بحث
البحث حصل على 9 صفحة في 0.04 ثانية.
نتائج البحث
05/01/2018 - 06:00 القراءات: 8158 التعليقات: 0
مسألة الإمام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف تتمثّل في أنّه في برهة من الزمان سيظهر شخص من أهل بيت النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن نسل الحسين (عليه السلام)، يملأ العالم بالعدل والقسط ، وهذا من مسلّمات العقائد الإسلاميّة، وقد ألّف علماء أهل السنة ولحسن الحظّ كتباً معتبرة حول المهدي (عليه السلام)، وقد صدر مؤخّراً كتاب في السعودية بعنوان «بين يدي الساعة» وقد أعطى المؤلف للمطلب حقّه.
09/02/2017 - 17:00 القراءات: 12529 التعليقات: 0
الخلف الصالح المهدي صاحب الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه)
03/11/2016 - 06:00 القراءات: 37326 التعليقات: 1
قال النوفلي ( الكافي : ١ / ٢٣١ ): " سمعته (عليه السلام) يقول : إسم الله الأعظم ثلاثةٌ وسبعون حرفاً ، كان عند آصف حرفٌ فتكلم به ، فانخرقت له الأرض فيما بينه وبين سبأ ، فتناول عرش بلقيس حتى صيَّره إلى سليمان (عليه السلام) ، ثم انبسطت الأرض في أقل من طرفة عين ، وعندنا منه اثنان وسبعون حرفاً. وحرفٌ عند الله مستأثرٌ به في علم الغيب ".
12/04/2009 - 12:18 القراءات: 58888 التعليقات: 0
09/08/2018 - 06:00 القراءات: 16431 التعليقات: 1
والحاصل أن كل الروايات التي توهم دلالتها على وجود ثلاثة عشر إماماً ضعيفة السند ، مع أنه يمكن تأويلها بما يوافق مذهب الشيعة الإمامية.
23/04/2017 - 22:00 القراءات: 39689 التعليقات: 0
- كنية النبي المصطفى محمد صلى الله عليه و آله هي: أبو القاسم.
- كنية الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام هي: أبو الحسن، و أبو الحسين، و أبو الحسنين، و أبو تراب.
23/01/2000 - 02:42 القراءات: 1294728 التعليقات: 83
الامامة هي خلافة عن النبوة، قائمة مقامها إلا في تلقي الوحي الإلهي بلا واسطة، و هي امتداد لوظائف النبوة و استمرار لأهدافها و مسؤولياتها بعد إرتحال النبي (صلى الله عليه و آله).
06/04/2017 - 06:00 القراءات: 8233 التعليقات: 0
لا يقبل الشيعة قول جعفر أخي الحسن العسكري والد «إمامهم الغائب» في أن أخاه الحسن لم يخلف ولداً؛ لأنه ـ كما يقولون ـ غير معصوم (انظر : الغيبة: ص 106ـ07 .)، ثم يقبلون دعوى عثمان بن سعيد في إثبات الولد للحسن، وهو غير معصوم ـ أيضاً ـ ! فما هذا التناقض؟!
10/11/2016 - 06:00 القراءات: 47840 التعليقات: 0
« التَقِيّة » موضوعٌ يُبحثُ عنه في الفقه الإسلاميّ ، باعتبارها تصرُّفاً يجبُ على كلّ مكلَّف معرفةُ حكمه الشرعيّ .
و مدلولها اللغويّ ، هو : الوقايةُ و التحفّظُ عن المكروه ، و الابتعادُ عن الخطر و الضرر ، و الحَذَرُ عمّا يُسيءُ إلى الشخص أو الشخصيّة ; و لو معنويّاً ، كالإهانة و الذلّة ، أو ما يؤثّرُ على المجتمع بالتوتُّر ، أو التخاصُم و النزاع ، أو الفُرقة و الشقاق .