شبهات و ردود

عرض 701 الى 720 من 1305
31/03/2017 - 06:00  القراءات: 11690  التعليقات: 1

ما هي العلاقة بين قضية كسر ضلع السيدة الزهراء (عليها السلام)، وضربها والباب، وبين العقيدة الإسلامية أو التشيع؟! ..

30/03/2017 - 06:00  القراءات: 8948  التعليقات: 0

إن الشيعة يدّعون: أن النبي (صلى الله عليه وآله)، قد أراد في مرض موته أن يصرح بالوصية للإمام علي (عليه السلام)، وأن يكتب ذلك في كتاب، لكن عمر منعه من ذلك، وقال: إن النبي ليهجر، أو غلبه الوجع، أو ما يقرب من ذلك .. مع أنه ليس في الحديث أن النبي (صلى الله عليه وآله)، قد أراد أن يكتب خلافة الإمام علي (عليه السلام)، فهذا لا يعدو كونه مجرد تخرص ورجم بالغيب من الشيعة أنفسهم، رغبة في التنويه بأمر الإمامة، ولو من غير دليل .. وبذلك تبطل حجتهم هذه .. أضف إلى ذلك: أن النبي (صلى الله عليه وآله)، قد ترك سنة غير مكتوبة، فلماذا يكتب هذا الكتاب؟! .. فهل من جواب على هذا القول وذاك؟! ..

29/03/2017 - 06:00  القراءات: 7472  التعليقات: 0

عن صحيح البخاري عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله أنها قالت: «كنت أنام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله، ورجلاي في قبلته، فإذا سجد غمزني فقبضتُ رجليَّ، فإذا قام بسطتهما، قالت: والبيوت يومئذٍ ليس فيها مصابيح». انتهى.

السؤال: هذا الفعل من عائشة تجاه النبي صلى الله عليه وآله، هل فيه عدم احترام أم معذورة في ذلك؟ لأنه لم يكن في البيوت مصابيح على حد زعمها. وهل هذا الزعم صحيح؟

28/03/2017 - 06:00  القراءات: 9736  التعليقات: 0

ما معنى قوله تعالى مخبرا عن إبراهيم عليه السلام لما قال له قومه ﴿ قَالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ * قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ ﴾ وإنما عنى بالكبير الصنم الكبير . وهذا كذب لا شك فيه ، لأن إبراهيم (ع) هو الذي كسر الأصنام، فإضافته تكسيرها إلى غيره مما لا يجوز أن يفعل شيئا لا يكون إلا كذبا.

27/03/2017 - 06:00  القراءات: 9042  التعليقات: 0

أرجو من سماحتكم إجابتي على هذا السؤال . . إذا كان الله عالماً بكل شيء، ومنها أفعال العباد قبل وقوعها، أفلا يعد ذلك سلباً لاختيار الإنسان؟

26/03/2017 - 06:00  القراءات: 8072  التعليقات: 0

يُقال: إنّ الرسول صلى الله عليه وآله لم يصرّح بأنّ عليّاً عليه السلام خليفة له ـ بمعنى الحكومة ـ إلّا في حديث الدار، مع أنّ الرسول صلى الله عليه وآله لم يكن حينئذٍ يملك بيده أيّ منصب ومقام؟! فلابدّ أن يكون المراد من قوله صلى الله عليه وآله يومذاك: «هو وصيّي ووزيري ...» هو مقام المرشد والمشرف الروحي على الاُمة، لا غير.

25/03/2017 - 06:00  القراءات: 13088  التعليقات: 0

بعد قتل عثمان هبّ الناس إلى بيت عليّ وطلبوا مبايعته، والشيعة يقولون إنّ عليّاً قال لهم: «دعوني والتمسوا غيري» فإذا كان عليّ هو الخليفة فلماذا يأمرهم بالتماس غيره؟

24/03/2017 - 06:00  القراءات: 14417  التعليقات: 0

لماذا لم يصل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) بالناس صلاة واحدة في أيام مرض النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الّذي مات فيه ، ما دام هو الإمام من بعده ؟ فالإمامة الصغرى دليل على الإمامة الكبرى .

23/03/2017 - 06:00  القراءات: 7781  التعليقات: 0

من هم أولئك خلفاء الله؟ وكيف يمكن الوصول إلى مقامهم؟ وما أفضل وأهم شي يقوم به الشباب لتهيئة الأنفس لهذا المقام؟

22/03/2017 - 06:00  القراءات: 9173  التعليقات: 0

إننا حين نناقش بعض أهل السنة حول إمامة الإمام علي (عليه السلام)، وما جرى بينه وبين الخلفاء، فإنهم يحتجون علينا بقضية تزويج الإمام علي (عليه السلام) ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب .. ويقولون: لو كانت هناك مشكلة فيما بين الإمام علي (عليه السلام) وعمر، لم يزوجه ابنته أم كلثوم .. كما أنه لو كان عمر قد تجرأ على السيدة الزهراء (عليها السلام)، وضربها، وأسقط جنينها فإن الإمام علياً (عليه السلام)، لا يزوجه بنت السيدة الزهراء (عليها السلام) بالذات، فيؤذي بذلك روح الأم، ويؤذي ابنتها أيضاً .. فهل هذا الاستدلال صحيح؟! . .

21/03/2017 - 06:00  القراءات: 28145  التعليقات: 2

ورد عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام): «امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها، وإلى أسرارنا كيف حفظهم لها عند عدوّنا، وإلى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها». ما هي تلك الأسرار التي ينبغي للشيعي أن يحفظها عند أعداء أهل البيت (عليهم السلام)؟ وما هي هذه الأسرار الواردة في الرواية؟ كما نأمل شرح كل هذه الفقرة المتعلقة بالأسرار في الرواية الشريفة.

20/03/2017 - 06:00  القراءات: 7087  التعليقات: 0

ما معنى الخبر المروي عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال: "ان الله خلق آدم على صورته"، أو ليس ظاهر هذا الخبر يقتضي التشبيه وان له تعالى عن ذلك صورة؟

19/03/2017 - 06:00  القراءات: 6466  التعليقات: 0

ما صحة القول بأن الروايات التي يأتي فيها ذكر أي جزء من بدن الزهراء عليها السلام لا يجوز ذكرها، وإن كان في الرواية فضيلة لها عليها السلام؟ كالرواية القائلة ـ بالمعنى لا بالنص ـ: «إن فاطمة أحصنت فرجها . . الخ . .». فهل هذا الأمر صحيح؟

18/03/2017 - 06:00  القراءات: 10077  التعليقات: 0

إنكم تقولون: إن النبي محمداً (صلى الله عليه وآله) كان نبياً منذ صغره، وتقدمون النبي عيسى (عليه السلام) كمثال على صحة ذلك، حيث قال عن نفسه حين ولادته، كما أخبر الله تعالى عنه: ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ﴾ . فكيف استحق هذا المقام، وهو بعد لم يعمل أي عمل ؟! .

17/03/2017 - 06:00  القراءات: 57414  التعليقات: 2

يعتقد الشيعة أن القرآن حذفت منه وغيرت آيات من قِبَل أبي بكر وعمر «رضي الله عنهما»! ويروون عن أبي جعفر أنه قيل له: لماذا سمي ـ علي ـ أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه ...

16/03/2017 - 06:00  القراءات: 7956  التعليقات: 0

تزعم الشيعة: أن أبا بكر وعمر اغتصبا الخلافة من علي وتآمرا عليه لكي يمنعوه منها ..الخ افترائهم. نقول: لو كان ما ذكرتموه حقاً فما الذي دعا عمر إلى إدخاله في الشورى مع من أدخله فيها؟

15/03/2017 - 06:00  القراءات: 12964  التعليقات: 0

في الجزء الأول من كتاب الكافي للكليني أسماء الرجال الذين نقلوا للشيعة أحاديث الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ، ونقلوا أقوال أهل البيت، ومنها الأسماء التالية: «مُفَضَّلِ بْنِ عُمَر ، أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْحَلَبِيِّ، عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ، عُمَرَ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ابْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ، عُمَرَ بْنِ حَنْظَلَةَ، مُوسَى بْنِ عُمَرَ، الْعَبَّاسِ بْنِ عُمَرَ»، والجامع بين هذه الأسماء هو اسم عمر! سواء كان اسم الراوي أو اسم أبيه. فلماذا تسمى هؤلاء باسم عمر؟!

14/03/2017 - 06:00  القراءات: 7938  التعليقات: 0

من يتأمّل الشيعة يجد كثرة الانقسامات في مذهبهم، وكثرة تنازعهم وتكفير بعضهم بعضاً في وقت متقارب، ومثالهم فرق البابية والبهائية الكافرتين، وغيرهما؟

13/03/2017 - 06:00  القراءات: 15665  التعليقات: 2

أنّنا لا نقول في نساء النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إلاّ ما قال فيهنّ القرآن الكريم وأحاديث النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم).

12/03/2017 - 06:00  القراءات: 7670  التعليقات: 0

يزعم الشيعة أن الخلفاء الراشدين كانوا كفاراً، فكيف أيدهم الله وفتح على أيديهم البلاد؟! وكان الإسلام عزيزاً مرهوبَ الجانب في عهدهم، حيث لم ير المسلمون عهداً أعز الله فيه الإسلام أكثر من عهدهم. فهل يتوافق هذا مع سنن الله القاضية بخذلان الكفرة والمنافقين؟! وفي المقابل: رأينا أنه في عهد المعصوم الذي جعل الله ولايته رحمة للناس ـ كما تقولون ـ تفرقت الأمة وتقاتلت، حتى طمع الأعداء بالإسلام وأهله، فأي رحمة حصلت للأمة من ولاية المعصوم؟! إن كنتم تعقلون . .؟!

الصفحات