ابو بكر

08/01/2024 - 13:35  القراءات: 944  التعليقات: 0

يقول علم الأعلام العلامة الشيخ محمد أبو الفتح بن علي بن عثمان الكراجكي الطرابلسي ، المتوفى سنة : 449 هجرية في كتابه المعروف " التعجب " : و من العجب : أن تأتي فاطمة عليها السّلام إلى أبي بكر تطالبه بفدك ، و تذكر أنّ أباها نحلها إيّاها ، فيُكذّب قولها ، و يقول لها : هذه دعوى لا بيّنة لها ، هذا مع إجماع الامّة على طهارتها و عدالتها...

17/12/2023 - 01:02  القراءات: 1737  التعليقات: 0

بلغ الصراع أعلى قمة له بين أصحاب السقيفة والهاشميين ومن نادى بخلافة علي (ع) حينما تحصنوا بدار فاطمة (ع) وأعلنوا رفض الخلافة وكان لا بد للسلطة آنذاك أن تتخذ خطوات عملية أكثر تطورا حتى لا تتفاقم الأمور وتسير على غير ما يشتهون خصوصا وأن الطرف المقابل المعارض وعلى رأسه علي وفاطمة (ع) له من القدسية ما يلهب في الآخرين الحماس والتحرك لمواجهة الحكومة.

24/11/2022 - 09:19  القراءات: 1730  التعليقات: 0

لما أراد الرسول الأعظم أن يكتب وصيته و توجيهاته النهائية و هو على فراش الموت ، تدخل عمر بن الخطاب ، فقال للحاضرين : "إن المرض قد اشتد برسول الله ، أو أن الرسول يهجر ـ أي لا يعي ما يقول ـ و عندكم القرآن ( حسبنا كتاب الله )" و سندا لهذا الشعار حالوا بين الرسول و بين كتابة ما أراد كتابته .

23/11/2022 - 00:03  القراءات: 2225  التعليقات: 0

أسماء بنت عميس الخثعمية، المرأة المؤمنة الصالحة المجاهدة وكانت من المسلمات الأوليات المهاجرات. وأسماء إحدى اللواتي سماهن الرسول الكريم ( صلى الله عليه وآله ) الأخوات المؤمنات العشر. وهي أخت أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث زوجة الرسول الكريم من أمها، كما هي شقيقة لبابة أم الفضل زوجة العباس بن عبد المطلب وأخت سلمى زوجة سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب في أحد.

28/05/2009 - 18:47  القراءات: 12328  التعليقات: 0

عن عائشة ، قالت : لما بلغ فاطمة إجماعُ أبي بكر على منعها

19/05/2009 - 14:14  القراءات: 90285  التعليقات: 0

18/05/2009 - 14:50  القراءات: 13601  التعليقات: 0

عن عائشة قالت : إنّ فاطمة ( عليها السلام ) بنت

05/05/2009 - 07:15  القراءات: 15461  التعليقات: 0

روي عن المفـضّـل بن عمـر ، قـال : " قال مولاي جعفـر الصادق ( عليه السلام ) : لمّا وُلّي أبو بكر بن أبي قحافة . . .

27/04/2009 - 23:18  القراءات: 80084  التعليقات: 10

الأسماء المذكورة كانت أسماءً عامة متداولة بين الناس في زمن الأئمة ( عليهم السلام ) و هم سموا بعض أبنائهم بهذه الأسماء كما كان الناس يسمون أبناءهم بها ، و من الواضح أن هذه الأسماء لم تكن ملكاً لأحد أو حكراً على جماعة دون غيرها ، و لم تكن محصورة في شخص أو أشخاص معينين ـ حسب ما يتصوره البعض ـ ، كما و لم تكن هذه الأسماء تحمل دلالة خاصة أو تعطي إنطباعاً خاصاً لو تَسمَّى بها شخص في ذلك الزمان خلافاً لهذا الزمان ، فتسمية الأئمة ( عليهم السلام ) بعض أبنائهم بهذه الأسماء لا تدل على حب أو بغض و لا تُعبِّر عن خصوصية ـ الأمر الذي يحاول البعض إثباته جاهداً ـ ، حيث أن الأسماء بريئة من أفعال من تسمَّى بها ، و ما ذنب الأسماء لو تَسمى بها من أساء و أخطأ مثلاً .
و أما بالنسبة إلى تسمية الأئمة أبناءهم بإسم الإمام أمير المؤمنين " علي " ( عليه السلام ) ، فالأمر ليس غريباً أبداً حيث أن الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) كان يُحب شخص علي ( عليه السلام ) و إسمه ، و الأئمة المعصومين ( عليهم السلام ) كانوا كذلك ، و ذلك لكثرة ما روي عن الرسول ( صلى الله عليه و آله ) في حب علي و منزلته و فضائله .
هذا من جانب ، و من جانب آخر فقد سعى أعداء علي ( عليه السلام ) جاهدين في طمس فضائل الإمام علي ( عليه السلام ) و إنكار منزلته بكل الأساليب و الحيل ، خاصة خلال تولي بنو أمية للحكم ، حتى أن معاوية بن أبي سفيان أمر بسبِّ الإمام علي ( عليه السلام ) و التبري منه على منابر المسلمين و في خطب الجمعة في محاولة يائسة منه و من أعداء الدين الإسلامي لمحو إسم " علي " من ذاكرة التاريخ .

01/06/2008 - 11:10  القراءات: 21740  التعليقات: 0

تساؤلات خطيرة و حساسة و مؤلمة تجول في ذاكرة كل مسلم بخصوص قبر السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) يطرحها العلامة المُحقق الشيخ علي الكوراني العاملي ( حفظه الله ) .
لا أعرف أحداً استثمر موته و جنازته و موضع قبره في معارضة السلطة ، كما استثمرت ذلك فاطمة الزهراء عليها السلام !
تقول بذلك للأجيال : إفهموا و فكروا لماذا غضبت فاطمة عليهم ، فقاطعتهم و لم تكلمهم حتى لقيت ربها و أباها ؟
و لماذا أوصت أن تدفن سراً حتى لا يحضروا جنازتها و لا يصلوا عليها ؟!
و لماذا أوصت أن يعفَّى قبرها و لا يعرف مكانه ؟

14/03/2008 - 00:31  القراءات: 35507  التعليقات: 0

فهل يُعقل أن النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) الذي أرسله الله عَزَّ و جَلَّ رحمة للعالمين قد غفل عن مثل هذا الأمر العظيم و تنبَّه له الخلفاء الذين جاؤا بعده ؟!

اشترك ب RSS - ابو بكر