العقيدة الإسلامية

مواضيع في حقل العقيدة الإسلامية

عرض 421 الى 440 من 503
23/08/2016 - 09:00  القراءات: 10321  التعليقات: 0

رغبتم أن يكون حديثي إليكم عن المعاد في الإسلام . . عن هذه العقيدة التي ربطها القران في عديد من آياته الكريمة بعقيدة المبدأ . . . .بعقيدة الأيمان بالله ( عز و جل ) .

22/08/2016 - 09:00  القراءات: 7982  التعليقات: 0

البشرية نوع واحد. فالكمال الأعلى الذي تبتغيه كمال واحد. والسبيل الذي تتجه فيه إلى ذلك المقصد سبيل واحد، ولا مرية في شيء من ذلك.

21/08/2016 - 09:00  القراءات: 28249  التعليقات: 0

يتعزّز ذكر عدد ( الخلفاء الإثني عشر ) من خلال طائفة من الروايات التي تنصّ على أنَّ عدد هؤلاء الخلفاء هو عدد ( نقباء بني إسرائيل ) ، و في روايات أخرى ورد التعبير بأنّهم بعدد نقباء موسى ( عَليهِ السَّلامُ ) .
فمن ذلك ما في ( المستدرك على الصحيحين ) بإسناده إلى ( مسروق ) أنَّه قال : (كنّا جلوساً عند عبد الله يقرؤنا القرآن ، فسأله رجل فقال: يا أبا عبد الرحمن هل سألتُم رسولَ الله كم يملك هذه الأمة من خليفة ؟ فقال عبد الله : ما سألني عن هذا أحد منذ قدمت العراق قبلك ، قال : سألناه ، فقال : اثنا عشر عدد نقباء بني إسرائيل ) .

19/08/2016 - 09:00  القراءات: 10267  التعليقات: 0

لا ريب في أنّ من منازل هارون : خلافته عن موسى ( عليه السلام ) ، قال تعالى عن لسان موسى يخاطب هارون : ﴿ ... اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ 1.

فكان هارون خليفة لموسى ، و علي بحكم حديث المنزلة خليفة لرسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) ، فيكون هذا الحديث نصّاً في الخلافة و الإمامة و الولاية بعد رسول الله .<--break->

10/08/2016 - 09:00  القراءات: 11647  التعليقات: 0

ان أهداف الإسلام القصوى ليست هي مجرد تحقيق العدل، ولو بمفهومه الأوسع، إذ لو كان كذلك لم يبق معنى للأوامر الداعية إلى الجهاد والتضحية بالنفوس في سبيل الله والمستضعفين، إذ لماذا يتخلى هذا الشخص عن نفسه وعن حياته في حين يبقى الآخرون يتمتعون بالحياة، وبمباهجها ولذائذها ؟!

02/08/2016 - 09:00  القراءات: 10896  التعليقات: 0

والعدل في الإسلام أصل ومبدأ ومنهاج و غاية .
فالعدل أساس من أسس الدين و أصل من أصوله حين نصف به خالق الكون عز اسمه .

02/08/2016 - 02:00  القراءات: 17998  التعليقات: 2

معنى مسألة الرؤية : هل يمكن أن نرى الله تعالى بأعيننا في الدنيا أو الآخرة ؟ وقد نفى ذلك نفياً مطلقاً أهل البيت عليهم السلام ، وكذا عائشة وجمهور الصحابة ، وبه قال الفلاسفة والمعتزلة وغيرهم ، مستدلين بقوله تعالى : ﴿ ... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ 1. ﴿ ... قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي ... 2. ﴿ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ 3. ومستدلين بحكم العقل بأن الذي يمكن رؤيته بالعين إنما هو الوجود المادي المحدود في المكان والزمان .

18/07/2016 - 05:03  القراءات: 7956  التعليقات: 0

لكي نستفيد أكثر فأكثر من تعاليم ديننا الحنيف لابد أن نكوّن في أذهاننا تصوّراً شاملاً لهذا الدين ، وتلك التعاليم ، ونحن ‏إذا ما حصلنا على هذه النظرة الشمولية إلى الإسلام ، وهذه البصيرة التفاعلية إلى مجموع الدين ، فإننا سوف نتقيّد بتعاليمه تقيداً أكثر ، لأننا نعلم أن المجموع سيظل ناقصاً بفقدان أي جزء منه .

16/07/2016 - 05:14  القراءات: 19467  التعليقات: 0

كثر السؤال من بعض الأبناء عن آيات الهدى والضلال في القرآن الكريم ، وكثر الاستفهام عن معناها ، وعمّا يتلقفه بعض الأذهان من دلالتها على معنى الجبر على الهدى لبعض الناس ، والجبر على الضلال لبعضهم .

14/07/2016 - 11:48  القراءات: 7918  التعليقات: 0

وطرائق القرآن في الاستدلال على هذه العقيدة هي طرائقه في الاستدلال في كل موضع , وحججه عليها هي حججه في الإشراق وقوة العرض وبداهة المقدمات , والقرآن حين يحتج لإثبات أمر لا يبقى فيه منفذاً للشك ولا مورداً للانتقاض .

05/07/2016 - 05:49  القراءات: 10808  التعليقات: 0

استدلّ الإمامية بـ «آية الولاية» على إمامة أمير المؤمنين سلام الله عليه ، و لابدّ من الرجوع إلى السنّة لتعيين مَن نزلت فيه الآية المباركة ، وبعبارة أُخرى لمعرفة شأن نزول الآية، ولابدّ ايضا من بيان وجه الاستدلال بها على إمامة أمير المؤمنين.

30/06/2016 - 05:14  القراءات: 16613  التعليقات: 0

هنا سؤال يطرح نفسه و هو أنه: لماذا لم يعين النبي محمد صلى الله عليه وآله خليفةً لنفسه ليمثله وبه كان ينهي جميع الخلافات المحتملة التي قد تحصل بعده؟! والتي قد حصلت و تسببت في شرخ عظيم في كيان و جسم الامة الاسلامية إلى يومنا الحاضر؟ لماذا لم يفعل النبي محمد (عليه السلام) كما فعل الخلفاء من بعده؟!

10/06/2016 - 05:03  القراءات: 10287  التعليقات: 0

عن ابي ذر الغفاري رضي الله تعالى عنه: رأيت بهاتين والا عميتا وسمعتين بهاتين والا صمتا رسول الله (ص) وهو يقول علي (ع) قائد البررة علي (ع) قاتل الفجره منصور من نصره مخذول من خذله وذلك ان سائلا اتى مسجد رسول الله (ص) فلم يعطه احد فمد له علي (ع) كفه وهو راكع فأخد السائل خاتمه من يده واشترى بثمنه طعاما له ...

05/06/2016 - 05:38  القراءات: 8802  التعليقات: 0

لا ريب في أن الجزء الأكبر من آيات الذكر الحكيم ينير بصيرة الإنسان ويعلّمه فنّ الحياة ، ولكنّ هناك حقائق كبرى‏ينحسر عادة عنها وعي الناس العادييّن ، وإنما يرتفع إلى وعيها أولئك الرجال الذين تسامى علمهم ، وتعالت روحهم ‏وإرادتهم .

31/05/2016 - 09:09  القراءات: 17178  التعليقات: 2

قسم العلماء التوحيد الى أقسام أو مراتب، منها : توحيد الذات ، وأنه عز وجل وجودٌ غير مركب ، فالأحدية عين ذاته ، وكل ما سواه قابل للقسمة . وتوحيد الذات والصفات : وأن صفاته الذاتية كالحياة والعلم والقدرة عين ذاته عز وجل ، لأن تعدد الذات والصفة يستلزم التركيب والتجزئة والمركب من الأجزاء محتاج إلى الأجزاء وإلى من يركبها .

24/05/2016 - 09:51  القراءات: 8846  التعليقات: 0

الدين ضرورة يقتضيها تنظيم الكون ، وتنظيم الحياة ، وتنظيم سلوك الإنسان الفرد وسلوك الإنسان الأمة ، وتنظيم علائقه بعضه ببعض وفرده بالمجتمع ، وتوثيق روابطه بالكون ، وتوثيق صلته العظمى برب الكون .

19/05/2016 - 05:54  القراءات: 11256  التعليقات: 0

لم تركز سنة الرسول الأعظم على فئة معينة من المسلمين أكثر مما ركزت على أهل بيت النبوة ، و هذا التركيز ليس مبعثه أو مصدره من الرسول بالذات ، إنما كان تنفيذا لأوامر الله تعالى ، و الرسول كان يتبع ما يوحى إليه ، و ينفذ ما يؤمر به.

29/04/2016 - 21:40  القراءات: 9106  التعليقات: 0

تعد مفردة " البداء " العروة الوثقى بين سُلَمِيَات النسق العقدي الديني ، مما يجعلها أفضل وسيلة سلوكية ، و تربوية تقوّم السلوك العبادي بين العبد و ربه . و تجعل المتعبد بها أفضل العابدين . لكن ذلك ، لن يتسنى إلاّ بعد فهم دقيق لفلسفة " البداء " .

18/04/2016 - 08:34  القراءات: 36112  التعليقات: 0

كانت ولاية الأمر بعد النبي صلى الله عليه و آله أمراً مفروغاً عنه ، لأن الله تعالى أمر نبيه صلى الله عليه و آله أن يبلغ الأمة ولاية عترته من بعده ، كما هي سنته تعالى في أنبيائه السابقين الذين ورَّث عترتهم الكتاب والحكم والنبوة .

05/04/2016 - 09:16  القراءات: 13494  التعليقات: 0

الحرية المدنية ناتجة عن كون الإنسان شخصية قانونية و مستقلة بطبيعته، و عن كونه كياناً قائماً بذاته، له وجوده الخاص و حياته الخاصة به. و سنعالج هذين الحقين تمهيداً لبحث حق الإنسان بالحرية المدنية، فمن المسلمات في الإسلام و في الشرائع الإلهية عامة، أن الإنسان له شخصيته القانونية و ذمته المالية المستقلة عن غيرها من الذمم.

الصفحات