السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لقد أولى الإسلامُ الصداقةَ و معايير إختيار الصديق إهتماماً كبيراً و مميَّزاً ، و ذلك لأن الصداقات سرعان ما تترك تأثيراتها الإيجابية أو السلبية الكبيرة على حياة الفرد و المجتمع .
و لهذا السبب فنحن نجد أن الإسلام قد رسم المنهاج الصحيح لإختيار الصديق و إنتخابه و بيَّنَ المعايير الكفيلة بنجاح هذا الانتخاب ، و في ما يلي نُشير إلى هذه المعايير على وجه الاختصار .
أحدث التعليقات