01/02/2024 - 19:26  القراءات: 467  التعليقات: 0

طريق التوبة واحد و هو الندم الحقيقي على الذنب و الخطيئة و ما يلازم ذلك من العزم و التصميم على عدم العودة له مرةً أخرى و السعي في إصلاح ما قام بهدمه و إفساده بقضاء ما فات من العبادة...

31/01/2024 - 12:05  القراءات: 402  التعليقات: 0

يعيش الإنسان في مرحلة الشباب فترة ثوران الشهوات والغرائز، وفي مواجهتها يجب بناء الإرادة وتقويتها، فهي من الأساليب والوسائل الوقائية التي تحمي الإنسان من الوقوع في الأخطاء والموبقات والمحرمات.

31/01/2024 - 06:45  القراءات: 349  التعليقات: 0

في الحديث عن الثقافة والمثقفين هناك مفارقة لافتة، هي أن مثقف الحضارة الإسلامية كان مثقفاً دينياً بطبيعته، يجعل من الدين مرجعية له، ونظاماً فكرياً يستند عليه في بناء تصوراته، واستنباط أفكاره، وفي التعامل مع ثقافات الآخرين.

31/01/2024 - 03:55  القراءات: 412  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ الاجتهاد في الاَحكام الفرعية واجب بالوجوب الكفائي على جميع المسلمين في عصور غيبة الامام، بمعنى أنّه يجب على كلّ مسلم في كلّ عصر. ولكن إذا نهض به من به الغنى والكفاية سقط عن باقي المسلمين، ويكتفون بمن تصدّى لتحصيله وحصل على رتبة الاجتهاد وهو جامع للشرائط، فيقلِّدونه، ويرجعون إليه في فروع دينهم.

30/01/2024 - 11:24  القراءات: 1340  التعليقات: 0

روى  الْقُطْبُ الرَّاوَنْدِيُّ فِي دَعَوَاتِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام ‏: أَنَّهُ قَالَ لِلْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ : " أَ لَا أَدُلُّكَ عَلَى أَمْرٍ إِذَا فَعَلْتَهُ كُنْتَ وَلِيَّ اللَّهِ حَقّاً " ؟
قُلْتُ : بَلَى .

30/01/2024 - 10:10  القراءات: 372  التعليقات: 0

الدليل الأوّل للأشاعرة على إنكار وجود الغرض في أفعال الله تعالى :

لو كان لفعله تعالى غرض ، لزم أن يكون الباري عزّوجلّ ناقصاً بذاته ومستكملا بتحصيل ذلك الغرض، ولكن اللّه تعالى غني بذاته، ولايجوز له الاستكمال .

30/01/2024 - 09:09  القراءات: 409  التعليقات: 0

هل المضمضةُ والاستنشاقُ من المستحبَّات الثابتة في الوضوء أو أنَّه لم يثبت استحبابُهما فيُؤتى بهما برجاءِ المطلوبيَّة؟

30/01/2024 - 08:27  القراءات: 378  التعليقات: 0

إذا كان الإنسان يتعرض في حياته لبعض الذنوب، ويحاول أن يتوب منها وتلافيها بالمراقبة، ولكنه يتعرض أحيانا للغفلة.. فما هو الحل ليصل إلى الغاية الشريفة من لقاء المولى؟.. تقول: إن علامة الصادق في السير إلى الله تعالى: (أنه لا يرى جاذبية للمنكر، ليردع نفسه عنه).. فكيف يمكن الوصول إلى هذه الدرجة؟

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
29/01/2024 - 17:52  القراءات: 462  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنهُ قَالَ : "‏ مَنْ عَمِلَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَنْ‏ مَيِّتٍ‏ عَمَلًا صَالِحاً أُضْعِفَ لَهُ أَجْرُهُ وَ نَفَعَ اللَّهُ بِهِ الْمَيِّتَ ".

29/01/2024 - 12:23  القراءات: 428  التعليقات: 0

مسند الطيالسي: حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن سمّاك، قال: سمعت جابر بن سمرة، يقول: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله يقول: «إنّ الاسلام لا يزال عزيزا إلى اثني عشر خليفة» . ثمّ قال كلمة لم أفهمها، فقلت لأبي: ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله؟فقال: قال: «كلّهم من قريش».

29/01/2024 - 11:22  القراءات: 656  التعليقات: 0

هو العالم العبقري الذي كان أعلم أهل زمانه و رئيس الشيعة الامامية في عصره ، و مفخرة من مفاخر الامة الإسلامية ، و كان قدس الله سره مفسراً كبيراً و فقيهاً متميزاً و أديباً لامعاً و شاعراً بديعاً ، و كان رضوان الله تعالى عليه متضلعاً في أكثر العلوم ، بل كان وحيد عصره في علم الكلام و الفقه و الأصول و التفسير و الفلسفة و علم الهيئة و الأدب العربي و اللغة العربية .

29/01/2024 - 09:45  القراءات: 334  التعليقات: 0

من العادات والتّقاليد التي صارت مألوفةً في ساحتنا إقامة "الموالد،" وهي عبارةٌ عن حفلاتٍ تقيمها النّساء عادةً في مناسبات ولادة النبي أو أحد الأئمّة الأطهار للتّعبير عن الفرح والسرور والإنشراح. وبما أنّ هذه "الموالد" قد صارت سمةً بارزةً في أوساطنا الإسلاميّة، كان لا بدّ من التوقّف عند هذه الظاهرة لتحليلها...

29/01/2024 - 07:31  القراءات: 395  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنّه قال: "ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها مثلاً ضرب الله لفاطمة(عليها السلام) وقال: انّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريتها على النار".

28/01/2024 - 13:33  القراءات: 359  التعليقات: 0

توحيد الربوبية يعني أنّ اللّه وحده هو مدبّر العالم ومربّیه ومنظّمه. کما جاء فی قوله تعالى:﴿ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ... 1.

28/01/2024 - 12:53  القراءات: 430  التعليقات: 0

كيف سيتمكن الإمام المهدي عليه السلام من تعميم الإسلام على الشعوب غير المسلمة ، مع ما هي فيه من حياة مادية بعيدة عن الايمان والقيم الروحية ، ونظرة سيئة إلى الإسلام والمسلمين ؟ !

28/01/2024 - 12:00  القراءات: 355  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ ... 1 يعني بني أمية.

28/01/2024 - 10:41  القراءات: 407  التعليقات: 0

ذكر القرآن الكريم مرارا وتكرارا قصص الأنبياء والرسل السابقين لعلم الله تعالى بما سيجري في هذه الأمة كما جرى في الأمم السالفة وأكد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ذلك بحديثه الصحيح « لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لاتبعتموهم. قالوا : يا رسول الله : اليهود والنصارى؟ قال : فمن! ».

27/01/2024 - 11:55  القراءات: 399  التعليقات: 0

إذا عرفت تجرد النفس وبقاءها أبدا، فاعلم أنها إما ملتذة متنعمة دائما أو معذبة متألمة كذلك. والتذاذها يتوقف على كمالها الذي يخصها.

27/01/2024 - 10:20  القراءات: 385  التعليقات: 0

الآن لنبحث في العبادة التي يؤديها الإنسان رغبةً في الجنة أو خوفاً من النار. فهل صحيح، أنه لا توجد قيمة لهذه العبادة؟ وأنها كما قالوا: تطرف في عبادة البطن، والذات، وزيادة في الطمع؟ وأنها أسوأ مئة مرة من عبادة الدنيا؟

27/01/2024 - 03:54  القراءات: 416  التعليقات: 0

سألني أحدهم قائلا: إن رسول الله (ص) أعطاه الله الشفاعة، فهل يعني هذا أن شفاعة الرسول مطلقة؟ أي أن شفاعته مقبولة من دون قيود؟ مثلاَ: هل يشفع رسول الله (ص) لعمه أبي لهب الذي كان مشركاً وظل على شركه الى آخر لحظة من حياته؟

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس