08/01/2017 - 06:06  القراءات: 11512  التعليقات: 0

من السنن الإلهية في الحياة الدنيا: الإختبار التجريبي للإنسان، والابتلاء بشتى الأغراض بقصد الامتحان، والمؤمن الرسالي المتسلّح بالوعي والذكاء والشفافية والإحساس العميق هو الذي يجتاز هذا الامتحان بنجاح باهر، فيخوض معركة فاصلة بين الصبر والجزع، ويسبح في تيار متقابل بين الانحراف والاستقامة، وبالخروج من هذا المأزق الكبير يتميّز الخبيث من الطيّب نفساً وعملاً وميزاناً.

07/01/2017 - 10:10  القراءات: 3784  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اذا كنت تقصد من المسحات الثلاث بمجموعها غسلة واحدة صح وضؤك.
وفقك الله

07/01/2017 - 06:06  القراءات: 10577  التعليقات: 0

روي في الكافي أن أبا بصير (رحمه الله) قد قال للإمام الصادق (عليه السلام): «إن الناس يقولون: فما له لم يسم علياً وأهل بيته في كتاب الله عز وجل ؟! فقال: قولوا لهم: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً، حتى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله)، هو الذي فسر ذلك، إلخ»..

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
07/01/2017 - 02:02  القراءات: 8438  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله:‏ "تَصَدَّقُوا فَإِنَّ الصَّدَقَةَ تَزِيدُ فِي الْمَالِ كَثْرَةً، وَ تَصَدَّقُوا رَحِمَكُمُ اللَّهُ"1 .

06/01/2017 - 18:18  القراءات: 8316  التعليقات: 0

وهنا نجد أنّ أمير المؤمنين عليّاً (عليه السلام) ومن خلال كلامه في هذه الرسالة قد اعتمد الأُسلوب الثالث مع خصمه اللدود، وهو الأُسلوب الجدلي; حيث احتجّ على معاوية بنفس منطقه ومعتقده، فقال له: إنّ الذين بايعوا الخلفاء الثلاثة ـ الذين تدّعي إيمانك بخلافتهم ـ هم أنفسهم الذين بايعوني، فلِمَ تقبل بيعة هؤلاء الناس للخلفاء الثلاثة وتمتنع عن قبول بيعتهم لي؟

06/01/2017 - 10:10  القراءات: 7951  التعليقات: 0

ثم إننا نحذرك من هذه المواقع حيث لا يوجد ضمان لصدقهم و نزاهة أعمالهم و أهدافهم، و ننصحك بترك الدخول الى هذه المواقع و اختيار الطرق المتعارفة للزواج و ذلك بالتشاور مع الاهل والاقرباء الذين تطمأنين اليهم، فلا تفرطي في سمعتك و مستقبلك.

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
06/01/2017 - 02:02  القراءات: 9034  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ مَرْيَمَ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يُصِيبَ مَا يُعِينُهُ‏ فِي نَفْسِهِ وَ مَالِهِ وَ وُلْدِهِ، وَ كَانَ فِي الْآخِرَةِ مِنْ أَصْحَابِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ، وَ أُعْطِيَ فِيهَا مِثْلَ مُلْكِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ فِي الدُّنْيَا"1 .

05/01/2017 - 18:18  القراءات: 10416  التعليقات: 0

حَملُ الوِزر إنّما هو بتخفيف كاهِل صاحبه، فمَن يَحمل مِن أوزار أحد إنّما يُخفّف مِن ثِقل كاهله، هذا هو معنى حَملُ الوِزر، أمّا إذا لم يُخفِّف فلا تَحمُّل مِن الوزر شيئاً.

05/01/2017 - 10:10  القراءات: 6951  التعليقات: 0

المبادرة الى الاغتسال من الجنابة مستحب و يؤجر الانسان على ذلك، أما تأجيل الاغتسال من غير عذر فله تأثير سلبي على روحانية الانسان، كما و أن بقاؤه في حالة الجنابة يسبب له تحديداً بالنسبة الى الامور التي تحرم على المجنب أو تكره عليه القيام بها، فالمبادرة الى الاغتسال يريح الانسان و يخرجه من التحديد.

05/01/2017 - 06:06  القراءات: 10146  التعليقات: 0

وفي هذه الفترة 1 كان إسلام أبي ذر (رحمه الله) الذي كان رابع، أو خامس من أسلم 2، حيث إنه سمع بمبعث النبي (صلى الله عليه وآله) فأرسل أخاه ليستقصي له الخبر، فرجع إليه، ولم يشف له غليلاً.

04/01/2017 - 18:18  القراءات: 11456  التعليقات: 0

إن الرجعة ليست من المدركات العقلية، ليحتكم فيها إلى العقل، أو لكي يسأل العقل عنها، بل هي أمر غيبي لا يعرف إلا بالنقل أو الإجماع الكاشف عن إبلاغ المعصوم لهذا الأمر للناس، وإجماع المجمعين ـ كما يقول السيد المرتضى ـ قد كشف لنا عن معرفتهم بهذا الأمر التوقيفي، الذي أخذوه عن المعصومين عليهم السلام...

04/01/2017 - 06:06  القراءات: 10483  التعليقات: 0

ظلّ التشيّع سائداً في الشام وحلب وبعلبك وجبل عامل منذ القرن الأوّل إلى يومنا هذا، ومن المعروف انّ أباذر هو الّذي بذر بذرته، أو غرس شجرته عندما نفاه عثمان من المدينة إلى الشام، ... وقد نمت البذرة في ظل التستّر والتقيّة وأمّا اليوم فالشيعة مجاهرون ولهم شأن عند الدولة ولهم مظاهر في الشام وضواحيه، ترى اسم علي والحسين مكتوبين تحت قبّة المسجد الأموي، وفي الجانب الشرقي مسجد خاص باسم راس الحسين ...

  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
04/01/2017 - 02:02  القراءات: 6816  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "صَاحِبُ النِّعْمَةِ يَجِبُ عَلَيْهِ التَّوْسِعَةُ عَنْ عِيَالِهِ" 1.

03/01/2017 - 18:18  القراءات: 11080  التعليقات: 0

قد عرج برسول الله صلى الله عليه وآله جسداً وروحاً، حتى بلغ سدرة المنتهى، عندها جنة المأوى .. وقد دلت ظواهر الآيات والأخبار، وعليه إجماع أهل الشرع، والآثار، أن الجنة والنار مخلوقتان في هذا الوقت .. وقد خالف في هذا القول المعتزلة، والخوارج، وطائفة من الزيدية ...

03/01/2017 - 10:10  القراءات: 5414  التعليقات: 0

خروج هذا السائل بالمواصفات التي ذكرتيها لا ينقض الوضوء و الغسل و لا تأثير له على الصلاة و الصيام.

03/01/2017 - 06:06  القراءات: 8716  التعليقات: 0

إذا كانت الشيعة هي الّتي ابتكرت علم النحو بهداية من باب علم النبي الأكرم ـ عليه السلام ـ ولحسن الحظ أنّها المبتكرة أيضاً لعلم العروض واستخراجه إلى الوجود وإليك المؤسّسين والمؤلّفين فيه بوجه موجز.

02/01/2017 - 19:00  القراءات: 157164  التعليقات: 3

وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ (اي الامام علي بن الحسين السجاد، رابع ائمة اهل البيت) عَلَيْهِ السَّلَامُ لِأَبَوَيْهِ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ :

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ ، وَ اخْصُصْهُمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ وَ رَحْمَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ سَلَامِكَ . وَ اخْصُصِ اللَّهُمَّ وَالِدَيَّ بِالْكَرَامَةِ لَدَيْكَ ، وَ الصَّلَاةِ مِنْكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .

02/01/2017 - 18:18  القراءات: 10083  التعليقات: 0

إن التوسل بالأنبياء والأئمة عليهم السلام هو الأمر الطبيعي، المتوقع خصوصاً من الناس المذنبين الذين لا يجدون ـ عادة ـ في أنفسهم الجرأة للطلب مباشرة ممن سبق لهم أن أذنبوا معه، أو تجرأوا على مقامه وتمردوا عليه وعصوا أوامره ونواهيه .. بل قد يكون حالهم في تهيبهم من الطلب المباشر منه تعالى، حال الطفل الذي يتوسل بأمه لنيل مطالبه من أبيه، مع علمه بحبه له، وعطفه عليه ..

02/01/2017 - 10:10  القراءات: 6016  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
النية هي العزم على فعل شيء، و في مفروض السؤال فالنية موجودة ولا حاجة لتكرارها بل لا بد من استمراريتها بقصد القربة الى الله تعالى.
نعم يستحب فيها القنوت خاصة في ركعة الوتر.
وفقك الله

02/01/2017 - 06:06  القراءات: 13248  التعليقات: 0

إنّ دراسة القرآن بين الاُمة ونشر مفاهيمه، يتوقّف على معرفة العلوم الّتي تعد مفتاحاً له إذ لولا تلك العلوم لكانت الدراسة ممتنعة، ونشرها في ربوع العالم غير ميسور، جدّاً. بل لولا هذه العلوم ونضجها لحرم جميع المسلمين حتّى العرب منهم من الاستفادة من القرآن الكريم. لأنّ الفتوحات فرضت على المجتمع العربي الاختلاط مع بقية القوميات وسبَّب ذلك خطراً على بقاء اللغة العربية وكان العرب عند ظهور الإسلام يعربون كلامهم على النحو الّذي في القرآن إلاّ من خالطهم من الموالي والمتعرّبين

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس