08/09/2016 - 15:56  القراءات: 14028  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(40) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية بخصوص حياة و سيرة الامام محمد بن علي الباقر عليه السلام خامس أئمة أهل البيت عليهم السلام و ما رُوي عن هذا الامام العظيم من حكم و مواعظ و أحاديث، كما و يحتوي الملف على نبذة من النهضة العلمية التي بدأها

08/09/2016 - 15:00  القراءات: 10844  التعليقات: 0

أولاً : إننا لا نرضى ولا نرى مبرراً لما صدر من السائل من توصيف أبي بكر وعمر بالكافرين ، ونرى في ذلك تجاوزاً للحدود لا بد من الإعتذار منه ، والإقلاع عنه .ثانياً : ان ما يذكر عن بيعته « عليه السلام » لأبي بكر وعمر ، لا تساعد عليه الشواهد .

08/09/2016 - 12:00  القراءات: 6780  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for دعاء كميل بن زياد بصوت السيد امير الحسيني (فيديو)
08/09/2016 - 06:00  القراءات: 14122  التعليقات: 0

التسليم واجب في كل صلاة، و هو آخر أجزائها، و المحلِّلُ لها، فبالتسليم يخرج المصلي عن الصلاة و تنتهي صلاته صحيحة.
و للتسليم صيغتان يختار احدهما: الاُولى: «السلام علينا و على عباد الله الصالحين». الثانية: «السلام عليكم» ، هذا هو الواجب ، و يستحب أن يضيف في الثانية فيقول «السلام عليكم ورحمة الله»، و أفضل من ذلك أن يضيف فيها فيقول: «السلام عليكم و رحمة الله و بركاته».

08/09/2016 - 06:00  القراءات: 8008  التعليقات: 0

يعود تاريخ البكاء على الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام في معتقد الشيعة إلى زمان النبي صلى الله عليه وآله ، وذلك لما روي أن النبي صلى الله عليه وآله هو أول من بكى على الحسين عليه السلام ، وتبعه على ذلك صحابته . و يعتقد الشيعة الإمامية بأن البكاء على الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام فيه فضل عظيم وثواب لا يحصى ، مع ما فيه من التأسي برسول الله صلى الله عليه وآله وإظهار المحبة لأهل بيته عليهم السلام ، وقد رويت أحاديث دالة على بكاء أئمة أهل البيت عليهم السلام على الحسين عليه السلام .

08/09/2016 - 01:00  القراءات: 6051  التعليقات: 0

إنّ الخير هو عبارة عن المصالح العامّة التي إذا توفرت انحفظ النظامُ الاجتماعيُ ، فهناك مصالح بيئيّة ، وهناك مصالح اقتصاديّة ، وهناك مصالح شخصيّة ، فإذا اجتمعت هذه المصالح وتحققت تحقق عنوان الخير ، وهو ما يسمّيه فقهاؤنا بحفظ النظام ، فعندما يقول فقهاؤنا : يجب حفظ النظام ، أو : يحرم الإخلال بالنظام ، فالمقصود بالنظام هو ما يحفظ المصالح العامّة ، وما يحفظ تلف النفوس أو تلف الأموال ، وما يحفظ أداء الحقوق لأهلها ، فالنظام العامّ هو شيوع ورواج المصالح العامّة التي تبتني على أداء الحقوق لأهلها ، وتبتني على حفظ النفوس والأعراض والأموال ، وهذا هو الخير ، وعندما

07/09/2016 - 21:00  القراءات: 7820  التعليقات: 0

يستحب لقاريء القرآن أن يكون متوضئاً و لا يجب عليه ذلك، لكن من يريد ملامسة حروف و كلمات القرآن بصورة مباشرة كملامسة كتابة المصحف الورقي يجب عليه التوضوء، أما ملامسة الكتابة من خلال المانيتور و اللوحات الالكترونية فلا يحتاج الى الوضوء لأنه في الواقع لا يلامس الكتابة في هذا الحال بل يلامس الشاشة، وفقكم الله لصالح الاعمال.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
07/09/2016 - 18:00  القراءات: 7250  التعليقات: 0

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "مَنْ‏ نَشَرَ عِلْماً فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهِ" 1.

07/09/2016 - 15:02  القراءات: 8259  التعليقات: 0

إن المراد بقوله : « قولوا فينا ما شئتم » . . هو الاعتقاد بأنهم عليهم السلام حاملون لمراتب الفضل والكمال ، واصلون إلى منازل القرب عند الله . . وليس المقصود هو إعطاؤهم المناصب والمهمات ، والتكاليف والمسؤوليات ، فإن النبوة عبارة عن منصب وتكليف بمهمة ، وحمل مسؤولية . وهذا المنصب وإن كان إنما يعطى لمن حاز مراتب الفضل ، لكن ليس بالضرورة أن يكون كل من حاز مراتب الفضل وكلِّف بمهمة ، وحمِّل مسؤولية ، جعل له منصب بعينه . .

07/09/2016 - 06:00  القراءات: 10973  التعليقات: 0

برأ الله هذا الكون الفسيح الأرجاء البعيد الأغوار، و رحمة بهذه الكائنات المتنوعة العناصر المتبانية الأشكال، و جرى في حكمته أن يجعل بعض الموجودات مادّياً محضاً ليس للروح مدخل في تركيبه، و يعضها روحياً بحتاً ليس للمادة موضع في تكوينه، وجرى في حكمته أيضاً أن ينشيء هذا المخلوق العجيب (الإنسان) فيجعله خلطاً من الروح والمادة .. ثم ربط بالكون الأعلى روح لها لطافة المجردات، ويشدّه إلى الكون الأدنى جسدٌ له كثافة المادّيات، ثم ربط ـ سبحانه و تعالى ـ بين هذين الجزءين المتباعدين، حتى لا يستطيع احدهما تصرّفاً، ولا قبضاً ولا بسطاً، ولا أخذاً ولا ردّاً بغير مساعدة خليطة.

07/09/2016 - 01:00  القراءات: 10948  التعليقات: 0

لا يجب على النبي والإمام ولا غيرهما أن يجرب جميع الأحكام الشرعية بنفسه ، ولا يجب أن يعمل بكل ما هو جائز ، لا قبل أن يعلِّمها لغيره ، ولا بعده ، فإنه مبلِّغ ، وهاد ، ومربّ ومعلم . . وهم (أي الأئمة « صلوات الله وسلامه عليهم ») يقولون : ما كل حلال ينبغي أن يفعل .

  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
06/09/2016 - 18:00  القراءات: 13101  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السَّلام) أنهُ قَالَ: "لَا تُسَمِّ الرَّجُلَ صَدِيقاً سِمَةَ مَعْرِفَةٍ حَتَّى تَخْتَبِرَهُ بِثَلَاثٍ: تُغْضِبُهُ فَتَنْظُرُ غَضَبُهُ يُخْرِجُهُ مِنَ الْحَقِّ إِلَى الْبَاطِلِ، وَ عِنْدَ الدِّينَارِ وَ الدِّرْهَمِ‏، وَ حَتَّى تُسَافِرَ مَعَهُ" 1.

06/09/2016 - 15:00  القراءات: 55453  التعليقات: 0

أ ـ أن الخروج من دار الأرقم ـ كما يقولون ـ إنما كان في الثالثة من البعثة، حينما أمر النبي (صلى الله عليه وآله) بالإعلان بالدعوة، وهم يصرحون بأن إسلام عمر كان في السادسة من البعثة.
ب ـ إنهم يقولون إن عمر قد أسلم بعد الهجرة إلى الحبشة، حتى لقد رق للمهاجرين، لما رآهم يستعدون للرحيل، حتى رجوا إسلامه منذئذٍ، والهجرة إلى الحبشة قد كانت في السنة الخامسة من البعثة، والخروج من دار الأرقم قد كان قبل ذلك أي في السنة الثالثة.
ج ـ أنه قد اشترك في تعذيب المسلمين، وإنما كان ذلك بعد الخروج من دار الأرقم ، والإعلان بالدعوة.

06/09/2016 - 06:00  القراءات: 6119  التعليقات: 0

الحل العملي في مثل حالتك التي أشرت اليها هو الزواج المؤقت ( زواج المتعة ) خاصة للطلاب و الشباب المغتربين، و كَانَ عَلِيٌّ ( عليه السلام ) يَقُولُ لَوْ لَا مَا سَبَقَنِي بِهِ بَنِي الْخَطَّابِ مَا زَنَى إِلَّا شَقِيٌّ .
و قال عمران بن حصين : نزلت آية المتعة في كتاب اللّه ففعلناها مع رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه و آله و سلَّم ـ و لم ينزل قرآن يحرمه ،و لم ينه عنها حتّى مات ، قال رجل برأيه ما شاء.

06/09/2016 - 06:00  القراءات: 8779  التعليقات: 0

لقد يولد ابن آدم، ويولد معه الموت، وهو يترعرع محاطاً بالنيران، لا لأن الله عز وجل قد خلقه من أجل إدخاله نار جهنم؛ فالله قد خلق عباده لينعموا في رحماته الواسعة، إلاّ أن سوء انتخابهم وذنوبهم وخطاياهم هي التي تدفع بالنيران لتحيط بكل فرد منهم، وهذه النيران سوف تتأخر بعملية إحراقها للناس إلى بعد هذه الحياة الدنيا، وهم بحاجة ماسة إلى ما يقيهم ويحصنهم من النار، ولذلك سميت خشية الله بالتقوى.

06/09/2016 - 01:00  القراءات: 27753  التعليقات: 1

فإن رفع الأجساد إلى السماء ، ليس بالأمر الذي يصح التشكيك فيه ، بعد تصريح القرآن ، وتواتر الحديث به . . فإن معراج نبينا الأعظم بجسده وروحه ، ثابت بلا ريب ، وقد أشارت إليه آيات القرآن الكريم . . والأحاديث الشريفة المتواترة . . وهذا دليل على الوقوع فضلاً عن الإمكان . .

05/09/2016 - 21:00  القراءات: 5880  التعليقات: 0

معنى العزاء هو الصبر، و معنى التعزي بعزاء الله هو التصبر و التسلي عند المصيبة و الاستعانة بالله لكي يلهم الانسان المصاب الصبر، و من ذلك ما يقال في بلاد الخليج لاصحاب المصيبة أحسن الله عزاءكم، و معناه رزقكم الله صبراً حسناً.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
05/09/2016 - 18:00  القراءات: 7729  التعليقات: 0

قَالَ الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: "إِذَا أَضَرَّتِ النَّوَافِلُ بِالْفَرَائِضِ فَارْفُضُوهَا" 1.

  • 1. نهج البلاغة : 525، طبعة صبحي الصالح .
05/09/2016 - 15:00  القراءات: 13504  التعليقات: 1

إذا كان شرب البدري للخمر لا يضر ، ولا يحتاجون للتوبة من الكبائر ، فليكن الزنى حتى بالمحارم غير مضر لهم أيضاً ، وكذلك تركهم الصلاة ، وسائر الواجبات وغيرها! . وليكن أيضاً قتل النفوس كذلك . ولقد قتلوا عشرات الألوف في وقعتي الجمل وصفين ، وقتلوا العشرات ، سراً وجهراً ، غيلة وصبراً . فإن ذلك كله لا يضر ، ولا يوجب لهم فسقاً ، ولا عقاباً!!

05/09/2016 - 12:00  القراءات: 5974  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for هل أئمة المذاهب الأربعة هم تلامذة الامام الصادق ؟ (فيديو)

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس