فدك نحلة وهبها رسول الله (صلى الله عليه و آله) لابنته فاطمة الزهراء (عليها السلام) في حياته و كانت في يدها و تحت تصرفها إلى ما بعد وفاته (صلى الله عليه و آله) ثم استولى عليها أبو بكر، فاحتجت الزهراء (عليها السلام) و أتت بشهود على أن فدك نحلة نحلها أبوها رسول الله (صلى الله عليه و آله) إياها، لكن أبا بكر لم يقبل شهادة الشهود و امتنع من رد فدك لها.
أحدث التعليقات