الطلاق

30/05/2023 - 12:42  القراءات: 186  التعليقات: 0

الطلاق و هو حلّ عقد الزواج بالصيغة الموضوعة له شرعاً .
و لأن يقع الطلاق صحيحاً وفق مذهب أهل البيت عليهم السلام يجب أن يقع مستجمعاً للشروط التالية :

12/12/2022 - 01:11  القراءات: 502  التعليقات: 0

ثمة مواردُ لا تصحُّ فيها شهادة المرأة، ومواردُ أخرى لا تصحُّ إلا أنْ تنضمَّ إلى شهادة المرأة شهادةُ الرجل، وثمة مواردُ تكونُ فيها شهادةُ المرأة نافذةٌ ومُثبِتة للقضاء دون الحاجة إلى أنْ تنضمَّ إليها شهادةُ الرجل، وفي الموارد التي يُعتبرُ في شهادة المرأة انضمام شهادةِ الرجل تكون شهادةُ امرأتين في قوَّة شهادة الرجل.

02/12/2022 - 08:57  القراءات: 474  التعليقات: 0

إنَّ من الثابت فقهياً أنَّ الطلاق بيد الزوج إلا في موارد مخصوصة، هذا وقد اعتبر البعض ذلك واحداً من المؤشِّرات المعبِّرة عن رؤية الإسلام لواقع المرأة، وأنَّه ينظرُ إليها على أنَّها دون الرجل في الإنسانيَّة، وقد ذهب آخرون إلى أبعد من ذلك، حيث اعتبروا هذا الحكم مؤشِّراً على أنَّ الإسلام ينظر للمرأة على أنَّها شيءٌ من الأشياء التي تُملك، فكما أنَّ للرجل أنْ يتخلى عن مملوكِه متى شاء كذلك هو الحال بالنسبة للزوجة، فإنَّه متى ما أراد أن يفكَّ مليكته لها فعل ذلك بما يُعبَّر عنه بالطلاق، وللإجابة عن هذه الإشكالية نرى من المناسب تقديم بعض المقدِّمات.

30/01/2022 - 11:24  القراءات: 3947  التعليقات: 0

المطلّقة الحامل من الزواج الشرعي عدّتها مدّة حملها، فتبدأ عدتها من حين طلاقها و تنقضي عدتها بوضع حملها سواءً كان ما وضعته تاماً أو سقطاً أو علقةً ، فتنتهي عدتها بوضع حملها حتى و لو إتفق ذلك بفاصل زمني قصير بعد الطلاق .

30/10/2021 - 11:52  القراءات: 3036  التعليقات: 0

و العدة في المصطلح الفقهي هي الفترة الزمنية التي يجب أن تمكثها المرأة بدون زواج ، و تلتزم بأحكام العدة فيها بعد طلاقها أو وفاة زوجها ، و تُسمى الأولى بعدة الطلاق و الثانية بعدة الوفاة ، و لكل منهما شروط و أحكام .

25/10/2018 - 06:00  القراءات: 7911  التعليقات: 0

ممّا أُخِذ على الإسلام وعلى القرآن بالذات إطلاق سَراح الرجُل بشأن المرأة، في الطلاق والإمساك، وإعضالِها عن أنْ تَملُك نفسها إلاّ حيث شاء الزوج، حقّاً قانونياً له دونَها، الأمر الذي يَجعلُها مُهانةً لا وزن لها في الحياة الزوجيّة ما دامت لا تَعدو مُتعةً للرجل يَعبث بها حسبَما شاء!

17/07/2017 - 17:00  القراءات: 6957  التعليقات: 0

لم استغرب حين حدثني صديقي عن مشكلة زوجية بين أخيه وزوجته يتجه قرارهما فيها إلى الطلاق والافتراق، لكثرة المشاكل الزوجية التي تصل إلى هذه النهاية المؤلمة، لكنني استغربت حينما أخبرني أن ابنهما وهو الشاب الوحيد هو من يعمل على أن تسوء العلاقة بينهما، لأنه يستفيد من الطرفين إذا توترت العلاقة بينهما.

12/01/2011 - 10:32  القراءات: 19182  التعليقات: 0

أما القسم الأول :
يوجد في ضمن الروايات الموضوعة والمختلقة الشيء الكثير والذي راج سوقه في فترة زمنية ليست بالقصيرة .
النصوص التي تشكل الشبهات والتهم

17/03/2010 - 19:41  القراءات: 30674  التعليقات: 1

ينقسم الطلاق إلى رجعي و بائن:
1- الطلاق الرجعي: هو كل طلاق يكون للزوج حق الرجوع إلى زوجته بعد تحقق الطلاق بغير تجديد للعقد.
2- الطلاق البائن: هو كل طلاق لا يكون للزوج حق الرجوع إلى زوجته بعد تحقق الطلاق إلاّ بعقدٍ جديدٍ و مهرٍ مستأنف.
و يكون الطلاق بائناً في سبعة حالات:
1 ـ طلاق من لم يدخل بها.
2 ـ طلاق من لم تبلغ المحيض، أو سِنِّ من تحيض.
3 ـ طلاق الآيسة من المحيض.
4 ـ طلاق المختلعة.
5 ـ الطلاق بعد المباراة.
6 ـ الطلاق الثالث.

22/02/2010 - 04:37  القراءات: 566230  التعليقات: 0

إن هذه الشبهة وهي كثرة الزواج ويلازمه الطلاق من الشبه العويصة التي ألصقت بالإمام الحسن عليه السلام ولذلك اختلف الباحثون فيها بين مؤيد ومانع ومتوقف .
أما المؤيدون :
فاستدلوا بما ورد من أحاديث وروايات تاريخية تحدثت عن هذا الجانب وببعض الأمور التي لا تتنافى مع الشريعة الإسلامية وإليك تفصيل ذلك :

20/02/2010 - 02:48  القراءات: 31604  التعليقات: 3

رُوِيَ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ صَبِيحٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) فَجَاءَهُ سَائِلٌ فَأَعْطَاهُ، ثُمَّ جَاءَهُ آخَرُ فَأَعْطَاهُ، ثُمَّ جَاءَهُ آخَرُ فَأَعْطَاهُ، ثُمَّ جَاءَهُ آخَرُ فَقَالَ: "وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْكَ ـ ثُمَّ قَالَ ـ إِنَّ رَجُلًا لَوْ كَانَ لَهُ مَالٌ يَبْلُغُ ثَلَاثِينَ أَوْ أَرْبَعِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ ثُمَّ شَاءَ أَنْ لَا يُبْقِيَ مِنْهَا شَيْئاً إِلَّا وَضَعَهُ فِي حَقٍّ لَفَعَلَ فَيَبْقَى لَا مَالَ لَهُ، فَيَكُونُ مِنَ الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ يُرَدُّ دُعَاؤُهُمْ".
قَالَ قُلْتُ: مَنْ هُمْ؟

10/02/2010 - 14:16  القراءات: 13647  التعليقات: 0

نعم الإشهاد على الطلاق لازم و شرط في تحقق الطلاق لدى أتباع مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) و ذلك لقول الله تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا *

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
06/11/2008 - 22:41  القراءات: 7420  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ مِمَّا أَحَلَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَبْغَضَ إِلَيْهِ مِنَ الطَّلَاقِ ، وَ إِنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ الْمِطْلَاقَ الذَّوَّاقَ " 1 .

21/06/2007 - 11:12  القراءات: 26452  التعليقات: 0

روى الحسنُ بن محمّد بن سليمان ، عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم ، عن أَبيه ، عن الريان بن شبيب قالَ :
لمّا أَرادَ المأمونُ أَن يُزوِّج ابْنَتَه أمَّ الْفَضْل أَبا جعفر محمد بن عليّ ( عليهما السلام ) بَلَغَ ذلك العباسيّين فغَلُظَ عليهم و اسْتَكْبَروه ، و خافُوا أَنْ يَنْتَهِيَ الأمرُ معه إِلى ما انتَهى مع الرضا ( عليه السَّلام ) فخاضوا في ذلك ، و اجْتَمَعَ منهم أَهلُ بيته الأدْنَونَ منه .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
23/03/2007 - 01:38  القراءات: 15635  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِنِسَائِهِ ، وَ أَنَا خَيْرُكُمْ لِنِسَائِي‏ " 1 .

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
22/03/2007 - 02:29  القراءات: 11189  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يُحِبُّ الْبَيْتَ الَّذِي فِيهِ الْعُرْسُ ، وَ يُبْغِضُ الْبَيْتَ الَّذِي فِيهِ الطَّلَاقُ ، وَ مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ أَبْغَضَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنَ الطَّلَاقِ "

27/10/2003 - 06:42  القراءات: 329201  التعليقات: 18

زينب بنت جحش هي إحدى زوجات النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و قد تزوج بها الرسول في السنة الخامسة من الهجرة ، و هي بنت أمية بنت عبد المطلب عمة النبي .
و كانت زينب بنت جحش زوجة لزيد بن حارثة قبل أن تصبح زوجة لرسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) .

اشترك ب RSS - الطلاق