يا أخي لا داعي للتعصب، الظاهر أن الأخ ما زال يفكر أن الشيعة يقولون بنبوة علي (ع) بناء على تلقينات مشايخ السوء في حين أن الشيعة هم أكثر الناس تمسكا برسول الله (ص)لأنهم الذين حفظوه في أهل بيته,وتمسكوابكلامه فيهم, اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون .
ياأيها الغافلون من إخواننا أهل السنة اعلموا أن الشيعة لا يعتقدون بنبوة على (ع) وإنما يعتقدون جازما بأن محمد (ص)رسول الله وخاتم النبيين, والإمام علي(ع) وصي رسول الله.
كلامك بأن الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعته كلام باطل و فيه مراواغة واضحة حيث أن النصوص التي نقلتها لا تشير الى ما تدعيه ابداً فليس كل من بايع الامام الحسين عليه السلام يعتبر شيعياً، الامر الذي حاولت تثبيته، و اوضح رد على مدَّعاك هو كلام الامام الحسين عليه السلام و هو يخاطب القوم الذين تجمعوا لقتاله في كربلاء يوم عاشوراء: ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم هذه, وارجعوا الى أحسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون) . (أعيان الشيعة / الامين : 1 / 609).
و العجيب أنك نقلت ما سولت لك نفسك من كلام العلامة السيد محسن الامين رحمه الله و لم تنقل ما هو يخص الموضوع و اليك نصه الموجود في كتابه (اعيان الشيعة : 1/585): "حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته, بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين, وبعضهم أجلاف أشرار, وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله, ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد, أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه, أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن, وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا, فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى : { وقليل من عبادي الشكور } ".
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة
لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته
مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية ؟
هم من النبيين و المرسلين ، و هم خمسة :
1. النبي نوح ( عليه السَّلام ) .
2. النبي إبراهيم خليل الله ( عليه السَّلام ) .
3. النبي موسى كليم الله ( عليه السَّلام ) .
4. النبي عيسى روح الله ( عليه السَّلام ) .
5. نبينا محمد المصطفى حبيب الله ( صلى الله عليه و آله )
اللهم صل على محمد وال محمد. الحمد لله على نعمة الاسلام وهدايتنا لعبادة الله الواحد الاحد الفرد الصمد والإيمان بخاتم النبيين وسيد المرسلين واشرف الخلق اجمعين محمد صلى الله عليه وآله وسلم والتمسك بولايه فحل الفحول وابن عم الرسول وزوج االبتول وابو السبطين الحسن والحسين امير المؤمنين عليه السلام. الحمد لله نحن هدانا الله ولم يضلنا ندعوا الهداية لكم انتم من حرفتم سنه نبيكم وخلفتم عليكم من قتل سبط رسول الله وكسر ضلع ابنته التاريخ يتكلم لكنكم مغشى على ابصاركم.اللهم عجل لوليك الفرج اللهم عجل لوليك الفرج اللهمَّ عجل لوليك الفرج ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
يا أخي لا داعي للتعصب، الظاهر أن الأخ ما زال يفكر أن الشيعة يقولون بنبوة علي (ع) بناء على تلقينات مشايخ السوء في حين أن الشيعة هم أكثر الناس تمسكا برسول الله (ص)لأنهم الذين حفظوه في أهل بيته,وتمسكوابكلامه فيهم, اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون .
ياأيها الغافلون من إخواننا أهل السنة اعلموا أن الشيعة لا يعتقدون بنبوة على (ع) وإنما يعتقدون جازما بأن محمد (ص)رسول الله وخاتم النبيين, والإمام علي(ع) وصي رسول الله.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كلامك بأن الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعته كلام باطل و فيه مراواغة واضحة حيث أن النصوص التي نقلتها لا تشير الى ما تدعيه ابداً فليس كل من بايع الامام الحسين عليه السلام يعتبر شيعياً، الامر الذي حاولت تثبيته، و اوضح رد على مدَّعاك هو كلام الامام الحسين عليه السلام و هو يخاطب القوم الذين تجمعوا لقتاله في كربلاء يوم عاشوراء: ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم هذه, وارجعوا الى أحسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون) . (أعيان الشيعة / الامين : 1 / 609).
و العجيب أنك نقلت ما سولت لك نفسك من كلام العلامة السيد محسن الامين رحمه الله و لم تنقل ما هو يخص الموضوع و اليك نصه الموجود في كتابه (اعيان الشيعة : 1/585): "حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته, بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين, وبعضهم أجلاف أشرار, وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله, ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد, أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه, أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن, وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا, فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى : { وقليل من عبادي الشكور } ".
فاتق الله ان كنت متعمداً و استغفره ان كنت مخطئاً
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة
لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته
مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية ؟
salat afdal chaia 3andi fi lhaia
هم من النبيين و المرسلين ، و هم خمسة :
1. النبي نوح ( عليه السَّلام ) .
2. النبي إبراهيم خليل الله ( عليه السَّلام ) .
3. النبي موسى كليم الله ( عليه السَّلام ) .
4. النبي عيسى روح الله ( عليه السَّلام ) .
5. نبينا محمد المصطفى حبيب الله ( صلى الله عليه و آله )
اشكركم
اللهم صل على محمد وال محمد. الحمد لله على نعمة الاسلام وهدايتنا لعبادة الله الواحد الاحد الفرد الصمد والإيمان بخاتم النبيين وسيد المرسلين واشرف الخلق اجمعين محمد صلى الله عليه وآله وسلم والتمسك بولايه فحل الفحول وابن عم الرسول وزوج االبتول وابو السبطين الحسن والحسين امير المؤمنين عليه السلام. الحمد لله نحن هدانا الله ولم يضلنا ندعوا الهداية لكم انتم من حرفتم سنه نبيكم وخلفتم عليكم من قتل سبط رسول الله وكسر ضلع ابنته التاريخ يتكلم لكنكم مغشى على ابصاركم.اللهم عجل لوليك الفرج اللهم عجل لوليك الفرج اللهمَّ عجل لوليك الفرج ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
السلام عليكم
إجابة كاملة و شافية مستدلة بأقوال المعصومين و اصول عقلية حول صوم يوم عاشوراء من سماحة الشيخ في الرابط التالي:
ما هو الرأي الصائب في صيام يوم عاشوراء
و أيضا لتكملة الإجابة بأمكانك مراجعة الرابط التالي: صوم ابن مرجانة
شكرا و نسألكم الدعاء
شكرا جزيلا على هذا الموضوع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الشذوذ الجنسي على انواع و لكل حكمه الخاص، يرجى مراجعة اجاباتنا السابقة بهذا الخصوص من خلال الوصلة التالية:
الشذوذ الجنسي
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السوال غير واضح يرجى بيان السوال بشكل واضح، كما و يرجى كتابة الاسئلة في قسم مراسلة الشيخ من خلال الوصلة التالية:
اكتب رسالة جديدة الى صالح الكرباسي (صالح الكرباسي)
وفقكم الله
c'est vrai
Ok
سؤال : اذا كان الشاذ جنسيا لا يمارس اللواط و كان مسلم ما حكمه؟؟؟
هل هناك وجود للجن وتلبسهم للانسان ام انه نوع مميز من البشر؟
وفي قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ
مَلِكِ النَّاسِ
إِلَهِ النَّاسِ
مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ
الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
لم لم يقل يذكر الجن ؟
هل لي بشرح لو سمحت
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما عليك الا الاستغفار و التوبة الى الله و أن لا تعود لذلك.
وفقك الله
سيدنا اني شاب وماكنت اعرف انو هذا الشي حرام والان عرفت الحكم الشرعي
ارجو الرد رجاءا
آلسَـِْ♡̨̐ـِْلامَ علـِْ♡̨̐ـِْيگمَ
حلمت باخي الشهيد يحمل دراقة كبيرة
وجاء لاخي وقال له وجدت لك عروس
انا عمري٢٧ خاطب
جميييل جدا بس انا اريد أمثلة عن كل واحد و بتفصيل و سمحت لأن عندي عرض شفوي عن هذا الموضوع
شككرا جزاك الله خيرا
الصفحات