الخلفاء

10/03/2019 - 06:00  القراءات: 14725  التعليقات: 2

هناك أبحاث علمية انتهت إلى أن ثمة شكاً كبيراً في أن تكونا بنتي رسول الله «صلى الله عليه وآله» لصلبه، وأكدت قوة الرأي القائل: بأنهن بناته «صلى الله عليه وآله» بالتربية. فلا معنى للإحتجاج بتزويجهما لعثمان ، إلا بعد نقض تلك النتائج عن طريق نقض الأدلَّة التي استندت إليها بطريقة علمية صحيحة، تزيل كل شبهة، وتدفع كل احتمال..

25/09/2018 - 06:00  القراءات: 12989  التعليقات: 0

أولاً: إن التعابير الواردة في السؤال، التي تصف أبا بكر وعمر بالكافرين، إساءة كبيرة للخليفتين أبي بكر وعمر. ولا يرضى الرافضة ولا أحد من المسلمين بإطلاق أمثال هذه العبارات عليهما، أما بعض الحمقى، ومحبوا إثارة الفتن، فلا ينبغي الإصغاء إليهم، ولا أخذ غيرهم بذنبهم.

12/12/2017 - 06:00  القراءات: 7412  التعليقات: 0

إن موقف الشيعة من الصحابة تكرر مراراً عديدة في الاسئلة المتقدمة، ونحن اجبنا عن ذلك، إلاّ أنّنا نضيف شيئاً آخر، فنقول:

23/11/2017 - 06:00  القراءات: 9118  التعليقات: 0

ذكر في السؤال روايتين وقبل القيام بدراسة الرواية الأُولى نقوم بذكر نصها كما وردت في الكافي لكي يتبين للمطالع مقدار التغيير والخيانة الّتي أقدم عليها جامع الأسئلة، لأنّه اكتفى بما وجده على صفحات الانترنت ولم يكلف نفسه عناء البحث ليأخذ الرواية من مصدرها المعتبر، وعمله هذا خيانة تتنافى مع الأمانة العلمية والنزاهة والموضوعية.

06/09/2016 - 15:00  القراءات: 47848  التعليقات: 0

أ ـ أن الخروج من دار الأرقم ـ كما يقولون ـ إنما كان في الثالثة من البعثة، حينما أمر النبي (صلى الله عليه وآله) بالإعلان بالدعوة، وهم يصرحون بأن إسلام عمر كان في السادسة من البعثة.
ب ـ إنهم يقولون إن عمر قد أسلم بعد الهجرة إلى الحبشة، حتى لقد رق للمهاجرين، لما رآهم يستعدون للرحيل، حتى رجوا إسلامه منذئذٍ، والهجرة إلى الحبشة قد كانت في السنة الخامسة من البعثة، والخروج من دار الأرقم قد كان قبل ذلك أي في السنة الثالثة.
ج ـ أنه قد اشترك في تعذيب المسلمين، وإنما كان ذلك بعد الخروج من دار الأرقم ، والإعلان بالدعوة.

18/07/2016 - 12:28  القراءات: 5778  التعليقات: 0

كان أمير المؤمنين عليٌ (عليه السلام) باتّفاق الأُمّة أعلم مَنْ في الأُمّة قاطبةً، وأكثر الأشخاص اطّلاعاً على أُصول وفروع الإسلام، وأمّا من جهة السياسة والتدبير فكان محط أنظار الخاصة والعامّة. ولمّا استشاره عمر حول خروجه من المدينة لحرب الكفّار، كان من واجب الإمام (عليه السلام) أن يخلص له النصيحة ويرشده إلى الصواب، وهذه فضيلة معروفة للإمام (عليه السلام). ولكن الاستشارة لا تكون دليلاً على حسن العلاقة بين عليّ (عليه السلام) وعمر، فإن مصالح الإسلام العُليا عند عليّ (عليه السلام) هي أولى ومقدّمة على كلّ شيء.

23/06/2016 - 12:21  القراءات: 7723  التعليقات: 0

القدس هي المدينة كلها . . وهي هذا البلد المترامي الأطراف ، والمشتمل على أحياء قديمة وجديدة . وقد يطلق عليه كلمة « بيت المقدس » أيضاً ، من باب تسمية الكل باسم الجزء.

17/05/2016 - 01:08  القراءات: 8435  التعليقات: 0

كان شريك بن الأعور سيِّداً في قومه وكبيراً لهم، عاصر مُعاوية وفي أحد الأيَّام دخل مجلس مُعاوية، فأراد هذا أنْ يحتقره ويسخر به؛ لقُبح اسمه واسم أبيه وللنقص الذي فيه، فقال له:

09/05/2016 - 01:38  القراءات: 8951  التعليقات: 1

كان أحد رؤساء عشائر الشام يُسمَّى: (جارية) وكان رجلاً قويَّاً صريح اللَّهجة، وكان يُبطِن لمُعاوية حِقداً وعداءً. فسمع مُعاوية بذلك، فأراد أنْ يحتقره أمام مَلأٍ مِن الناس، ويجعل مِن اسمه وسيلة للاستهزاء به والسُّخرية منه، وصادف أنْ التقيا في بعض المجالس، فقال له مُعاوية:
ما كان أهونك على قومك؛ أنْ سمّوك جارية؟

10/03/2016 - 11:03  القراءات: 4059  التعليقات: 0

سأل المأمون العباسي بعض خواصِّه و مَحارمه يوماً، سبب ما يُلاقيه مِن: جَفاء، و خيانة، و قِلَّة إنصاف مِن بعض أصحابه و أقاربه، الذين كان قد قلَّدهم مناصب عاليةً، و رُتباً مُهمَّة في الدولة، في حين أنَّ المفروض أنْ يُقابلوا إحسانه بالإحسان لا الإساءة.

25/02/2016 - 22:53  القراءات: 15349  التعليقات: 2

قال: سمعت غلاماً بالمدينة، و هو يقول: يا أحكم الحاكمين، أُحكم بيني و بين أُمِّي!

19/01/2016 - 11:45  القراءات: 16709  التعليقات: 0

كان المتوكل يبغض أسلافه لحبهم علياً (ع)

قال ابن الأثير في الكامل « ٧ / ٥٦ » : « وقيل إن المتوكل كان يبغض من تقدمه من الخلفاء : المأمون ، والمعتصم ، والواثق ، في محبة علي وأهل بيته!

24/12/2015 - 11:16  القراءات: 15048  التعليقات: 0
17/02/2010 - 07:41  القراءات: 14924  التعليقات: 0

اقول 1 : روايات كتب الحديث والسيرة تثبت ان الذي جرى في السقيفة بيعة وليس مجرد ترشيح .

08/02/2010 - 01:32  القراءات: 16651  التعليقات: 0

ان عليا ( عليه السلام ) بعد ما بويع واستقر الأمر له بعد عثمان اظهر النكير على الخلفاء الثلاثة الذين سبقوه وكشف بذلك انه كان قد سالمهم وبايعهم لاعتبارات عدة ليس منها الرضا بهم وقد روي عنه ( عليه السلام ) انه كان يقول : « بايع الناس والله أبا بكر وأنا أولى بهم مني بقميصي هذا فكظمت غيظي وانتظرت أمري...

11/01/2010 - 11:40  القراءات: 11090  التعليقات: 0

الجذر القبلي : عدم جواز الجمع بين النبوة و الخلافة

أ ـ بطون قريش

تتكون قريش من خمسة و عشرين بطنا 1 . و أشرف هذه البطون على الاطلاق و أفضلها بالنص الشرعي بنو هاشم بن عبد مناف 2 ، و يليهم بالشرف بنو عبد المطلب بن عبد مناف ، و بنو الحارث بن عبد مناف ، و بنو أمية بن عبد شمس بن عبد مناف ، و بنو نوفل بن عبد مناف ، و هم سادة قريش ، فقد سادوا بعد أبيهم و يقال لهم : المجبرون ، و هم أول من أخذ العصم لقريش فانتشروا من الحرم . فقد أخذ لهم هاشم حبلا من ملوك الشام ، و أخذ عبد شمس حبلا من النجاشي ، و أخذ نوفل حبلا من الأكاسرة ، و أخذ عبد المطلب حبلا من حمير ، فاختلفت قريش بهذه الأسباب إلى بلاد العالم ، و كان يقال لهم : أقداح النضار لفخرهم و سيادتهم على العرب 3 .

07/12/2009 - 04:19  القراءات: 8027  التعليقات: 0

عن بعض الفضلاء و قد سُئل عن فضائله 1 ( عليه السلام ) فقال: ما أقول في شخص أخفى أعداؤه فضائله حسداً ، و أخفى أولياؤه فضائله خوفاً و حذراً ، و ظهر فيما بين هذين ما طبقت الشرق والغرب. 2 .

07/12/2009 - 02:11  القراءات: 24255  التعليقات: 0

الجواب عن السؤال الأوّل حول الإمامة :
وهو سؤال عن أمرين :
الأمر الأوّل : عن السبب في تعيين الإمامة في علي عليه السلام .
المفروض في هذا الأمر :
أوّلاً : أنّ الرسول صلى الله عليه وآله هو الذي عيّن عليّاً عليه السلام للإمامة والخلافة من بعده .
وثانياً : أنّ الرسول صلى الله عليه وآله إنّما فعل ذلك مراعاةً لمصلحة الأعلميّة والأفضليّة التي كانت محرزةً في عليّ عليه السلام .

12/04/2009 - 12:18  القراءات: 55332  التعليقات: 0

الصفحات

اشترك ب RSS - الخلفاء