المصطلحات الاسلامية

14/07/2024 - 13:16  القراءات: 1029  التعليقات: 0

الطامة هي الكارثة و المصيبة و الداهية ، أي الأمر المُنكَر العظيم ، و الطامة الكبرى هي الكارثة الكبرى و المصيبة العظمى التي تصيب الإنسان .

30/05/2024 - 18:15  القراءات: 1219  التعليقات: 0

خائنة الأعين هي النظرة المريبة أو المختلسة و استراق النظر إلى ما لا يحل ، و أيضاً غمزات العين المُعبِّرة كغمزات السخرية و الاحتقار التي تكون بتحريك العين و الحاجب و الجفن مثلاً ، و النظرات التي تنطوي على خبث و إضمار الشر و الخيانة .

05/05/2024 - 19:21  القراءات: 1402  التعليقات: 0

القضاء هو فصل الأمر، سواء كان هذا "الأمر" قولا أو فعلا، وكلّ واحد منهما على وجهين: إلهي وبشري ، و القدر هو كمية الشيء ، وتقدير اللّه تعالى للأشياء عبارة عن جعلها على مقدار ووجه مخصوص حسب حكمته عزّ وجلّ.

09/03/2024 - 00:29  القراءات: 1656  التعليقات: 0

اليائسة : مصطلح فقهي يُراد به الفتاة أو المرأة التي يئست عن رؤية دم الحيض ببلوغها خمسين سنة قمرية، و تكون الانثى في مثل هذه السن غالباً قد انقطع عنها دم الحيض ( الدورة الشهرية ) بحيث لا ترجو عودة دم الحيض لكبر سنها.

11/01/2024 - 10:25  القراءات: 1735  التعليقات: 0

سَنة الفقهاء هي السنة التي توفي فيها سيد الفقهاء الامام علي بن الحسين زين العابدين السجاد عليه السلام بالمدينة المنورة ، و هي سنة 94 هجرية ، و قيل أنها سنة 92 ، و قيل أنها سنة 95 ، لكن بعض العلماء صرح بأن سنة الفقهاء هي سنة 94 و أعتبر هذا القول أصح الأقوال .

10/06/2023 - 12:01  القراءات: 1862  التعليقات: 0

يوم التغابن هو أحد أسماء يوم القيامة و قد جاء ذكره في القرآن الكريم في الآية التاسعة من سورة التغابن ، قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَٰلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ 1

03/12/2022 - 01:00  القراءات: 2305  التعليقات: 0

الدين والقرض من الأمور الشائعة بين البشر قديماً وحديثاً وهما عبارة عن ثبوت حق لشخص في ذمة شخص آخر، والفرق بينهما أن القرض ينتج عن طرق أخذ شخص مالاً أو شيئاً له قيمة مالية من آخر على أن يردّه إليه عند الاستطاعة، بينما الدين قد يحصل بسبب ذلك أو بسبب آخر كالبيع كما لو اشترى ولم يدفع لما اشتراه، أو استأجر ولم يدفع الإيجار فيصبح ديناً في ذمته، أو تزوج وجعل المهر مؤخراً إلى مدة معلومة مثلاً، وعليه فيكون كل قرض ديناً، ولكن ليس كل دين هو قرض.

25/11/2022 - 22:07  القراءات: 1363  التعليقات: 0

ذهب البعض الآخر الى أن: «الرّحم التي تعتبر صلتها واجبة، تشمل كلّ ذي رَحِمْ له قرابة مع الشخص، سواءً كان مَحْرَماً أو غير مَحْرَمْ» وإن كان بعيداً. وقد اعتبر العلامة المجلسي (رحمه الله) هذا القول أقرب الى الصواب، شريطة أن يكون أولئك الأشخاص معدودين عُرْفاً من أقارب الشخص المعنيّ.

09/02/2021 - 13:00  القراءات: 4072  التعليقات: 0

المراد من (وعلى الله) قصد السبيل، أي أنّ الله تعالى قد تعهّد بتوضيح الحق والهدى والصلاح للناس، بأنّ منّ عليهم بالعقل والفطرة وبعثة الأنبياء والرسل، ونصب الأئمة، وإنزال الكتب السماوية وأمثال ذلك.

21/12/2019 - 17:00  القراءات: 12259  التعليقات: 0

التفويض هو اعتقاد أن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وفوَّض له فعل كل شيء من المعاصي والطاعات من دون أن يكون لله سبحانه وتعالى قدرة على منع فاعل المعصية عن فعلها، أو إجبار تارك للطاعة على فعلها.

14/05/2018 - 06:00  القراءات: 8966  التعليقات: 0

وعن علي عليه السلام: «أما من تمسك بالتوحيد، والإقرار بمحمد، والإسلام، ولم يخرج من الملة، ولم يظاهر علينا الظلمة، ولم ينصب لنا العداوة، أو شك في الخلافة، ولم يعرف أهلها وولاتها، ولم يعرف لنا ولاية، ولم ينصب لنا عداوة، فإن ذلك مسلم مستضعف، يرجى له رحمة الله، ويتخوف عليه ذنوبه».

30/03/2018 - 17:00  القراءات: 8050  التعليقات: 0

من الصفات التي عُرف بها رسول الله (ص) صفة الحياء، فاقتفى المسلمون أثره واقتدوا به في هذه الصفة كما في سائر أخلاقه وهَدْيه (ص).

21/01/2018 - 22:00  القراءات: 20394  التعليقات: 0

الحدود الشرعية 1 هي عقوبات مقدرة في الشريعة الإسلامية لردع العصاة و المجرمين عن إرتكاب المحرمات و الجرائم، و هي على أنواع:

18/01/2018 - 22:00  القراءات: 20871  التعليقات: 0

التبتل في اللغة هو الانقطاع، و يسمى ترك النكاح تبتلاً، و امرأة بتول أي منقطعة عن الرجال فلا شهوة لها فيهم، و بها سميت السيدة مريم بنت عمران عليها السلام.
أما مولاتنا السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام فسميت بالبتول لانقطاعها عن نساء زمانها فضلا و دينا و حسبا.

14/10/2017 - 17:00  القراءات: 7229  التعليقات: 0

والذي أراه أن التراث يقال للشيء الذي يمكن أن يورث، أي الذي له قابلية النقل والانتقال من جماعة إلى جماعة أخرى، ومن جيل إلى جيل آخر، ومن الماضي إلى الحاضر. وهذا ما نستفيده من الحقل الدلالي لكلمة التراث. وبهذا المعنى يكون التراث موضوعه هو الانتقال، والانتقال تارة يكون مادياً كانتقال المال والأملاك من الإنسان الميت إلى ورثته الأحياء، وتارة يكون معنوياً كانتقال الحسب والنسب والشرف، وتارة يكون ثقافياً، وهذا هو الذي يتصل بموضوعنا.

اشترك ب RSS - المصطلحات الاسلامية