مركز الإشعاع الإسلامي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

إن أبينا النبي آدم ( عليه السلام ) لم يكن أول مخلوق خلقه الله عز و جل ، و قد صرحت الأحاديث المروية عن المعصومين ( عليهم السلام ) بذلك ، فعَنْ جَابِرِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ : سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ـ أي الإمام محمد بن علي الباقر ـ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : { أَ فَعَيِينا بِالْخَلْقِ ‏الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ } ( 1 ) ؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

حسب رأي سماحة آية الله العظمى السيستاني ( دام ظله ) فإن ما تراه المرأة من الدم بعد تجاوزها الخمسين سنة و قبل بلوغها الستين إن كان الدم بأوصاف دم الحيض و كان كما كانت تراه قبل بلوغها الخمسين فهو حيض ، و عليها في مثل هذه الحالة أن تعمل وفقاً لأحكام الحائض .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

نعم تجوز قراءة القرآن و إهداء ثوابها الى الأموات ، و يجوز أخذ الأجرة على ذلك ، و يُثاب القاريء أيضاً .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

رغم أن زوجك يرتكب إثماً عظيماً بتركه الصلاة إلا أنه يبقى زوجك و لا يحرم عليك ما لم يُنكر الصلاة و وجوبها مما يؤدي الى تكذيب الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و القرآن الكريم ، و ما عليك هو قيامك بواجب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بالأسلوب الصحيح و المؤثر و تجنُّب إثارة روح العناد فيه ، و تتمكنين من ذلك من خلال تنمية معلوماتك بخصوص أهمية الصلاة و الآثار التي تنطوي على تركها ، و يمكنك الاستعانة بما كتبناه في هذا المجال من خلال الوصلات التالية :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

لقد إهتمت مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) منذ اليوم الأول بالحديث الشريف الذي يمثّل السنة الشريفة كل اهتمام باعتباره المصدر الثاني للتشريع الإسلامي على كافة الأصعدة بعد القرآن الكريم ، خلافاً لمدرسة الخلفاء التي منعت من تدوين الحديث و نشره الى فترة غير قصيرة من الزمن .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

إن كانت هذه الأقمشة للزبائن و قد بقيت لدى والدك فيجب عليكم إرجاعها الى أصحابها ، و إن لم يمكن التعرف على أصحابها فيجب التصدق بها أو بثمنها على الفقراء نيابة عن أصحابها .

و أما إن كانت لوالدك فهي للورثة تقسَّم بينهم حسب الحصص التي قررتها الشريعة الاسلامية .

و إن لم تعرفوا عنها شيئاً هل أنه للزبائن أم للوالد و لم يطالب بها أحد فهي أيضا للورثة .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

هذه السورة هي سورة الأعراف ، و رقمها حسب ترتيب المصحف الشريف هو ( 7 ) .

و لمزيد من التفصيل انظر اجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=394

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

لا كفارة عليك ، و الله يقبل التوبة من عباده إن تابوا عن صدق ، و أنت صادقة إن شاء الله ، و بالنسبة الى الاغتسال فإن علمت بحصول الانزال لدى ممارسة هذه العادة فكان عليك الاغتسال من الجنابة ، و الانزال يحصل عادة عند بلوغ الأنثى الذروة في الإلتذاذ الجنسي ، و ينزل منها سائل كثير تبتل منه ملابسها الداخلية عادة .

و على أي حال فإن حصلت لك مثل هذه الحالة و لم تغتسلي بعدها ، فعليك قضاء الأيام التي صمتيها بغير اغتسال .

و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة إجاباتنا السابقة بخصوص ما أنت فيه من خلال الوصلة التالية :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية ، و ستجدين ما ينفع لهذا الغرض :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=3488

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

انظري إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :

http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=638