العقيدة الإسلامية

مواضيع في حقل العقيدة الإسلامية

عرض 441 الى 460 من 579
14/06/2018 - 17:00  القراءات: 14356  التعليقات: 2

إذا ظهر الإمام الحجّة المهدي ـ أرواحنا لتراب مقدمه الفداء ـ فما مدى النجاح الذي ستحقّقه دولته المباركة؟

09/06/2018 - 17:00  القراءات: 26265  التعليقات: 0

وتنطوي فيه کل مالاتدرکه الحواس بذاته أو صفاته من قبيل يوم المعاد والقيامة الجنّة، الجحيم، الثواب، و الجزاء في الآخرة، صفات الله، و الملائکة، فکل هذه الأشياء وغيرها ممّا لاتدرکه الحواس هو جزء من الغيب.

15/05/2018 - 17:00  القراءات: 12227  التعليقات: 0

قال الله تعالى:

﴿ ... إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا * وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا * يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا * بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا * يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ 1.

04/05/2018 - 17:00  القراءات: 6680  التعليقات: 0

هناک جدل قائم حول عصمة الإمام قبل فترة تصدّيه لهذه المسؤولية، فهل إن الامام مصون عن الخطأ، معصوم عن الذنب حتي قبل أن يصبح إماماً، أم أنّه کسائر البشر في فترة ما قبل الامامة؟

02/05/2018 - 17:00  القراءات: 5276  التعليقات: 0

لا يمكن أن يخلو زمن الحراك من التعدد والاختلاف والتباين في وجهات النظر بين المدارس والأطياف المختلفة، فالحياة والحيوية والحراك في أي مجتمع تنتج وتولد وتبدع وتثري، ما يعني أن تتأتى الفرص للتفارق في الأساليب والرؤى وطرق التعاطي، نعم حين يكون المجتمع ساكناً راكداً تتقلص حالات الاختلاف والتباين لانعدام دواعيها وموجباتها.

28/04/2018 - 17:00  القراءات: 7480  التعليقات: 0

يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ ... قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ 1.

باختيارنا لهذه السورة نريد أن نقول: إنّنا تعمّدنا ذلك؛ لأنّها سورة قصيرة، ويحفظها جميع المسلمين، ويكرّرها جلّنا في أغلب صلواته، فهي قرينة سورة الفاتحة في حياتنا، ومع ذلك فهل نفهم معانيها الظاهرة فضلاً عن العميقة؟!

لنشر إلى واحدة من معانيها فقط، هي: الواحدية والأحدية:

18/04/2018 - 17:00  القراءات: 7698  التعليقات: 0

تعتبر عصمة الإمام و خلافته لرسول اله (صلی الله عليه و آله و سلم) إحدي أهم المسائل التي ما تزال حتي اليوم تثير جدلاً و اسعا ً بين المسلمين، فالشيعة الإمامية يعدون العصمة شرطا ً أساسا ً للإمامة، و بدونها لا يکون الإمام إماما ً حقا، فيما يعتقد أهل السنة بخلاف ذلک فلا يرونها شرطا ً لخلافة الرسول (صلی الله عليه و آله و سلم)؛ فمن الممکن ان يکون الخليفة فاسقا ً لجواز ذلک.

وللعصمة أکثر من تعريف: علی أن أبرزها و أصحها هو: "إنّها عبارة عن ملکة و قوة نفيسة تنشأ عن مشاهدة حقائق الوجود و رؤية الملکوت و بها يمتنع المعصوم عن ارتکاب المعاصي و الذنوب أو الوقوع في الأخطاء".

فاعصمة تعني:

01/04/2018 - 17:00  القراءات: 17799  التعليقات: 0

تحدّث القرآن الكريم عن أنواع شتى من الموت، منها:

31/03/2018 - 17:00  القراءات: 7704  التعليقات: 0

تتفاوت ردود فعل البشر إزاء الكوارث الطبيعية التي تحدث هنا وهناك، ويبرز على السطح صنفين رئيسين من ردود الفعل:

25/03/2018 - 17:00  القراءات: 5890  التعليقات: 0

إن كل الأحاديث النبوية الشريفة لا تكفي لهداية ورثة القوم ممن حارب النبي  حتى انهزم واستسلم، و من تجرأ على النبي (ص) وهو على فراش الوداع الأخير، و من فتح باب الكذب على رسول الله (ص) وانفرد برواية (ما تركناه صدقة)، و من آوى طريد رسول الله  ولم يرع له حرمة، ومن يصرح برده شهادة الزهراء الطاهرة  بنص القرآن ويقبل شهادة العامة من الناس عليها. ومن حاول اغتيال النبي، أو من أظهر شكه في نبوته.

12/03/2018 - 17:00  القراءات: 10621  التعليقات: 0

يختلف العلماء حول بداية و ظهور التشيّع، فقد قالوا: إنّه بدأ وفاة النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) و ما رافق ذلک من حوادث حول شخص الخليفة الذي سيحل محل النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) في إدارة البلاد.

01/03/2018 - 17:00  القراءات: 9423  التعليقات: 0

اکتسبت مسألة أولي الأمر أو صاحب الأمر أهميتها الفائقة لدي الصحابة ربّّّما انطلاقا ً من هذه الآية الکريمة في قوله تعالى:﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ 1.

وتدور محاور الطاعة في هذه الآية حول ثلاثة

23/02/2018 - 17:00  القراءات: 4918  التعليقات: 0

فلا يكاد يمر يوم إلا ونسمع دعوة ً لحوار الحضارات بينما نرى في واقعنا ومن حولنا صراعاً مريراً متمادياً يأخذ أشكالا ً مختلفة لا يعلم خسائره ومنتهاه إلا الله تبارك وتعالى فكيف نتحدث عن حوار، والحملات العسكرية والفكرية والإعلامية والتبشيرية وغيرها في أقصى حدودها وعلى ثغور مختلفة.

13/02/2018 - 17:00  القراءات: 7300  التعليقات: 0

لا يُقرأ الدين من زاوية الحقّ والباطل فقط، بل يُقرأ أيضاً من الزوايا النفسيّة والاجتماعيّة. ولا يُقرأ الدين من زاوية عناصر ضعفه فحَسْب، بل يُقرأ من زواياه كاملة. فما بتنا نجده اليوم في تيّارٍ كبير في الأمّة من التعاطي مع الدين عبر نهج جمع سلبيّاته هو خطأٌ كبير علميّاً، وكذلك التعاطي معه بروح السخرية، مستغلّين وجود بعض الهَفَوات والخرافات والخزعبلات القائمة في الأوساط الدينيّة.

16/01/2018 - 17:00  القراءات: 46027  التعليقات: 2

ليس الشيعة وحدهم من ذهب إلى اختصاص آية التطهير بأصحاب الكساء «عليهم السلام»، وإنما جمهور علماء أهل السنة قالوا بذلك، قال ابن حجر في كتابه الصواعق: (أكثر المفسرين على أنّها نزلت في علي وفاطمة والحسن والحسين لتذكير ضمير عنكم وما بعده)1.

21/12/2017 - 17:00  القراءات: 8857  التعليقات: 0

والمشكلة دائماً كانت وما تزال حينما نضع أنفسنا في منزلة الذات، وننزه أنفسنا من منزلة الآخر، وجميعنا معرض في أن يصاب بهذه الآفة، وقد نكون جميعاً وقعنا فيها بالفعل، ولا ينبغي أن نبرأ أنفسنا.

20/11/2017 - 17:00  القراءات: 17389  التعليقات: 1

يُعد العدل في الرؤية القرآنية محوراً لكل شيء، وعليه ترتكز فلسفة التشريع، وحكمة التكوين، وبناء المجتمع، وحفظ الحقوق، وتعميق المبادئ الأخلاقية.

06/11/2017 - 17:00  القراءات: 7146  التعليقات: 0

يعرف المتابعون لتطوّر اللغة وظهور المصطلح أنّ الكثير من الكلمات والمفردات تطرأ عليها التحوّلات عبر التاريخ، ويتخذ البشر وغيرهم منها موادّ لفظية لكي يحمّلوا عليها أو يخزنوها بمعنى آخر مختلف.<--break->

والتطوّر الذي يحصل في اللغة من حيث المفردة قد يتخذ لنفسه أشكالاً:

27/10/2017 - 17:00  القراءات: 8105  التعليقات: 0

والخلاصة إن مع كل تقدم ينجزه الفكر الإسلامي تزداد القناعة وتتوسع بضرورة التجديد لقضايا المرأة، وهذا ما نحتاج إليه، أي المزيد من التقدم لأجل أن يتكشف لنا الواقع على حقيقته، وننظر للمستقبل بثقة أكبر.

16/08/2017 - 17:00  القراءات: 7286  التعليقات: 0

من أقوى الأساليب الوقائية في مواجهة الثقافة المادية المعاصرة الارتباط بالله تعالى في كل وقت ومكان، فهذا الارتباط يقوي إيمان الإنسان، يقول تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ 1.

الصفحات