بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 59 صفحة في 0.027 ثانية.

نتائج البحث

    18/09/2018 - 06:00  القراءات: 45888  التعليقات: 0

    كما أن الدكتور الشيخ الوائلي رأى الحادثة لا تخلو من إشكالات مختلفة فقال: إن الرواية في موضوع الزواج غير معتبرة، يضاف لذلك أن مسألة الزواج يمكن تصورها على نحوين: النحو الأول هو الزواج بمعنى الدخول فهذا أركانه غير متوفرة فالقاسم صغير لم يبلغ الحلم يومئذ والمرأة المروي أنه تزوج بها كانت ذات بعل يومئذ يوم الطف والجو الذي كان فيه أهل البيت ليس يوم زواج أو فرح وأما النحو الثاني فهو بمعنى العقد أي أن الحسين قد عقد للقاسم على إحدى بناته، فيمكن أن يرد هنا سؤال وهو أنه ما هي الغاية من ذلك؟ و الإمام عليه السلام يعلم أن القاسم سيقتل بعد ساعة بالاضافة إلى إشكالات أخرى

    16/05/2017 - 06:00  القراءات: 8335  التعليقات: 0

    ما هو المعيار في اعتبار الشيء مستحسناً أو مستقبحاً عقلائياً؟ وهل تتدخل الروايات في ذلك؟ وهنا تحضرني قضية زواج أبناء النبي آدم (عليه السلام) ببناته ورأي المفسرين في ذلك. إذ إن السيد الطباطبائي (رحمه الله) يقول بأن ذلك ليس مستقبحاً عند العقلاء. بينما يقول السيد السبزواري (رحمه الله) بأن ذلك مستقبح حسبما يظهر من الروايات. فما هو تعليقكم على ذلك؟

    29/12/2018 - 06:00  القراءات: 33721  التعليقات: 4

    أولاً: ليس صحيحاً ما نسبه إلى الشيعة من تكفير لعمر بن الخطاب، وإنما هم يثبتون من خلال الآيات والروايات التي طفحت بها كتب أهل السنة أفعالاً له خالف فيها النصوص القرآنية والنبوية..

    06/08/2016 - 15:00  القراءات: 7542  التعليقات: 0

    أولاً : إن النساء يختلفن من حيث الكرامة والقيمة باختلاف حالاتهن ، وبمقدار التزامهن بخط الإسلام والأحكام ، ففاطمة ومريم ، «عليهما السلام» وامرأة فرعون وخديجة ، وأم سلمة (رحمهن الله) لسن مثل امرأة نوح وامرأة لوط ، فالمرأة التي ترضى لنفسها أن تكون في موقع الإهانة لا تكون إهانتها إهانة للجنس .
    وثانياً : إنه إذا كان الزواج بامرأة ما سبباً لهداية جماعة من الناس ، أو دفع ضرر عن الإسلام ، أو عن المسلمين ، فإنه يكون تكريماً للمرأة ، وتشريفاً لها ، لا سيما إذا كان ذلك من نبي أو وصي .

    18/10/2016 - 15:00  القراءات: 8523  التعليقات: 0

    إن موضوع إجراء عقد زواج في كربلاء لمجرد إحداث العلقة الزوجية ، لتكون نفس الزوجة في الدنيا ، هي زوجة ذلك الشهيد العظيم في الآخرة ، وتكون معه في جنة الخلد ، إن ذلك أمر يرغب فيه أهل الإيمان ، وليس من الأمور المستهجنة ، ولا هو قبيح ، أو مرغوب عنه .

    04/02/2017 - 06:00  القراءات: 34971  التعليقات: 6

    ليس الأمر كذلك وإلاّ لما كان هناك فرق بين الثيب والبكر ; لتكون الثيب البالغة من العمر خمسة عشر عاماً مستغنية عن موافقة الأب والجد للأب، بينما تحتاج البكر البالغة ثمانية عشر عاماً إلى الموافقة.
    وإذا كان الإسلام يعتبر قصوراً في الفتاة في إدارة اُمورها، فلماذا أعطى البنت البالغة الرشيدة استقلالها الاقتصادي وصحح معاملاتها المالية حتى لو كانت خطيرة، دون الحاجة إلى موافقة الأب أو الجد للأب أو الاخ؟

    26/07/2018 - 06:00  القراءات: 47973  التعليقات: 3

    إن فاطمة كانت قد تزوجت بابن عمها الحسن بن الحسن، فولدت له عبد الله، ومحمداً، وإبراهيم، وزينب، ثم مات عنها، فأقامت على قبره سنة كاملة.. ثم تزوجها عبد الله بن عمرو بن عثمان فولدت له القاسم، ومحمداً، وهو الديباج (لجماله).. ورقية.

    30/10/2018 - 06:00  القراءات: 18692  التعليقات: 0

    إن أبا بكر تزوج بأسماء بنت عميس في زمن النبي صلى الله عليه وآله بعد شهادة زوجها جعفر بن أبي طالب رضوان الله عليه. روى ذلك مسلم النيشابوري في صحيحه: 4 / 27: (عن عائشة قالت نَفَسَت أسماء بنت عميس بمحمد بن أبى بكر بالشجرة، فأمر رسول الله (ص) أبا بكر يأمرها أن تغتسل وتَهِلّ).

    01/10/2010 - 07:36  القراءات: 81195  التعليقات: 8

    يكفي في مشروعيّة الزواج المؤقّت ما جاء في

    22/02/2010 - 04:37  القراءات: 592580  التعليقات: 0

    إن هذه الشبهة وهي كثرة الزواج ويلازمه الطلاق من الشبه العويصة التي ألصقت بالإمام الحسن عليه السلام ولذلك اختلف الباحثون فيها بين مؤيد ومانع ومتوقف .
    أما المؤيدون :
    فاستدلوا بما ورد من أحاديث وروايات تاريخية تحدثت عن هذا الجانب وببعض الأمور التي لا تتنافى مع الشريعة الإسلامية وإليك تفصيل ذلك :

    04/03/2016 - 08:15  القراءات: 9524  التعليقات: 0

    إنّ اختلاف بعض الصحابة مع قائد الأُمّة بعد النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) مبنيّ على أمر أساسيّ ، لا يمكن أن يزول بحصول بعض الزيجات ، والدليل على ذلك أنّه لا يزال باقياً إلى يومنا هذا .
    إذن زواج شخصين أو ثلاثة من أبناء الحسن أو الحسين ( عليهما السلام ) ببعض أحفاد الخلفاء أو أتباعهم ليس دليلاً على الاتفاق معهم في جميع المسائل ; عقائديّة كانت أم سياسيّة أم فقهيّة ، ففي العراق مثلاً : يكثر الزواج بين العوائل السنّية والشيعيّة لكنّه لا يدلّ إطلاقاً على أنّ عائلة أحد الزوجين تقبل عقيدة العائلة الأُخرى بمجرّد ذلك الزواج ، كما أنّ الخليفة الثالث كانت له امرأة مسيحيّة باسم « نائلة » فهل يكون هذا مؤشّراً على أنّه صار مسيحيّاً بزواجه منها ؟

    28/08/2016 - 15:00  القراءات: 9016  التعليقات: 0

    أن الشيعة لم يفرقوا أمة محمد صلى الله عليه وآله، وإنما العكس هو الصحيح، لأنا نقول: (إنكم مسلمون)، وأنتم تقولون: (إن الشيعة مشركون)، ونحن نقول عندما نذكركم: (إخواننا أهل السنة)، وأنتم تقولون: (الرافضة لعنهم الله)، ونحن نصلي خلفكم، وأنتم لا تصلون خلفنا، ونحن نتودد إليكم، وأنتم تستبيحون دماءنا، ونحن نرى صحة الزواج منكم، ونستحل ذبيحتكم، وأنتم لا تجوزون الزواج منا، وتحرمون ذبائحنا، فمن هو المفرق لأمة محمد يا أولي الألباب؟

    26/04/2017 - 06:00  القراءات: 24522  التعليقات: 0

    ما هو معنى: ﴿ ... وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ... ﴾ وكيف التوفيق بينها وبين زواج النبي صلى الله عليه وآله، أو الإمام عليه السلام، من نساء غير طيبات؟ وإذا ذكرتم وجود مصلحة فنرجو منكم تبيانها ..

    30/10/2014 - 14:10  القراءات: 22799  التعليقات: 2

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .
    فإننا نجيب على هذا السؤال بما يلي :

    16/09/2016 - 01:00  القراءات: 9301  التعليقات: 0

    أولاً: إن الشيعة لا يكفرون الزيدية، بل لقد قال الشيخ المفيد: إن التسمية بالشيعة لا تليق إلا بفريقين، هما : الإمامية والزيدية . ثانياً: إن للتكفير لوازمه وآثاره، ومن لوازمه عدم جواز الزواج منهم، وعدم الأكل من ذبائحهم، وعدم توريثهم، وعدم دفنهم في مقابر المسلمين . . والشيعة لا يرتبون أياً من هذه الأثار على أية فرقة من فرق المسلمين، لا أهل السنة ولا الزيدية.

    10/03/2019 - 06:00  القراءات: 18071  التعليقات: 2

    هناك أبحاث علمية انتهت إلى أن ثمة شكاً كبيراً في أن تكونا بنتي رسول الله «صلى الله عليه وآله» لصلبه، وأكدت قوة الرأي القائل: بأنهن بناته «صلى الله عليه وآله» بالتربية. فلا معنى للإحتجاج بتزويجهما لعثمان ، إلا بعد نقض تلك النتائج عن طريق نقض الأدلَّة التي استندت إليها بطريقة علمية صحيحة، تزيل كل شبهة، وتدفع كل احتمال..

    25/04/2015 - 12:51  القراءات: 31768  التعليقات: 2

    قال الشيخ المفيد (ره) في كتاب الإرشاد : هناك علامات قبل  قيام القائم المهدي (عج)  وحوادث تكون أمام قيامه ، وآيات ودلالات : فمنها : خروج السفياني ، وقتل الحسني واختلاف بني العباس في الملك الدنيوي ، وكسوف الشمس في النصف من شهر رمضان ، وخسوف القمر في آخره على خلاف العادات ، وخسف بالبيداء ، وخسف بالمغرب ، وخسف بالمشرق ، وركود الشمس من عند الزوال إلى وسط أوقات العصر ، وطلوعها من المغرب ، وقتل نفس زكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين ، وذبح رجل هاشمي بين الركن والمقام وهدم سور الكوفة ...

    08/10/2010 - 12:12  القراءات: 48486  التعليقات: 3

    كثيراً ما يروج من لا يخاف الله من أعداء الشيعة أن الشيعة يطعنون في عرض رسول الله صلى الله عليه وآله ، ويتهمون عائشة بالزنا .

    29/12/2010 - 10:45  القراءات: 24145  التعليقات: 1

    المراد من انَّ الزواج إكمال لنصف الدين هو انَّ الزواج يساهم بمقتضى أثره في تحصين الإنسان من الوقوع في الخطايا، و ذلك لان الكثير من الخطايا تنشأ عن حاجة الإنسان إلى إرواء غريزته فإذا ما ارتوت بالزواج استقرَّت نفسه و انتفت الحاجة إلى اقتحام المعاصي، فمع تديُّن الإنسان و استقرار نفسه و سكونها يُصبح متأهلاً للتكامل.

    09/07/2016 - 05:17  القراءات: 19868  التعليقات: 0

    إنّ الإسلام لم ير أيّ ظلم في مسألة تعدّد الزوجات، والسرّ في ذلك: هو أنّ ما يمكن أن يفترض أن يكون تعدّد الزوجات ظلماً هو أحد أُمور ثلاثة:
    الأمر الأول: حالة الغيرة (غيرة الرجال على النساء والعرض والناموس) فكما أنّ الرجل يغار على امرأته حينما يُنظر اليها وتُلاعَب من قبل غيره، فكذا هذه الغيرة موجودة في المرأة، فإنّها تغار حينما تجد امرأة اُخرى تتعامل مع زوجها بالملاطفة والملاعبة.

الصفحات