• الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
30/12/2016 - 02:02  القراءات: 5831  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ إِبْرَاهِيمَ وَ الْحِجْرَ فِي رَكْعَتَيْنِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ لَمْ يُصِبْهُ فَقْرٌ أَبَداً وَ لَا جُنُونٌ وَ لَا بَلْوَى"‏ 1.

29/12/2016 - 18:18  القراءات: 5338  التعليقات: 0

أنا قلنا لك فيما سبق: (إن كل إنسان هو آية من آيات الله تعالى)، وعليه فلا حاجة لأن يعطى شخص هذا الوصف؛ لأنه وصف ثابت لكل أحد، و لك أنت أن تعتبر نفسك أيضاً آية من آيات الله تعالى، فلن يجادلك في ذلك عاقل منصف.

29/12/2016 - 10:10  القراءات: 325650  التعليقات: 147

السرقة ذنب عظيم و مفسدة للدين و الدنيا، و الحمد لله الذي بصرك و ألهمك الاقلاع عن هذا العمل الخطير، و لكي تكفر عن ذنبك فلابد من ارجاع ما سرقته الى اصحابه، ثم الاستغفار و التوبة الى الله عزوجل.

29/12/2016 - 06:06  القراءات: 7075  التعليقات: 0

لقد كان الرسول الأعظم «صلى الله عليه وآله» بصدد بناء مجتمع جديد، يكون المثل الأعلى للصلاح والفلاح، قادراً على القيام بأعباء الدعوة إلى الله، ونصرة دينه، في أي من الظروف والأحوال.

28/12/2016 - 20:13  القراءات: 211034  التعليقات: 9

اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمُلْكِ الْمُتَأَبِّدِ بِالْخُلُودِ ، وَ السُّلْطَانِ الْمُمْتَنِعِ بِغَيْرِ جُنُودٍ وَ لَا أَعْوَانٍ ، وَ الْعِزِّ الْبَاقِي عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ وَ خَوَالِي الْأَعْوَامِ وَ مَوَاضِي الْأَزمَانِ وَ الْأَيَّامِ ، عَزَّ سُلْطَانُكَ عِزّاً لَا حَدَّ لَهُ بِأَوَّلِيَّةٍ ، وَ لَا مُنْتَهَى لَهُ بِآخِرِيَّةٍ ، وَ اسْتَعْلَى مُلْكُكَ عَلُوّاً سَقَطَتِ الْأَشْيَاءُ دُونَ بُلُوغِ أَمَدِهِ ، وَ لَا يَبْلُغُ أَدْنَى مَا اسْتَأْثَرْتَ بِهِ مِنْ ذَلِكَ أَقْصَى نَعْتِ النَّاعِتِينَ .

28/12/2016 - 18:18  القراءات: 8276  التعليقات: 0

أن الرسول (صلى الله عليه وآله) قد أظهر رضاه ومحبته للمحلقين، وتذمّره من الذين اكتفوا بالتقصير، وهذا يفيد أن الذين قصروا هم الذين خالفوا أمر الرسول (صلى الله عليه وآله). فالمخالفون لأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) والشاكُّون ليسوا جميع المسلمين الحاضرين في الحديبية، بل هم فريق بعينه كما دلت عليه النصوص.

28/12/2016 - 06:06  القراءات: 8191  التعليقات: 0

التشيّع حجازي المحتد والمولد، إذ فيه نشأ، وفي تربته غرست شجرته ثمّ نمت وكبرت، فصارت شجرة طيّبة ذات أغصان متّسقة وثمار يانعة. وفيه حثّ النبيّ الأكرم على ولاء الإمام وسمّى أولياءه شيعة، وحدّث بحديث الثقلين وجعل أئمة أهل البيت قرناء الكتاب في العصمة ولزوم الاقتفاء والطاعة ...

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
28/12/2016 - 02:02  القراءات: 13497  التعليقات: 2

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "مَنْ أَكْثَرَ قِرَاءَةَ الرَّعْدِ لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ بِصَاعِقَةٍ أَبَداً، وَ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ بِلَا حِسَابٍ، وَ شُفِّعَ فِي جَمِيعِ مَنْ يَعْرِفُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ إِخْوَانِهِ" ‏1.

27/12/2016 - 18:18  القراءات: 22236  التعليقات: 0

الفرق بين النبوة والإمامة واضح فإنّ النبي يوحى إليه دون الإمام، والنبي الخاتم مؤسس للشريعة، والإمام مبيّن لها، كما أنّ النبي يبلّغ عن الله بلا واسطة، بينما يبلغ الإمام عن الله بواسطة النبي، وأي فرق أوضح من ذلك.

27/12/2016 - 10:10  القراءات: 3507  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شحم الذبيحة في الحيوانات المحللة و المذكات بالطريقة الشرعية حلال.
وفقك الله

27/12/2016 - 06:06  القراءات: 12240  التعليقات: 1

دخل التشيّع مصر في اليوم الّذي دخل فيه الإسلام ولقد شهد جماعة من شيعة عليّ فتح مصر منهم المقداد بن الأسود الكندي، وأبو ذر الغفاري، وأبو رافع، وأبو أيوب الأنصاري، وزارها عمّار بن ياسر في خلافة عثمان وهؤلاء ما كانوا يبطنون فكرة التشيّع الّتي كانوا يؤمنون بها منذ عهد رسول اللّه.

26/12/2016 - 22:22  القراءات: 101431  التعليقات: 0

التبذير هو صرف المال في غير وجهه، أي صرفه فيما لا ينبغي صرفه فيه، كصرف المال في غير طاعة الله لكونه من مصاديق إهدار المال و من مصاديق الفساد.

26/12/2016 - 18:18  القراءات: 7250  التعليقات: 0

هناك فرق جوهري بين الدين وبين القانون . .
فالقانون نظام عملي يجري عليه الناس، بهدف جلب المنافع، ودفع المضار الدنيوية.
وقد يسعى بعض الناس إلى التحايل عليه، والتملص منه، فينجحون في ذلك .. دون أن يمكن اكتشاف أمرهم، أو حتى دون أن يجد أحد سبيلاً قانونياً لمؤاخذتهم ..

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
26/12/2016 - 02:02  القراءات: 5709  التعليقات: 0

عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ أنَّهُ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ1 عليه السلام:‏ "كُونُوا دُعَاةً لِلنَّاسِ بِغَيْرِ أَلْسِنَتِكُمْ، لِيَرَوْا مِنْكُمُ‏ الْوَرَعَ وَ الِاجْتِهَادَ وَ الصَّلَاةَ وَ الْخَيْرَ، فَإِنَّ ذَلِكَ دَاعِيَةٌ"

25/12/2016 - 20:20  القراءات: 6979  التعليقات: 0

عَنْ هَارُونَ بْنِ عِيسَى قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام لِمُحَمَّدٍ ابْنِهِ: "يَا بُنَيَّ، كَمْ فَضَلَ مَعَكَ مِنْ تِلْكَ النَّفَقَةِ"؟
قَالَ: أَرْبَعُونَ دِينَاراً.
قَالَ: "اخْرُجْ فَتَصَدَّقْ بِهَا".
قَالَ: إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ مَعِي غَيْرُهَا!

25/12/2016 - 18:18  القراءات: 8243  التعليقات: 0

أوّلاً : يعتقد الشيعة أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يبايع قط ; لأنّ الخليفة مع مرور الزمان أمسك بزمام الأُمور بحيث إنّه لم يكن في حاجة إلى بيعة عليّ (عليه السلام). وأنتم الوهابيّون تقولون إنّ عليّاً (عليه السلام) قد بايع.
و لنفرض أنّ عليّاً بايع ـ كما تقولون ـ ولكن يجب أن ننظر كيف بايع عليّ (عليه السلام); هل بايع عن رغبة منه واختيار؟ أم أنّه بايع مرغماً مُكرهاً؟

25/12/2016 - 17:44  القراءات: 306976  التعليقات: 15

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(35) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً في فقه الجنس و الزواج الدائم و المتعة و الحب و الخطوبة و ما اليها مما نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية يخص أنواع الاستمتاعات الجنسية بين الزوجين و أحكامها في الشريعة الاسلامية و ماهو جائز و مسموح به أو حرام يجب الاجتناب عنه، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

25/12/2016 - 10:10  القراءات: 3313  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ستتزوجان أنتي و أختك و هي تتزوج قبلك، فالف مبروك.
وفقك الله
 

25/12/2016 - 06:06  القراءات: 9594  التعليقات: 0

لا نريد من الشعر في المقام، الألفاظ المسبوكة، والكلمات المنضَّدة على أحد الأوزان الشعرية. وانّما نريد منه ما يحتوي على المضامين العالية، في الحياة ويبث روح الجهاد في الإنسان أو الّذي يشتمل على حجاج في الدين أو تبليغ للحق. وعلى مثل هذا الشعر بنيت الحضارة الإنسانية وهو مقياس ثقافة الاُمّة ورقيّها وله خلود عبر القرون لا تطمسه الدهور والأيّام.

24/12/2016 - 18:18  القراءات: 8413  التعليقات: 0

إن العقوبة للمذنب هي مقتضى العدل الإلهي . . والعقوبة رحمة للبشر ، لأنها تردع أصحاب الأهواء وتمنعهم من تدمير حياة الناس ، ومن تضييع الغاية من الخلق ، و الأهداف الإلهية الكبرى . .
وفيها أيضاً شفاء لصدور قوم مؤمنين ، مظلومين مضطهدين . . لا بد من شفائها ، إذ بدون ذلك ، فإن حق هذا الفريق من الناس سوف يضيع ، وحاشا لله سبحانه أن يضيع حق أحد . .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس