بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 7 صفحة في 0.021 ثانية.

نتائج البحث

    10/08/2020 - 16:11  القراءات: 6678  التعليقات: 0

    وهكذا مضت حياة ذلك الإمام (عليه السلام) ما بين السجن والمراقبة وبث الجواسيس من حوله تحبس عليه الأنفاس وتحصي عليه التحركات، ومع كل ذلك فقد استطاع أن يحمل الرسالة التي حملها أباؤه الطاهرون من قبله وسلمها لولده من بعده الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)، ورحل عن هذه الدنيا مسموماً في سجن الرشيد...

    07/03/2021 - 03:00  القراءات: 5052  التعليقات: 0

    الإمام موسى بن جعفر المعروف بالكاظم الغيظ سابع أئمة المسلمين بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) وأحد أعلام الهداية الربّانية في دنيا الاسلام وشمس من شموس المعرفة في دنيا البشرية التي لا زالت تشع نوراً وبهاءً في هذا الوجود.

    08/03/2021 - 01:03  القراءات: 9426  التعليقات: 0

    هناك فرق كبير بين فكرة الغلو المرفوضة عند المسلمين بشدة ، وبين الإعتقاد بكرامة أولياء اللـه ، واستجابة اللـه دعائهم ، ونظرهم بنور اللـه إلى الحقائق . ذلك أن فكرة الغلو تسمو بالشخص إلى درجة الألوهية وترى أن الرب سبحانه وتعالى يحل في عباده ، حتى يصبح العبد هو الرب بروحه ، وتكون قدراته آنئذٍ ذاتية .

    07/03/2021 - 20:00  القراءات: 4796  التعليقات: 0

    نقدّم بعض الانطباعات ممّن عاصر الإمام الكاظم(عليه السلام) عنه وممّن تلا عصره.

    26/02/2022 - 12:03  القراءات: 3598  التعليقات: 0

    انتشرت في عهد الإمام موسى الكاظم الحركة الإلحادية، وأخذت تدعو إلى التفسخ والتحلل من الأخلاق والدين، وإنكار الخالق تعالى، أو وجود بعض صفاته الثبوتية أو السلبية، وعدم الإيمان بالأنبياء والرسل والأوصياء، وإنكار المعاد. وأخطر أشكال الإلحاد هو نكران وجود الله تعالى وهي الفكرة التي ترتكز عليها الشيوعية ومختلف أنواع التيارات الملحدة.

    02/02/2020 - 17:00  القراءات: 7524  التعليقات: 0

    قال أبو الفرج الأصفهاني: حدثنا يحيى بن الحسن قال: كان موسى بن جعفر إذا بلغه عن الرجل ما يكره بعث إليه بصرة دنانير، وكانت صراره ما بين الثلاثمائة إلى المائتي دينار، فكانت صرار موسى مَثَلاً.

    • الامام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام)
    28/02/2022 - 03:17  القراءات: 5502  التعليقات: 0

    كَانَ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ عليه السلام يَدْعُو فِي سُجُودِهِ وَ يُكَرِّرُهُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ‏ " 1.