23/11/2004 - 04:40  القراءات: 6340  التعليقات: 1

الحديثان المذكوران ـ و كذلك ما بعدهما من الأحاديث ـ صريحان في أن الجامع الحقيقي للقرآن الكريم من حيث النص و التفسير بعد النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) هو الامام المعصوم الذي عِنْدَهُ جَمِيعَ الْقُرْآنِ كُلِّهِ ظَاهِرِهِ ( أي نصه ) وَ بَاطِنِهِ ( أي تفسيره و تأويله ) و المعصومون هم الامام أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) و أبنائه المعصومين ( عليهم السلام ) ، و لا علاقة لهذه الأحاديث بجمع القرآن ـ أي توحيد المصاحف ـ الذي تم في عهد عثمان .

22/11/2004 - 20:27  القراءات: 5057  التعليقات: 0

حسب الفرض المذكور عليها أن تقضي تلك الصلوات التي صلتها في فترة الاستحاضة و لم تعمل بوظائف المستحاضة .

22/11/2004 - 20:19  القراءات: 205852  التعليقات: 0

السحاق و السحق و المساحقة كلها بمعنى واحد ، يراد بها دَلْكُ فَرج الأنثى بفرج أخرى .

22/11/2004 - 20:10  القراءات: 10975  التعليقات: 0

صاحبة العادة الوقتية التي يأتيها دم العادة في وقت شبه ثابت من الشهر لكن عدد أيام حيضها غير ثابت ، إذا لم تكن عدد الأيام التي ترى فيها الدم بأوصاف الحيض أقل من ثلاثة أيام و لا تتجاوز العشرة فعليها أن تعتبر كل تلك الأيام حيضاً .
لكن لو تجاوزت مجموع الأيام التي ترى فيها الدم العشرة ـ كما في الفرض المذكور ـ و كانت الأيام التي ترى فيها الدم بصفة الحيض ـ أي باللون الأحمر المائل الى السواد و غيرها من الأوصاف ـ عشرة أيام أو أقل فالأيام المتصفة بهذا الوصف هو أيام حيضها و الأيام الأخرى التي يأتيها الدم بلون أصفر فهي من الاستحاضة .

22/11/2004 - 19:35  القراءات: 38721  التعليقات: 0

بعد حصول العقد الشرعي بين الزوج و الزوجة تجوز كافة الاستمتاعات الزوجية و التي من أهمها الجماع ، و ليس للجماع وقت خاص ، إلا أنه لا يجوز الجماع فترة العادة الشهرية (

22/11/2004 - 19:27  القراءات: 6887  التعليقات: 0

الظاهر أن حدود التعرف تختلف بالنسبة الى الأفراد الذين يتشرفون بلقاء الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) حسب منزلتهم الايمانية و حسب ما يراه الامام ( عليه السلام ) من المصلحة ، و الشاهد على ذلك قصة الرمانة الشهيرة في البحرين و تشرف الشيخ محمد بن عيسى الدمستاني بلقاء الامام ( عليه السلام ) و تصريح الامام ( عليه السلام ) بأنه صاحب الأمر ( عجل الله فرجه الشريف ) و جعلنا من أنصاره و أعوانه و المستشهدين بين يديه .

22/11/2004 - 19:12  القراءات: 80354  التعليقات: 3

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
حسب ما يتضح من الرواية المروية عن الامام محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) فان الفترة التي غاب يوسف ( عليه السلام ) عن أبيه النبي يعقوب ( عليه السلام ) هي عشرون عاماً .

22/11/2004 - 14:46  القراءات: 54789  التعليقات: 3

الوضوء مُستحب في نفسه ، و يجب لأمور كالصلاة و الطواف ‏و مسِّ كتابة المصحف الشريف و أسماء الله عزَّ و جل ، و لأمور أخرى .
و يشترط في الماء الذي يتوضى به أمور هي :
1 ـ طهارة الماء .
2 ـ إطلاق الماء ، أي كونه ماءً خالصاً يصحُ أن يُطلق عليه " ماء " فلا يجوز التوضوء بالماء الذي أُضيف اليه شيء آخر بحيث أخرجه من إطلاقه ، كما لو أضيف اليه السكر أو الملح .
3 ـ إباحة الماء ، أي يجب أن يكون الماء الذي يتوضوء به مباحاً غير مغصوب .
و هناك شروط أخرى :
1 ـ أن تكون أعضاء الوضوء و هي الوجه و اليدان و موضع المسح من الرأس و الرجلين طاهرة .

22/11/2004 - 14:01  القراءات: 14135  التعليقات: 1

أَنَّ رَجُلًا حَلَفَ أَنْ يَزِنَ فِيلًا 1 ، فَقَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ) : " يُدْخِلُ الْفِيلَ سَفِينَةً ، ثُمَّ يَنْظُرُ إِلَى مَوْضِعِ مَبْلَغِ الْمَاءِ مِنَ السَّفِينَةِ فَيُعَلِّمُ عَلَيْهِ ، ثُمَّ يُخْرِجُ الْفِيلَ وَ يُلْقِي فِي السَّفِينَةِ حَدِيداً أَوْ صُفْراً أَوْ مَا شَاءَ ، فَإِذَا بَلَغَ الْمَوْضِعَ الَّذِي عَلَّمَ عَلَيْهِ أَخْرَجَهُ وَ وَزَنَهُ "

22/11/2004 - 13:53  القراءات: 8892  التعليقات: 0

لم تذكر كلمة " الكساء " في القرآن الكريم .

22/11/2004 - 13:47  القراءات: 42015  التعليقات: 6

نعم المني نجس و يجب تطهير البدن و الثياب منه للصلاة ، و يتم التطهير بإزالة عين النجاسة و غَسل الموضع المتنجس من البدن أو الثياب بالماء .
و يجب على من خرج منه المني الإغتسال من الجنابة قبل الصلاة كما هو واضح .

22/11/2004 - 01:43  القراءات: 91620  التعليقات: 1

الذين إستشهدوا من أبناء أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) في كربلاء مع أخيهم الحسين ( عليه السَّلام ) هم سبعة عشر ، أما أسمائهم فهي :
1. إبراهيم .
2. أبو بكر .

20/11/2004 - 17:39  القراءات: 8428  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

20/11/2004 - 17:13  القراءات: 4413  التعليقات: 0

لقد اهتمت الشريعة الاسلامية بأمر الدماء اهتماماً بالغاً ، فلا شيء يبلغ خطورة سفك الدماء في الاسلام ، فلا يجوز لأحد أن يقتل أو يعتدي على غيره إلا في إطار الشريعة الاسلامية المقدسة و في ظل القانون و من خلال المحكمة الشرعية العادلة التي يتولاها الفقيه العادل الجامع لشروط القضاء .

20/11/2004 - 06:22  القراءات: 8841  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نهنئك أيها الأخ الفاضل على رحلتك المباركة و إختيارك الصائب و انتخابك الشجاع ، و نسأل الله العلي القدير أن يوفقك لكل خير و أن يوفقك لشكر ما أنعم عليك بالإنتصار لمذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) و أن يعينك في تحمّل هذه المسؤلية العظيمة .
و أما بالنسبة الى الطريقة الصحيحة لأداء الشعائر اليومية فننصحك بقراءة إجاباتنا المفصلة المدرجة في موقعنا تحت عنوان :
1 ـ ما هي الطرق التي يتمكن الإنسان من خلالها التوصل إلى الحكم الشرعي المبرئ للذمة ؟ من خلال الوصلة التالية :

19/11/2004 - 18:41  القراءات: 6087  التعليقات: 0

نأسف لعدم توفر ما طلبت لدينا .

19/11/2004 - 18:39  القراءات: 11275  التعليقات: 0

استغفر الله عز و جل استغفاراً صادقا ، و تُب اليه توبةً نصوحاً ، و إقض من الصلوات و الصيام ما كنت متيقناً من فواتها ، أما غير المتيقين فلا يجب عليك قضاؤها ، فلو ترددت في أن ما فاتتك من الصلوات أو من الصيام هو 40 يوماً او خمسين مثلاً فعليك قضاء الأربعين فقط .
أما عن كيفية قضاء عبادات هذه الفترة الطويلة ، فيكفيك في ذلك العزم و الشروع في قضائها بصورة تدريجية .

19/11/2004 - 18:18  القراءات: 45624  التعليقات: 3

التوبة هي الرجوع الى صراط الله بعد الانحراف عنه ، و لا تتحق التوبة الا بالندم على فعل السيئات ، و العزم على ترك الذنوب و عدم الرجوع اليها ، مع الجد في ترميم الصدع الذي طرأ على حياة الانسان المعنوية بسب تلك الذنوب ، و المبادرة الى أداء حقوق الناس و حقوق الله التي ضيعها الانسان في تلك الفترة . و بعد كل هذا إذا استغفر الانسان ربه بصدق قبل الله توبته .

19/11/2004 - 17:35  القراءات: 11357  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لم نطلع على الكتابين المذكورين ، و ينبغي للمؤمنين الاعتماد على الكتب المعروفة و المعتبرة الجامعة للصلوات المستحبة و الأدعية و الزيارات و الأذكار و الختومات و غيرها ، أمثال مفاتيح الجنان للمحدث القمي ، و مفتاح الجنات للسيد محسن الأمين و غيرها .

19/11/2004 - 17:20  القراءات: 15490  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
كما أشرت أيتها الأخت الفاضلة و كما تعلمين فإن الحجاب واجب شرعي أمر به الله عزَّ و جل في القرآن الكريم و أكدته الأحاديث الشريفة ، فلا مجال إذاً لخلع الحجاب أبداً ، و على المرآة المسلمة أن تتمسك بتعاليم الدين الاسلامي و أن لا تتخلى عنها في أي حالة رغم صعوبة الظروف و تكالب الأعداء على محاربة كل ما يمت الى الاسلام بصلة ، و هذا هو الامتحان العسير و الجهاد الفكري و العقائدي الخطير الذي ابتليت به المرأة المسلمة بل الأمة الاسلامية في هذا العصر .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس