الاخلاق و التربية

مواضيع في حقل الاخلاق و التربية

عرض 241 الى 260 من 573
19/12/2019 - 17:00  القراءات: 7028  التعليقات: 0

قال الإمام الصادق «عليه السلام»: (... ومن أعطي الاستغفار لم يحرم التوبة ...)1.

12/12/2019 - 17:00  القراءات: 6532  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ 1.

10/12/2019 - 17:00  القراءات: 4664  التعليقات: 0

وأعني بالحس الفكري: التنبه المستمر إلى الذات من جهة العلاقة بالفكر بوصفه يمثل حاجة وطموحا وأفقا، كما يمثل جهدا وكسبا وعطاء، التنبه الذي يجعل الفكر حاضرا في المجتمع، ومتجليا بصوره المختلفة، برغبة من الناس وبحرص منهم، بشكل يجعلهم يتساءلون عن الفكر ويتناقشون، يتابعونه ويتواصلون، يعرفون به ويتفاضلون.

08/12/2019 - 17:00  القراءات: 5983  التعليقات: 0

إنّ تعامل الأبوين مع الأبناء لا بدّ أن ينطلق من منطلق إسلامي تربوي وأخلاقي يوجِّه الأبناء نحو كلّ ما يقوّي إيمانهم ويزيد من ثقتهم بأنفسهم ويحقّق لهم الشخصية المتوازنة التي يمكن أن تجد لها مكاناً محترماً في المجتمع.

06/12/2019 - 17:00  القراءات: 13903  التعليقات: 0

يقول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ... 1، حيث تتحدّث هذه الآية عن قضية مهمّة أوجدها الإسلام رابطة بين المؤمنين به والملتزمين خطّه ونهجه في الحياة الدنيا.

28/11/2019 - 19:05  القراءات: 10674  التعليقات: 1

المؤمنون من عباد الله يتعاملون مع الآخرين من موقع المسالمة، لا من موقع الخشونة والتّحدّي والرّد بالمثل، فينطلقون من موقع عدم الاعتناء واللامبالاة، وكأنهم لم يسمعوا شيئاً مما قاله أولئك الجاهلون.

18/11/2019 - 17:00  القراءات: 4327  التعليقات: 0

تعجبني عناوين بعض الكتب التي تتحدث عن الثروة وزيادتها وتنميتها، وعن تسويق المشاريع وطرق عرضها، لأني في قراءة بعضها أيام عطلي وتنزهي مع الأولاد أشعر كأنها تتناول بعض شئوني، مع أني ولله الحمد لست تاجراً، لكني أستفيد منها في أبعاد حياتي الأخرى.

11/11/2019 - 17:00  القراءات: 5453  التعليقات: 0

يصنف علماء النفس أنماط الشخصية الانسانية الى ثلاثة أصناف: 1ـ الشخصية الانطوائية. 2ـ الشخصية النرجسية. 3ـ الشخصية التوكيدية.

03/11/2019 - 17:00  القراءات: 5066  التعليقات: 0

والغيرة إن كانت في سبيل الحفاظ على ما ذكرنا فهي من نتائج الشجاعة وكبر النفس وقوّتها وعزّتها ومنعتها وهي بالتالي من الأخلاق الشريفة والخصال الحميدة، وأمّا إن لم تكن الغيرة في مواردها الصحيحة، بل كانت نوعاً من الريبة والشكّ الزائدين ممّا قد يترتّب عليها المشاكل والمتاعب والأذى والضرر للآخرين فهي الغيرة المذمومة وليست بالتالي عندئذٍ من الصفات المحمودة.

28/10/2019 - 17:00  القراءات: 4676  التعليقات: 0

الإصلاح والمعالجة دون أن نرفق ذلك بضغط نفسي داخلي يرهقنا ويتلف أعصابنا. فما من مشكل إلا والأمل في إصلاحه قائم وممكن، وما علينا سوى السعي فقط.

27/10/2019 - 17:00  القراءات: 5635  التعليقات: 0

لقد أولى الإسلام في تشريعاته اهتماماً بالغاً نراه جلياً في مجموعة كبيرة من الآيات والروايات، وتتضمن ارشادات بالغة الأهمية وتستطيع أن تحافظ على صحة الجسد إذا التزم بها المسلم وطبقها في نظامه الغذائي، وهذه الإرشادات تنقسم إلى قسمين:

26/10/2019 - 17:00  القراءات: 5386  التعليقات: 0

نحن نقول إن الإسلام قد أنصف المرأة لكن كمسلمين لا نفعل ما يكفي لإنصاف المرأة. ونقول إن الاسلام أعلى من قيمة وشأن المرأة وكذلك لا نقوم بالأشياء الكفيلة بإعلاء قيمتها وشأنها. فما زال أمامنا مهام كثيرة وأعمال كبيرة لإزالة الحواجز النفسية والاجتماعية أمام انطلاق المرأة وتعزيز كينونتها الإنسانية.

16/10/2019 - 17:00  القراءات: 7199  التعليقات: 0

هناك رواية عن الإمام الصادق «عليه السلام» يعرّف فيها التقوى فيقول: (أن لا يفقدك الله حيث أمرك ولا يراك حيث نهاك).

14/10/2019 - 17:00  القراءات: 5206  التعليقات: 0

مسارات الإحباط واليأس خطيرة وقاتلة لأن صاحبها لا يفكر بأدوات التفكير المطلوبة، ولا يتحرك ذهنه في الفضاء الواسع، بل إن طاقاته وإمكاناته تكون مختطفة، وأفقه يكون محدوداً وضيقاً، ومعادلاته يشوبها الاختلال وتفتقد الترابط والانسجام، كما أن المتحكم الأول والأخير فيه هو حالة الغضب والانفعال والتشفي.
ك

27/09/2019 - 17:00  القراءات: 4623  التعليقات: 0

التطرف في المعنى العام هو: خروج عن حالة الوسطية والاعتدال، ويظهر ذلك في تكوين نمط من التصورات والأحكام والمواقف والتفسيرات، ويحصل ذلك تجاه أفكار أو أشخاص أو مؤسسات أو جماعات أو دول أو سياسات على أنواع هذه السياسات.

22/09/2019 - 17:00  القراءات: 4171  التعليقات: 0

الكثير من عصبيتنا والعديد من حروبنا وما لا يحصى من مواقفنا لوسألنا أنفسنا من المستفيد من كل ما قمنا به وعملناه؟ ومن صاحب المصلحة في كل الجهد والعناء الذي بذلناه؟ لربما توقفنا وعدنا نتأمل أنفسنا ونراجع حساباتنا.

18/09/2019 - 17:00  القراءات: 5111  التعليقات: 0

هناك أبناء يخرجون عن السيطرة فلا تفيد فيهم النصائح والتعاليم، ولا يجدي معهم الإحسان والرأفة، وهناك أبناء مجتمع يخرجون عن النسق العام، ويتصرفون بعيدا عن آداب المجتمع ونظمه ومسلماته، وهناك أشخاص ينفلتون من كل قيد، ويتجاوزون كل الخطوط الحمر سواء الأدبية أو الأخلاقية وحتى تلك الخطوط التي يعرفها الإنسان بفطرته، فإنهم لا يقيمون لها وزنا، ولا يجعلون لها في أنفسهم مقاما.

15/08/2019 - 17:00  القراءات: 5965  التعليقات: 0

لا نستطيع دائما أن نقف ضد الأبناء ونكيل لهم أصناف التهم في كل صغيرة وكبيرة، ثم نخرج أنفسنا من دائرة المسؤولية، فليس الولد دائما هو من نفر عن والديه وأسرته، وليس هو من مزق الشمل وفكك الجمع، لكن تشكّي الآباء وصراخهم ورغبتهم في أن يبقى الأولاد حولهم وحول أسرتهم هو الذي يحركنا بشكل تلقائي لتبرئة الأب واتهام الأبناء، ويغفلنا عن الواقع الذي يقول ان الكثير من الآباء يساهمون من حيث يشعرون أو لا يشعرون بتمزيق عوائلهم.

10/08/2019 - 17:00  القراءات: 15141  التعليقات: 0

وما يهمّنا من معاني هذه الكلمة بكلّ اشتقاقاتها اللغوية هو "المعنى الأول"، والذي يتبيّن منه أنّ "العصبية" هي (الدفاع عن الأقارب أو عن المرتبطين بإنسانٍ ما سواء كان ذلك الإرتباط دينياً أو مذهبياً أو مسلكياً أو وطنياً أو أيّ رابط غير ذلك، دون أن يكون هذا الدفاع مستنداً إلى حقّ للمدافع عنهم).

08/07/2019 - 17:00  القراءات: 18218  التعليقات: 1

ومن الرّوايات ما عن الإمام الباقر «عليه السلام» أنّه قال: «إنّ الله قضى قضاءً حتماً ألا ينعم على العبد بنعمة فيسلبها إياه حتى يحدث العبد ذنباً يستحق بذلك النقمة».

الصفحات