العقيدة الإسلامية

مواضيع في حقل العقيدة الإسلامية

عرض 1 الى 20 من 488
06/07/2024 - 10:56  القراءات: 246  التعليقات: 0

معنى الجبر (في الاصطلاح العقائدي) : هو إجبار اللّه العباد على ما يفعلون ، خيراً كان أو شراً، حسناً كان أو قبيحاً، دون أن يكون للعباد أية إرادة أو قدرة أو اختيار على الرفض والامتناع.

 

17/06/2024 - 19:24  القراءات: 427  التعليقات: 0

التقسيم الأوّل: 1 ـ القضاء والقدر العلمي . 2 ـ القضاء والقدر العيني .

التقسيم الثاني: 1 ـ القضاء والقدر التكويني . 2 ـ القضاء والقدر التشريعي .

 

15/06/2024 - 03:09  القراءات: 643  التعليقات: 0

لا تستطیع ألفاظنا أن تبیّن ذات الله وصفاته المطلقة غیر المحدودة، لأنّ ألفاظنا موضوعة لتلبیة حاجاتنا فی حیاتنا الیومیة، لذلک سوف نصل إلى معانی خاطئة من خلال استخدام ألفاظنا فی توصیف صفات الخالق الکمالیة، کالعلم والقدرة والحیاة والولایة والمالکیة، وسائر الصفات الاُخرى.

14/06/2024 - 20:28  القراءات: 503  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ النبوّة وظيفة إلهية، وسفارة ربّانية، يجعلها الله تعالى لمن ينتجبه ويختاره من عباده الصالحين وأوليائه الكاملين في إنسانيّتهم، فيرسلهم إلى سائر الناس لغاية إرشادهم إلى ما فيه منافعهم ومصالحهم في الدنيا والآخرة.

03/06/2024 - 19:23  القراءات: 550  التعليقات: 0

قال رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم): "قال اللّه جلّ جلاله: من لم يرض بقضائي ولم يؤمن بقدري فليلتمس إلهاً غيري".

28/05/2024 - 19:23  القراءات: 1160  التعليقات: 0

إنّ تحقّق كلّ شيء في هذا العالم بحاجة إلى وجود مجموعة أسباب وعلل تسبقه ، ومن مجموع هذه "العلل الناقصة" تتكوّن "العلة التامة" التي تؤدّي إلى تحقّق ذلك الشيء. قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): "أبى اللّه أن يجري الأشياء إلاّ بأسبابها ، فجعل لكلّ شيء سبباً ..."

25/05/2024 - 01:27  القراءات: 525  التعليقات: 0

نعتقد: أنّه تعالى جعل أحكامه ـ من الواجبات والمحرَّمات وغيرهما ـ طبقاً لمصالح العباد في نفس أفعالهم، فما فيه المصلحة الملزمة جعله واجباً، وما فيه المفسدة البالغة نهى عنه، وما فيه مصلحة راجحة ندبنا إليه...

23/05/2024 - 11:52  القراءات: 555  التعليقات: 0

تنقسم صفات الله تعالی قسمین: الصفات الذاتیة والصفات الفعلیة.
الصفة الذاتیة هی التی یتصف بها الله بذاته کالعلم والقدرة. الصفة الفعلیة هی التی یتصف بها الذات باعتباره مصدرا لبعض الافعال کالخلق والرزق وغیرها. فهذه الصفات تنتزع من الفعل الالهی؛ فالله سبحانه وتعالی خالق باعتباره خلق العالم ورازق باعتباره یرزق الخلق.

20/05/2024 - 01:25  القراءات: 1557  التعليقات: 0

المتتبع للنصوص الواردة في القرآن والسنة الشريفة عن أهل البيت (ع) بما فيهم الزهراء (ع) لا يجد سوى الاقرار بعصمتهم وعلو شأنهم عن الذنوب والمعاصي ، وإليك لمحات من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي تثبت عصمة أهل البيت (ع) وطهارتهم.

18/05/2024 - 11:50  القراءات: 721  التعليقات: 0

دارت الكثير من المعارك الكلامية بين مختلف المدارس العقائدية حول مسألة كيفية صدورِ الفِعل من الإنسان، وأنه مجبور في أفعاله أم مفوض أم غير ذلك، وقد ذَهَبَ المجبرة إلى اختيار عقيدةِ الجبر، وقالوا بأنَّ الإنسان فاعلٌ مجبور ومسيَّر. وفي المقابل ذَهَبَ المفوضة إلى اختيار نظرية مخالفة، وقالوا إنّ الإنسانَ كائن متروكٌ لحاله، ومفوض في أفعاله وأعماله، وأنّ أفعاله لا تستند إلى الله مطلقاً.

11/05/2024 - 01:22  القراءات: 980  التعليقات: 0

القضاء والقدر عبارة عن كتابة اللّه تعالى كلّ ما سيجري في الكون بتمام خصوصياته وقدره في اللوح المحفوظ، والتي منها كتابته عزّ وجلّ ما سيجري على العباد وإخبار الملائكة بذلك.

07/05/2024 - 18:51  القراءات: 1069  التعليقات: 0

بالنسبة للعقيدة الإسلامية، فإن الحياة الإنسانية لا تنحصر الحدود الدنيوية وإنما ترتبط مباشرة بالحياة الأبدية. ولهذا، فإن قوانين الإسلام تهتم بتهذيب النفوس وحفظ الإيمان وهداية العقول قبل إدارة الأمور العادية.

05/05/2024 - 19:21  القراءات: 896  التعليقات: 0

القضاء هو فصل الأمر، سواء كان هذا "الأمر" قولا أو فعلا، وكلّ واحد منهما على وجهين: إلهي وبشري ، و القدر هو كمية الشيء ، وتقدير اللّه تعالى للأشياء عبارة عن جعلها على مقدار ووجه مخصوص حسب حكمته عزّ وجلّ.

02/05/2024 - 03:05  القراءات: 880  التعليقات: 0

البداء في الانسان: أن يبدو له رأي في الشيء لم يكن له ذلك الرأي سابقاً، بأن يتبدَّل عزمه في العمل الذي كان يريد أن يصنعه؛ إذ يحدث عنده ما يغيِّر رأيه وعلمه به، فيبدو له تركه بعد أن كان يريد فعله، وذلك عن جهل بالمصالح، وندامة على ما سبق منه. والبداء بهذا المعنى يستحيل على الله تعالى. لاَنّه من الجهل والنقص، وذلك محال عليه تعالى، ولا تقول به الامامية.

29/04/2024 - 17:38  القراءات: 985  التعليقات: 0

لقد أشار القرآن المجید فی الآیة 4 من سورة «الحدید» إلى لمحة من علم الله حیث یقول:﴿ ... يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ... 1.

24/04/2024 - 10:48  القراءات: 1095  التعليقات: 0

أرأيت بعض الناس يتیه في الدرب وهو لا يدري الى اين يولي وجهه، هل إلى اليمين أم إلى اليسار؟ هل ينتمي لهذا الخط أو ذاك؟ هل يتبع توجيها قادماً من الشرق أو ثقافة مستوردة من الغرب؟ أرأيت مثل هذا الإنسان كيف يضيع في حياته بينما هو يملك خارطة طريق واضحة تهديه السبيل وهو غافل عنها؟

21/04/2024 - 19:20  القراءات: 1014  التعليقات: 0

قال الإمام علي(عليه السلام) لمن سأله عن القضاء والقدر: " ... بحر عميق فلا تلجه .. طريق مظلم فلا تَسلُكه ... سرُّ اللّه فلا تكلّفه ..."

20/04/2024 - 12:37  القراءات: 627  التعليقات: 0

فالسؤال الذي يطرح نفسه في المقام عن الإمام بعد النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)، وهذه الآية المباركة إلى قوله تعالى:﴿ وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا قُلْ كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ ﴾ 1، دل ذلك على إمامة من نزلت الآية الشريفة بحقه بطريق أولى.

13/04/2024 - 12:54  القراءات: 1191  التعليقات: 0

ذهب قوم ـ وهم المجبرة الى انه تعالى هو الفاعل لافعال المخلوقين، فيكون قد اجبر الناس على فعل المعاصي، وهو مع ذلك يعذبهم عليها، واجبرهم على فعل الطاعات ومع ذلك يثيبهم عليها؛ لانهم يقلون: ان افعالهم في الحقيقة افعاله...

10/04/2024 - 12:55  القراءات: 798  التعليقات: 0

ینبغی أن نعلم أنّ أهم لحظة فی حیاة الحبّة والنّوى هی لحظة الفلق، وهی أشبه بلحظة ولادة الطفل وانتقاله من عالم إلى عالم آخر، إذ فی هذه اللحظة یحصل أهم تحوّل فی حیاته.

الصفحات