«إذا مات العبد المؤمن دخل معه في قبره ستة صور، فيهن صورة أحسنهن وجهاً، وأبهاهن هيئة، وأطيبهن ريحاً، وأنظفهن صورة، قال: فتقف صورة عن يمينه، وأخرى عن يساره، وأخرى بين يديه، وأخرى خلفه، وأخرى عند رجله، وتقف التي هي أحسنهن فوق رأسه...
عندما نريد الحديث عن القرآن الكريم، فنحن لا نتحدث عن كتاب قصصي أو تاريخي أو أدبي وانما عن كتاب أنزله الله عز وجل على نبينا الخاتم محمد(صلى الله عليه وآله) ليكون هذا القرآن كتاب النور والإيمان والهداية والإرشاد للإنسان إلى يوم القيامة،ولذا تعهد الله بحفظ هذا القرآن من التزييف والتحريف كما قال تعالى:﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾1.
إن على المسلم أن يلتزم حسن الخلق مع كل من يتعامل ويتعاطى معه، حيث ورد عن رسول الله أنه قال: «أحسن صحبة من صاحبك تكن مسلما»، وجاء عن حفيده الإمام جعفر الصادق : «ليس منا من لم يحسن صحبة من صحبه، ومرافقة من رافقه».
المحادثة الجنسية بين الزوجين جائزة و لا تبطل الصيام ما لم يتم الانزال، لكن كل شيء يسبب الاثارة الجنسية خلال فترة النهار (بالنسبة للصائمين) فهو مكروه ينبغي إجتنابه.
رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ السَّائِلِ يَسْأَلُ وَ لَا يُدْرَى مَا هُوَ ؟ قَالَ: "أَعْطِ مَنْ وَقَعَتْ لَهُ الرَّحْمَةُ فِي قَلْبِكَ".
ولم تكن شهرة الإمام علي “عليه السلام” من خلال شجاعته فقط، وإن كانت صفة بارزة فيه، إلا إنه كان يتمتع بمواصفات الإنسان الكامل من خلال عصمته فكان ورعاً تقياً عابداً زاهداً ناسكاً عادلاً عالماً فقيهاً ويكفيه قول النبي “صلى الله عليه وآله”: "أنا مدينة العلم وعلي بابها".
اشتغلت في مطبخ مند سنتين. السنة الاولى لم اقدر الصوم لاني لما بدات بالصيام وانا اشتغل حسيت بعطش كبير وتعب شديد وعندما افطر في المغرب انام من كثرت الثعب ولا أصحى لسحور
والابتلاء بالتطرف تسمية فيها توصيف مطابق لواقع هذه الظاهرة التي تشهد تمددا خطيرا، واتساعا متصاعدا، جعلت من التطرف وكأنه الوباء المعدي والمنتشر ليس في المجتمعات العربية والإسلامية فحسب، وإنما الوباء العابر بين المجتمعات القريبة والبعيدة، لم تسلم منه حتى تجمعات المسلمين في المجتمعات الأوروبية والأمريكية.
اتّهم الشيعة من قبل بعض مخالفيهم بأنّهم يقولون بوقوع التحريف في القرآن الكريم، والحق أنّ الشيعة يؤمنون بأنّ القرآن الكريم مصونٌ من التغيير والتبديل، ولم تطاله يد التحريف لا بزيادة ولا نقيصة.
الجهل على نوعين، جهل عن قصور ، و جهل عن تقصير، و من يكون جهله ناتجا عن القصور بالجاهل القاصر، و أما الذي يكون جهله ناتجاً عن تركه السعي لمعرفة الواقع يسمى بالجاهل المقصر.
أحدث التعليقات