29/01/2005 - 11:32  القراءات: 100902  التعليقات: 0

للإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) كنيتان إحداهما أبو الحسن و الأخرى أبو تراب ، و أبو تراب كنيةٌ أضفاها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) على علي ( عليه السَّلام ) فكانت أحب كُناه و أسمائه إليه .

ابو تراب

رَوَى البخاريُ 1 في صحيحه قائلاً : حَدَّثَنَا ‏‏عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏، ‏عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ ‏، ‏عَنْ ‏أَبِيهِ ،‏ ‏أَنَّ ‏رَجُلًا جَاءَ إِلَى‏ ‏سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ‏ ‏فَقَالَ : هَذَا ‏‏فُلَانٌ ‏لِأَمِيرِ‏ ‏الْمَدِينَةِ ‏يَدْعُو ‏عَلِيًّا ‏‏عِنْدَ الْمِنْبَرِ .

28/01/2005 - 14:17  القراءات: 58991  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يوم الغدير هو اليوم الذي نَصَبَ الرسول المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) بأمر من الله عزَّ و جلَّ

27/01/2005 - 09:17  القراءات: 131192  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
حسب ما وَرَدَ في بعض الأخبار فإن زوجة قابيل اسمها " جهانة " ، و إسم زوجة هابيل هو " تُرْكُ الْحَوْرَاءِ " .
و مورد الحاجة من الرواية هو ُ : " ... لَمَّا أَدْرَكَ قَابِيلُ مَا يُدْرِكُ الرَّجُلُ أَظْهَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ جِنِّيَّةً مِنْ وُلْدِ الْجَانِّ يُقَالُ لَهَا جُهَانَةُ فِي صُورَةِ الْإِنْسِيَّةِ ، فَلَمَّا رَآهَا قَابِيلُ وَمِقَهَا ـ أي أحبها ـ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى آدَمَ أَنْ زَوِّجْ جُهَانَةَ مِنْ قَابِيلَ فَزَوَّجَهَا مِنْ قَابِيلَ .

27/01/2005 - 08:42  القراءات: 16163  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الوصية : هي تفويض الانسان غيره بتصرف خاص بعد موته ، و هي مستحبة ، و الآية التي تقول : { كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ } ، ( سورة البقرة : 180 ) ، محمولة على الاستحباب .
لكن إذا كان على الانسان حقوق لله أو الناس و كان في ترك الوصية ضياع تلك الحقوق وجبت عليه الوصية ، و عليه يُحمَلُ الخبر : " من مات بغير وصية مات ميتة جاهلية " .
و على أي حال فالجاهل إن كان قاصراً ـ أي معذوراً في جهله ـ فليس عليه ذنب .

27/01/2005 - 08:12  القراءات: 7223  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجوز لك حلق اللحية حتى لو طلب منك الوالد ذلك ، و ذلك لأن إطاعة الوالدين واجبة ما لم تتعارض مع اطاعة الله عزَّ و جل .
و أما بالنسبة الى الجلابية فلا تلبسها و أطع والدك لأن لبس الجلابية ليس بواجب فلذلك يمكنك ترك لبسه .

27/01/2005 - 07:56  القراءات: 5495  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
التزامك الديني نقطة قوة في حياتك و هي قاعدة ايمانية لانطلاقة جيدة نحو الايمان الكامل و العمل الصالح إن استخدمتها ، و بالتأكيد أنك قادر على تجاوز ما تواجهه من المشاكل و الصعاب بعزيمة ايمانية و بروح التقوى ، فكن واثقاً من مقدرتك على ترك المعاصي و الإلتزام بطاعة الله ، و لمزيد من المعلومات حول الحب من وجهة نظر الاسلام يمكنك مراجعة اجابتنا السابقة و التي هي بعنوان : هل الحب المتبادل بين الجنسين حلال أم حرام ؟ من خلال الوصلة التالية :

27/01/2005 - 06:57  القراءات: 4375  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجب على زوجك الإخبار عنه إلا إذا سبَّب عدم إخباره ضياع حق نفسه أو غيره من المؤمنين ، أو سبَّب عدم الإبلاغ عنه ضرراً للمجتمع الاسلامي ، و لا بدَّ لزوجك إن أراد الإخبار عنه أن يكون واثقاً مما سيخبرُ به حيث لا يكفي مجرد الظن و الاحتمال في مشروعية اتهام الآخرين .

27/01/2005 - 06:43  القراءات: 7243  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا شيء عليك سوى التوبة و الاستغفار .
و لمزيد من المعلومات بخصوص التوبة و الاستغفار يمكنك مراجعة اجابتنا السابقة و التي عنوانها : ما هى حقيقة التوبة ؟ و ما هي شروطها ؟ و كم مرة يمكن للانسان ان يتوب ؟ من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=125

26/01/2005 - 19:06  القراءات: 82776  التعليقات: 5

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الآية المذكورة هي ضمن الآيات التي تتحدَّث عن مسجدين متناقضين من حيث أهداف بنائهما ، و قد بُنيا في الأيام الأولى من استقرار المسلمين بالمدينة المنورة :
1 ـ مسجد قُبا ، و هو أول مسجد بُني في الإسلام ، و قد أسس على أساس التقوى و العبودية لله وحده لا شريك له ، و قد ذكره الله في القرآن الكريم : { ... لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ ... } .

26/01/2005 - 17:50  القراءات: 5478  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
بالنسبة لصلاة الحاجة يمكنك الرجوع الى إجابتنا السابقة و التي عنوانها : ما هي كيفية صلاة الحاجة ؟ من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=505
و أما بالنسبة الى قطع العلاقة مع صديقاتك فنقول : لم تخطئي لأن القطيعة كانت من جانبهن ، خاصة و أنك حاولتي الإعتذار منهن و إرجاع العلاقة الى ما كانت عليه ، هذا و قد تنجحي في ارجاع هذه العلاقة المقطوعة في المستقبل إن شاء الله .

26/01/2005 - 05:50  القراءات: 9733  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الآية المطلوبة هي : { لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } ، ( سورة الحشر : 21 ) .

25/01/2005 - 06:17  القراءات: 47204  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يُعَدُّ الاستماعُ الى الغناء من جملة المحرمات التي وعد الله عزَّ وجل عليها العذاب .
تعريف الغناء :
الغناء في تعريف الفقهاء هو الكلام اللهوي ـ من حيث المحتوى و من حيث كيفية الأداء ـ شعراً كان او نثراً ، كالذي يؤتى به بالالحان المتعارفة عند اهل اللهو و اللعب .
و أما قراءة الشعر و النثر النزيه بغير الكيفية المذكورة فلا مانع منه .
الغناء في القرآن الكريم :
ذكر القرآن الكريم الغناء بتعبيرات مختلفة ، فتارة عبَّر عن الغناء بلهو الحديث ، و تارة بقول الزور .

24/01/2005 - 15:06  القراءات: 26062  التعليقات: 2

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كان المقصود من إمرأة غير شرعية ( الزانية ) فالزواج منها جائز إن كانت مسلمة لكن حسب شروط الزواج و أحكامه ، و أما المشهورة بالزنا ـ و هي التي تُعلن استعدادها للزنا ـ فلا يجوز الزواج منها إلا بعد توبتها .
و أما بالنسبة الى الزواج من نساء أهل الذمة ، فإنما يجوز الزواج من أهل الكتاب منهنَّ متعة ـ زواجاً مؤقتاً ـ لا دائماً ، و العبرة من حيث الإسلام أو الكفر بالنسبة للمرأة المراد زواجها ، اسلام نفسها و لا علاقة لديانة أهلها في مشروعية الزواج و عدمه منها .

23/01/2005 - 19:59  القراءات: 5850  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كنت من هواة الشفافية و الواقعية فلا بد لك أن تنظر الى الزواج من زاوية كونه بناءً بالغ الأهمية ، و في الوقت نفسه يجب النظر الى الزواج أيضاً من منظار أنه أمر حساس و ظريف للغاية .
هذا و أن من أهم غايات الزواج هو تحصيل السكون و الراحة و الإطمئنان ، ذلك لأن بناء لأسرة مقدمة لإنطلاقات اخرى لا بد و أن يكتب لها النجاح و التوفيق و السعادة ، و هي إنما تحصل إذا كان التخطيط الأولي لهذا البناء تخطيطاً سليماً و دقيقاً ، و متفقاً مع معايير السلامة .

23/01/2005 - 17:55  القراءات: 12846  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا شك أن ما قام به زوجك هو ذنبٌ عظيم لا ينبغي لمسلم ارتكاب مثله ، و على زوجك أن يستغفر الله عزَّ وجل و يتوب اليه عسى الله يقبل توبته و يتجاوز عن خطيئته إنه غفور رحيم .
هذا و ننصحك أيتها الأخت بزيادة الإهتمام به و إشباع رغباته الجنسية في حدود الحلال ، كما و ننصحك أيضاً بمحاولة التأثير عليه إيجابياً بالأسلوب الطيب و مساعدته لكي يتمكن من الاقلاع عن هذا السلوك الخاطيء من خلال تخويفه من آثار هذه المعصية العظيمة دنيوياً و أخروياً .

23/01/2005 - 17:32  القراءات: 6538  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا تجب عليك الزكاة ، و لكن يجب عليك تخميس رأس المال الموجود لدى صديقك إن لم يكن إرثاً ، و إن كان إرثاً كان عليك تخميس الربح الحاصل من ذلك الرأسمال بعد مضى عام على العمل في هذا الحقل .
و الخمس واجب على كل من له دخل و مورد اقتصادي كالتاجر و الموظف و العامل و غيرهم ، و يجب الخمس بعد مضي عام على حصول اول ربح في التجارة أو على استلام الراتب بالنسبة الى الموظف و العامل .
و في حال وجود استفسارات بشأن الخمس و طريقة دفعه يمكنك التواصل معنا من خلال الوصلة التالية :

23/01/2005 - 17:14  القراءات: 3603  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
مصادقتها و الحديث معها ليس حراماً ما لم يؤثر سلوكها أو حديثها عليك سلباً ، و ما تصنعينه من تقديم النُصح لها لكي تكون أكثر إلتزاماً هو أمر جيد بل واجب ، و هو من مصاديق الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، فجزاك الله خيراً .

23/01/2005 - 17:00  القراءات: 38521  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يوم الغدير هو اليوم الذي نَصَّبَ الرسول المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) بأمر من الله عزَّ و جلَّ

23/01/2005 - 16:41  القراءات: 13979  التعليقات: 2

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

23/01/2005 - 15:38  القراءات: 294070  التعليقات: 63

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : بالنسبة الى الحكم الشرعي للحُب و الذي هو إنجذاب القلب بصورة غير إرادية نحو المحبوب من الجنس الآخر ، و ما قد يرافقه من أنواع التمنيات و الآمال المُحللة شرعاً ، كأن يتمنى الحبيب أن تصبح محبوبته شريكة حياته من خلال زواج شرعي ، فهذا النوع من الحب جائز لا إشكال فيه إن توقف عند هذا الحد ، و ما لم يتعدى الى النظر أو اللمس المُحرَّم ، أو المحادثات المحرَّمة .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس