به الرسول المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) ، و تصديق الاعتقاد المذكور يكون بالعمل بما أمره الله عز و جل عبر نبيه ( صلى الله عليه و آله ) .

18/03/2008 - 09:43  القراءات: 19156  التعليقات: 0

الدنيا مدرسة الانسانية :
مَن يتدبر آيات القرآن الكريم و يُلقي نظرة إلى الأحاديث الشريفة سرعان ما يجد أن الدين الاسلامي دين القوة و الشجاعة و الصبر و الصمود و المقاومة و الإباء و المجد و الكرامة و الشموخ من جانب ، و من جانب آخر فهو أبعد ما يكون عن الخوف و اليأس و القنوط و التذمر و الجزع و الاستسلام للأعداء و للمشاكل و الصعاب .

09/03/2008 - 11:26  القراءات: 404095  التعليقات: 58

تُسمَّى عملية تنقية مجرى البول مما يتبقى من البول بعد الانتهاء من التبول لدى الرجال بالخرطات التسع ، لإشتمالها على تسع حركات بصورة خاصة ، و هي مستحبة لضمان عدم خروج شيء من البول مع ما يخرج من السوائل من مخرج البول بعد الوضوء ، حيث يسبب خروج شيء من هذه السوائل المصحوبة مع البول بطلان الوضوء و تنجيس الملابس الداخلية إذا لم يَقُم المتوضىء بهذه العملية المستحبة ، و تًسمَّى هذه العملية بالاستبراء من البول أيضاً .

21/02/2008 - 00:47  القراءات: 70445  التعليقات: 6

أقسام الطهارة :
تنقسم الطهارة في المصطلح الفقهي من حيث نوعيتها الى نوعين هما :
1 _ الطهارة الخَبَثيَّة : و هي التي تحصل بعد ارتفاع أثر النجاسة من الشيء النَّجِس أو المتُنجِّس ، و تتحقق هذه الطهارة بالغَسل و بأمور أخرى تختلف باختلاف نوع النجاسة و المتنجِّس و كيفية تطهيره .
2 _ الطهارة الحَدَثيَّة : و هي طهارة معنوية مسوغة لأعمال لا يجوز القيام بها إلا بعد حصول هذه الطهارة ، و بحصولها يقع العمل صحيحاً .
أقسام الطهارة الحدثية :
و تنقسم الطهارة الحدثية الى :

03/02/2008 - 04:06  القراءات: 105034  التعليقات: 4

الهمَّاز : العَيَّاب ، و الهَمْزُ هو الغمز و الوقيعة في الناس و ذكر عيوبهم .
قال الله عزَّ و جل : ﴿ هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ 1 .
و اللمَّاز : هو العَيَّاب أيضاً ، حيث قيل أنهما بمعنى واحد .

19/01/2008 - 22:08  القراءات: 97253  التعليقات: 0

قال الله عز و جل : ﴿ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ ﴾.
و قال عزَّ مِن قائل : ﴿ وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ ﴾.
ذو الأوتاد المذكور في القرآن الكريم هو وصف لفرعون مصر المعاصر للنبي موسى ( عليه السلام ) ، و الأوتاد : جمع وَتَدْ ، و الوَتَدُ هو المسمار .
قال العلامة الطريحي ( رحمه الله ) : قيل أن فرعون كان إذا عذب رجلا بسطه على الأرض أو على خشب و وتَّد يديه و رجليه بأربعة أوتاد ثم تركه على حاله.

02/10/2007 - 01:51  القراءات: 80021  التعليقات: 2

تُعرف سورة الرحمن بعروس القرآن ، و رقمها حسب تسلسل السور في المصحف الشريف هو ( 55 ) ، و قد رُوِيَ عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السَّلام ) عن آبائه ( عليهم السلام ) ، عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال : " لكلِ شيءٍ عروسٌ و عروسُ القرآنِ سورة الرحمن جَلَّ ذكره " 1 .
سبب تسميتها :
و أما سبب تسمية سورة الرحمن بعروس القرآن فهو من باب الثناء على هذه السورة المباركة و إلفات الأنظار إليها .

25/09/2007 - 04:32  القراءات: 73050  التعليقات: 2

قلب القرآن :
قلب القرآن هو أحد ألقاب سورة يس 1 التي ذكرتها الأحاديث الشريفة ، فقد رَوى أبو بَصِيرٍ عَنْ الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أَنه قال : " إِنَّ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَلْباً وَ إِنَّ قَلْبَ الْقُرْآنِ يس ، مَنْ قَرَأَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ أَوْ فِي نَهَارِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ كَانَ فِي نَهَارِهِ مِنَ الْمَحْفُوظِينَ وَ الْمَرْزُوقِينَ حَتَّى يُمْسِيَ ، وَ مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلِهِ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ مِائَةَ أَلْفِ مَلَكٍ يَحْفَظُونَهُ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ وَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ ، وَ إِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ ... " 2 .

04/09/2007 - 12:36  القراءات: 143170  التعليقات: 7

معنى السورة

السورة مصطلح قرآني استخدم في القرآن الكريم للتعبير عن الوحدة التي تضمُّ عدداً من الآيات الكريمة ، و قد تكرر ذكر السورة في القرآن الكريم في عدة مواضع ، منها قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ 1 .
قال العلامة المحقق آية الله السيد مرتضى العسكري ( حفظه الله ) في معنى السورة : اختلفوا في أصلها لغة ، منها قولهم : أنّها من سور المدينة لإحاطتها بآياتها و اجتماعها كاجتماع البيوت بالسور .
و في المصطلح الإسلامي القرآني : ـ السورة ـ جزء من القرآن يفتتح بالبسملة ما عدا سورة براءة ، و يشتمل على آي ذوات عدد ، و قد جاءت بالمعنى الاصطلاحي في القرآن الكريم بلفظ المفرد تسع مرّات ، و بلفظ الجمع مرّة واحدة ، و إنّ أصغر سور القرآن " الكوثر " و أكبرها " البقرة " 2 .

07/08/2007 - 23:21  القراءات: 133358  التعليقات: 1

للفرقان معانٍ متعددة في القرآن الكريم و الأحاديث الشريفة نذكر أهمها :
المعنى الأول : مجموع القرآن الكريم ، كما في قول الله جَلَّ جَلاله : ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا 1 .
سبب تسمية القرآن الكريم بالفرقان :
سُمِّيَ القرآن الكريم بالفرقان لسببين :
السبب الأول : لنزول آياته و سوره بصورة متفرقة ، و بشكل مغاير لغيره من الكتب السماوية التي أنزلها الله عَزَّ و جَلَّ على أنبيائه ( عليهم السلام ) ، و ذلك لأن الكتب السماوية الأخرى أنزلت كل واحدة منها دفعة واحدة مكتوبة في الألواح و الأوراق ، أما القرآن الكريم فلم يُنزَل كذلك و إنما تم تنزيله خلال عشرين عاماً على قلب الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) وحياً ، و لم ينزل مكتوباً و مجموعاً كغيره من الكتب السماوية ، فعَنْ يَزِيدَ بْنِ سَلَّامٍ أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَقَالَ : لِمَ سُمِّيَ الْفُرْقَانُ فُرْقَاناً ؟
قَالَ : " لِأَنَّهُ مُتَفَرِّقُ الْآيَاتِ وَ السُّوَرِ ، أُنْزِلَتْ فِي غَيْرِ الْأَلْوَاحِ ، وَ غَيْرُهُ مِنَ الصُّحُفِ وَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ أُنْزِلَتْ كُلُّهَا جُمْلَةً فِي الْأَلْوَاحِ وَ الْوَرَقِ " 2 .

01/08/2007 - 02:03  القراءات: 33231  التعليقات: 0

رغم تعدد العنوان المكتوب على المصاحف الشريفة الموجودة بأيدي المسلمين ، حيث نرى بأن قسماً كبيراً منها مكتوب عليها " القرآن الكريم " ، و قسماً آخر منها ـ خاصة المطبوع في البلاد غير العربية ـ مكتوب عليها " القرآن المجيد " فهما كتاب واحد لا فرق بينهما من حيث المحتوى و الآيات و السور أبداً ، و إنما الفرق في العنوان فقط ، و ذلك من حيث الوصف المضاف إلى كلمة " القرآن " ، و كلمتا الكريم و المجيد هما صفتا القرآن ، و هاتان الصفتان مأخوذتان من القرآن نفسه ، حيث وُصف بهما هكذا .

25/07/2007 - 04:44  القراءات: 22467  التعليقات: 0

مما مَيَّزَ مصحف علي ( عليه السَّلام ) عن غيره من المصاحف هو أن المصحف الذي جمعه علي ( عليه السَّلام ) و قدَّمه للمسلمين آنذاك كان مشتملاً على الميزات التالية :
1 ـ كان مصحفاً مرتباً حسب ترتيب نزول الآيات بدقة فائقة ، و هي ميزة بالغة الأهمية و عظيمة الفائدة كما هو واضح ، فكانت الآيات المنسوخة مقدمة على الآيات الناسخة ، و المكية على المدنية .
2 ـ كان مصحفاً بالغ الدقة ، فقد تمَّ إثبات نصوص الكتاب الإلهي فيه كما أقرأها الرسول ( صلى الله عليه و آله ) علياً ( عليه السَّلام ) حرفاً بحرف .

18/07/2007 - 07:25  القراءات: 30492  التعليقات: 1

كتابة القران

كان القرآن الكريم مكتوباً كله في عهد رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، لكنه لم يكن مرتباً و لا مجموعاً في مصحف واحد ، بل كان منثوراً على العسب 1 و اللخاف 2 و الرقاع ، و قطع الأديم 3 ، و عظام الأكتاف ، و الأضلاع ، و بعض الحرير و القراطيس ، و محفوظاً في صدور الرجال أيضاً .
وصية رسول الله لعلي في جمع القران
رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ لِعَلِيٍّ : " يَا عَلِيُّ ، الْقُرْآنُ خَلْفَ فِرَاشِي فِي الْمُصْحَفِ ، وَ الْحَرِيرِ ، وَ الْقَرَاطِيسِ ، فَخُذُوهُ وَ اجْمَعُوهُ ، وَ لَا تُضَيِّعُوهُ كَمَا ضَيَّعَتِ الْيَهُودُ التَّوْرَاةَ " 4 .

06/07/2007 - 12:08  القراءات: 61996  التعليقات: 1

جملة " كَرَّمَ الله وجهه " التي يتداول ذكرها كلما ذُكر الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) هي في الحقيقة تبيين لكرامة ثابتة لدى المسلمين جميعاً للإمام علي ( عليه السلام ) دون غيره من صحابة الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) ، و هذه الجملة إشارة الى منقبة متميِّزة ، و هي مبادرته الى الاسلام قبل بلوغه سن التكليف و عدم سجوده لصنم قط ، فهي كرامة إلهية خصَّه الله عز و جل بها .

27/06/2007 - 17:44  القراءات: 89186  التعليقات: 8

ما هي الموسيقى ؟
لكي نجيب على هذا السؤال إجابة دقيقة لا بُدَّ و أن نعرف أولاً ما هو المراد بالموسيقى بصورة عامة حتى يتسنى لنا معرفة رأي الشرع فيها من خلال النصوص الشرعية و آراء الفقهاء ، و من ثم نناقش هذا الموضوع من الزاوية التي تم السؤال عنها .
إن للموسيقى تعريفان ، تعريف عام و هو كل صوت موزون أو كل نغمة لها إيقاع و تأثير في النفس ، و بإختلاف هذه النغمات يتفاوت التأثير على المستمع لها ، فقد يطرب و قد يحزن و قد ينشط إلى غيرها من التأثيرات المختلفة حسب شدة تلك النغمات و ضعفها ، و حسب قابلية الأفراد و طبائعهم .

14/06/2007 - 14:09  القراءات: 126694  التعليقات: 2

للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) غيبتان :
1 ـ الغيبة الأولى : و هي التي تُسمى بالغيبة الصغرى ، بدأت بولادة الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) سنة 255 هجرية ـ أو بوفاة والده الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) سنة 260 هجرية ، و انتهت بوفاة السفير الرابع من سفراء الإمام الحجة ( عجَّل الله فرَجَه ) سنة 329 هجرية .

21/03/2007 - 20:25  القراءات: 267743  التعليقات: 31

التَّطْبير شعيرة من الشعائر الحسينية، و المقصود به هو ضرب أعلى الرأس بالسيوف أو القامات أو ما شابه ذلك من الآلات الحادة ضرباً خفيفاً حتى يخرج الدم على أثر ذلك مواساةً لأبي عبد الله الحسين (عليه السَّلام) الذي قُتل شهيداً و مظلوماً في يوم عاشوراء 1 بأرض كربلاء المقدسة 2 .

23/02/2007 - 13:14  القراءات: 38185  التعليقات: 0

قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَانًا كَبِيرًا 1 .

19/02/2007 - 04:02  القراءات: 29368  التعليقات: 0

جاء ذِكرُ " أهل الذكر " في القرآن الكريم في آيتين ، و هما :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ 1 .
2. قول الله عَزَّ ذكره : ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ 2 .
و أهل الذكر هم أهل بيت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و هم :
1. الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) خليفة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و وصيّه .
2. السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) بنت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) .
3. الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، ثاني أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
4. الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، ثالث أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .

الصفحات