الاشاعرة

07/10/2024 - 10:04  القراءات: 727  التعليقات: 0

إنّ اللّه عزّ وجلّ هو المتفرّد بالخلق والإيجاد ، وهو خالق كلّ شيء بلا استثناء، ولا خالق في الكون سوى اللّه تعالى ، واللّه هو الخالق لأفعال الإنسان .

من أقوال أبي الحسن الأشعري حول خلق اللّه لأفعال العباد :

30/01/2024 - 10:10  القراءات: 3068  التعليقات: 0

الدليل الأوّل للأشاعرة على إنكار وجود الغرض في أفعال الله تعالى :

لو كان لفعله تعالى غرض ، لزم أن يكون الباري عزّوجلّ ناقصاً بذاته ومستكملا بتحصيل ذلك الغرض، ولكن اللّه تعالى غني بذاته، ولايجوز له الاستكمال .

20/11/2023 - 18:03  القراءات: 5513  التعليقات: 0

الدليل الأوّل: لو كان العقل هو الذي يحكم بحسن وقبح بعض الأفعال ، لما حصل تفاوت بين حكم العقل في مجال التحسين والتقبيح، وبين حكم العقل بأنّ الواحد نصف الاثنين . ولكن وقع الخلاف ، وهذا ما يدل على نفي كون التحسين والتقبيح عقليين.

08/10/2023 - 00:57  القراءات: 1581  التعليقات: 0

رأي الأشاعرة حول الحسن والقبح الذاتي للأفعال :

1 ـ إنّ الحسن والقبح صفات اعتبارية لجميع الأفعال "لأنّ الأفعال كلّها سواسية ، ليس شيء منها في نفسه [حسن أو قبيح] بحيث يقتضي مدح فاعله وثوابه ، ولا ذم فاعله وعقابه ، وإنّما صارت كذلك بواسطة أمر الشارع بها ونهيه عنها"

30/06/2023 - 18:58  القراءات: 1630  التعليقات: 0

هل لبعض الأفعال حُسن أو قبح ذاتي ، أم أنّ الحُسن والقبح مجرّد صفات اعتبارية لكلّ الأفعال ، بحيث توجد هذه الصفات عندما يتمّ الاتفاق عليها وتنعدم عندما يزول هذا الاتفاق ؟

17/03/2023 - 17:52  القراءات: 1901  التعليقات: 0

ذهب الأشاعرة إلى أنّ اللّه تعالى يفعل ما يشاء ، وكلّ ما يفعله اللّه تعالى فهو حسن ، وإن حكم العقل بقبح هذا الفعل، لإنّ الفعل لا يكون قبيحاً إلاّ بعد نهي الشارع عنه ، وبما أنّ أفعال اللّه تعالى لا تقع في إطار أوامر ونواهي الشرع ، فلهذا لا يمكن تصوّر فعل القبيح في أفعال اللّه تعالى .

14/03/2017 - 06:00  القراءات: 7937  التعليقات: 0

من يتأمّل الشيعة يجد كثرة الانقسامات في مذهبهم، وكثرة تنازعهم وتكفير بعضهم بعضاً في وقت متقارب، ومثالهم فرق البابية والبهائية الكافرتين، وغيرهما؟

اشترك ب RSS - الاشاعرة