المخلوقات

26/04/2023 - 18:42  القراءات: 2033  التعليقات: 0

عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِ‏ : أَنَّ ابْنَ الْكَوَّاءِ سأل الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قائلاً : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَيُّ خَلْقِ اللَّهِ أَشَدُّ؟
قَالَ : "إِنَّ أَشَدَّ خَلْقِ اللَّهِ عَشَرَةٌ ، الْجِبَالُ‏ الرَّوَاسِي‏ ، وَ الْحَدِيدُ تُنْحَتُ بِهِ الْجِبَالُ...

26/03/2023 - 00:56  القراءات: 1161  التعليقات: 0

ان القرآن المجید یشیر الى مسألة التوحید فی الآیة رقم 27 ـ 28 من سورة «الفاطر، هذه الصفحة المشرقة من کتاب الخلق العظیم تلفت الانظار إلى تنوّع الجمادات والمظاهر المختلفة والجمیلة للحیاة فی عالم النبات والحیوان والإنسان، وکیف جعل الله سبحانه من الماء العدیم اللون الآلاف من الکائنات الملوّنة، وکیف خلق من عناصر معیّنة ومحدودة موجودات متنوّعة أحدها أجمل من الآخر!!

18/02/2017 - 06:00  القراءات: 9709  التعليقات: 0

من عقائد الشيعة المشهورة: عقيدة «الطينة»، وملخصها أن الله عز وجل قد خلق الشيعة من طينة خاصة وخلق السنة من طينة خاصة! وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين؛ فما في الشيعي من معاصٍ وجرائم هو من تأثره بطينة السني! وما في السني من صلاح وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي!

09/11/2002 - 12:41  القراءات: 20145  التعليقات: 0

لقد أخطأ " راسل " في ما قاله ـ لو صحت نسبة هذه المقولة إليه ـ في و صفه لخالق الكون و مَبدَئه ، و ذلك لعدم إحاطته بما قاله الإلهيون العلماء ، حيث أن الإلهيين لا يقولون بأنّ كلّ شئ محتاج إلى مُوجد ، حتى يقول قائل : و حيث أن الله شئ فهو إذن بحاجة إلى خالق و موجد .
بل إن ما يقوله الإلهيون هو أن كل حادث يحتاج إلى محدث ، و كل ممكن الوجود يحتاج إلى علة لتأتي به إلى حيز الوجود و تلبسه ثوب التحقق .

17/03/1999 - 01:59  القراءات: 49921  التعليقات: 1

إن الرؤية الإسلامية للكون و الحياة و الإنسان هي نفس الرؤية التي قامت على أساسها دعوة الأنبياء بصورة عامة ، بيد أن هذه الرؤية تجلَّت في دعوة النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه وآله ) بصورة أوضح ، و هذه الرؤية قائمة على الأسس التالية :
1. إن لهذا الكون خالقا عالما حكيما و مدبرا خلق الكون بما فيه و أوجده من العدم ، و هذا الخالق هو الله الذي لا إله إلا هو .
يقول الله تعالى :

اشترك ب RSS - المخلوقات