مركز الإشعاع الإسلامي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يثبُت شهر رمضان المبارك و كذلك عيد الفطر و كذلك كافة الأشهر بواسطة رؤية هلال الشهر بالطرق الشرعية الصحيحة حسب بلد الرؤية الذي يتواجد فيه المُكّلَّف في ذلك اليوم ، و لا علاقة لبلده الأصلي في مسألة ثبوت الهلال و عدمه ، و على أي حال فلو أفطر ظنا منه بثبوت الهلال و جهلا بالحكم الشرعي لم يكن عليه شيء سوا قضاء يوم بدل اليوم الذي أفطره .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
هذا كلام غير صحيح و لا دليل شرعي و علمي يؤيده .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : زيارة القبور جائزة قبل و بعد صلاة العيد ، بل و جائزة في كل وقت ، بل هي مستحبة لأنها تذكرنا بالآخرة . و قد رُوِيَ عن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) أنه قال : " زُورُوا مَوْتَاكُمْ فَإِنَّهُمْ يَفْرَحُونَ بِزِيَارَتِكُمْ ، وَ لْيَطْلُبْ أَحَدُكُمْ حَاجَتَهُ عِنْدَ قَبْرِ أَبِيهِ وَ عِنْدَ قَبْرِ أُمِّهِ بِمَا يَدْعُو لَهُمَا " ، ( الكافي : 3 / 230 ) .

لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية:

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
للإطلاع على تفاصيل سن البلوغ و أحكام الحجاب يمكنك مراجعة إجاباتنا السابقة من الخلال الوصلات التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=504
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=534
http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=623

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الإختلاط بين الجنسين على نوعين حرام و حلال ، أما الحرام منه فهو الإختلاط المشتمل على الأمور المحرمة من قبيل النظر و اللمس المُحَرَّمين و التحادث الشهوي و غيرها من الأمور المحرمة أو المؤدية إلى الحرام .
و أما الحلال منه فهو ما لم يكن فيه شيء مما ذُكِر ، و هو جائز مع الأمن من الوقوع في الحرام ، و الصلاة صحيحة أيضاً إذا توفرت شروط صحتها ، و لم يكن فيها شيء من المذكورات .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
طمعك برحمة الله جل جلاله هو ضمان لقبول توبتك إن عملت بشروط التوبة و الاستغفار ، فلا تيأسي من رحمة الله و غفرانه ، فهو الرحمن الرحيم ، و هو التواب الرحيم ، و الغفور الرحيم .
هذا و أن اليأس و القنوط من رحمة الله أعظم من نفس الذنب .
قال الله عز و جل في القرآن الكريم : { ... وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ } ، ( سورة يوسف : 87 ) .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : للتخلص من حالة الوسواس إعمل بما قاله الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السلام ) : قال ( عليه السلام ) " إِذَا صَلَّيْتَ الْمَغْرِبَ فَلَا تَبْسُطْ رِجْلَكَ وَ لَا تُكَلِّمْ أَحَداً حَتَّى تَقُولَ مِائَةَ مَرَّةٍ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ . وَ مِائَةَ مَرَّةٍ فِي الْغَدَاةِ ، فَمَنْ قَالَهَا دَفَعَ اللَّهُ عَنْهُ مِائَةَ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ الْبَلَاءِ أَدْنَى نَوْعٍ مِنْهَا الْبَرَصُ وَ الْجُذَامُ وَ الشَّيْطَانُ وَ السُّلْطَانُ " . ( الكافي : 2 / 532 ) .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجب ، لكن يُستحبُ للإنسان أن يكون على وضوءٍ دائماً .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : تختلف آراء الفقهاء في حكم إتيان الزوجة من الدبر من حيث الحرمة و الكراهة ، و الكراهة الشديدة ، لكن المشهور بين فقهاء الشيعة الإمامية جواز ذلك بشرط رضا الزوجة ، و لكن على كراهة ، بل على كراهة شديدة ،

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
العهد هو الالتزام لله عز وجل بفعل شيء أو تركه ، و يُشترط في إنعقاده الصيغة .
و المقصود بالصيغة هو اللفظ المُعبِّر عن الإلتزام لله عز و جل ، حيث لا تكفي النية فقط في إنعقاد العهد .
و ينعقد العهد بأمثال الألفاظ التالية : لله عليَّ عهدٌ أن أفعل كذا ، أو عاهدتُ اللهَ أن أفعل كذا ، أو أُعاهِدُ اللهَ أن أفعل كذا ، أو أعاهد الله على كذا ، أو أعاهد الله أن أفعل كذا إن قُضيت حاجتي .