20/11/2016 - 06:06  القراءات: 7146  التعليقات: 0

ها هو العالم يندفع بقوة نحو القرية العالمية الواحدة ، وسنشهد بإذن اللَّه تعالى يوماً نجد فيه العلاقة بين إنسان وإنسان في ‏أقصى العالم أوثق وأمتن بكثير ممّا هي عليه اليوم ؛ علاقات الجيرة وزمالة المدرسة والدرب والعمل . . . فيا ترى ماذا أعدّ المسلمون لذلك اليوم ؟ هل سيبقون حيث هم بانتظار أن تسحقهم عجلات الاندماج العالمي ؟ أم سيصبّون اهتماماتهم ‏ليكونوا أمّة قائدة لهذا التفاعل والاندماج ، أو مشاركين ؛ على الأقلّ ؟

19/11/2016 - 18:18  القراءات: 11580  التعليقات: 0

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .

19/11/2016 - 10:00  القراءات: 1472  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

في مثل هذه الحالة أنت لست مجنباً و وضوؤك على حاله و لم ينتقض.

18/11/2016 - 18:18  القراءات: 11230  التعليقات: 0

ان الشيعة ترى ان الكذب على ائمة اهل البيت كالكذب على الله ورسوله ، موبقة توجب دخول النار وهو عندهم من مفطرات الصائم في شهر رمضان ، وحديثهم وفقههم صريحان بذلك ، فثقاتهم لا يتهمون في النقل عن ائمتهم ابدا ، على ان فيهم من الورع والعبقرية ما يسمو بهم عن كل دنية ، وإذا كانت ائمة العترة الطاهرة تنكر حديث من ذكرهم موسى جار الله فما ذنب الشيعة ؟

17/11/2016 - 18:18  القراءات: 7714  التعليقات: 0

تصوّر جامع الأسئلة ـ لضآلة علمه ـ أنّ أئمّة الشيعة يعملون بالتقيّة في جميع أبواب الفقه ومعارف القرآن والسنّة ، ولذلك تراه يقول تسعة أعشار كلامهم تقيّة وقسمٌ واحد فقط كلام واقعي ، ويكمن الخطأ في هذه النقطة بالذات ، لأنّ التقيّة لها موارد خاصّة كما أسلفنا ، وهي الموارد التي كان حكّام الجور يعملون بأحكام مخالفة للشريعة الإسلاميّة نتيجة جهلهم بسنّة النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، أو أنّ الفقهاء الذين تمّ تنصيبهم من قِبل هؤلاء الحكّام يحكمون بأحكام خاطئة ، هنا يعمل الأئمّة ( عليهم السلام ) بالتقيّة لأجل حقن دماء شيعتهم ويفتون لهم بالعمل طبقاً لفتاوى فقهاء السلطة

السجل الجامع لكل ما يخص موسم زيارة الاربعين
17/11/2016 - 13:06  القراءات: 34405  التعليقات: 2

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(52) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية يخص زيارة الامام الحسين بن علي عليه السلام في العشرين من شهر صفر و التي تُسمى بزيارة الأربعين، و على أبحاث تبين مشروعيتها و تاريخها، كما و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا عل

17/11/2016 - 10:00  القراءات: 5731  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يبدو أنك تركت بعض الاعمال الطيبة التي كنت مداومة عليها، نعلك تركت بعض المستحبات و النوافل، عاودي ما كنت عليه.
وفقك الله
 

17/11/2016 - 06:06  القراءات: 7985  التعليقات: 0

كتب كفار قريش بعد وقعة بدر إلى اليهود : «إنكم أهل الحلقة والحصون ، وإنكم لتقاتلن صاحبنا ، أو لنفعلن كذا وكذا . ولا يحول بيننا وبين خدم نسائكم ، وهو الخلاخل ـ (شيء) ـ فلما بلغ كتابهم اليهود أجمعت بنو النضير [على] الغدر الخ . .» .
ثم يذكر قضية غدر بني النضير ، وما جرى بينهم وبين المسلمين . ونحن نستقرب أن يكون بنو قينقاع هم أول من استجاب لطلب قريش هذا ، لا سيما وأن قريشاً قد كتبت لهم بعد بدر ، وكان نقض بني قينقاع للعهد بعد بدر أيضاً . أما قضية بني النضير فقد كانت في السنة الرابعة بعد أحد ، كما يقولون . وسيأتي الكلام حول ذلك في جزء آخر من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى .

16/11/2016 - 18:18  القراءات: 35674  التعليقات: 0

نعم روى الصدوق قدس سره في كتاب من لا يحضره الفقيه : 1 / 251 :
( 767 ـ وقال أمير المؤمنين عليه السلام فيما علَّم أصحابه : لا تلبسوا السواد فإنه لباس فرعون .

16/11/2016 - 06:06  القراءات: 10862  التعليقات: 0

لما كان المسلمون قرب بدر ، وعرفوا بجمع قريش ، ومجيئها ، خافوا وجزعوا من ذلك ؛ فاستشار النبي «صلى الله عليه وآله» أصحابه في الحرب ، أو طلب العير .
فقام أبو بكر ، فقال : يا رسول الله ، إنها قريش وخيلاؤها ، ما آمنت منذ كفرت ، وما ذلت منذ عزت . ولم تخرج على هيئة الحرب .
فقال له رسول الله «صلى الله عليه وآله» : إجلس ؛ فجلس ؛ فقال «صلى الله عليه وآله» : أشيروا علي .

15/11/2016 - 19:00  القراءات: 189571  التعليقات: 15

إِلَهِي امْدُدْ لِي فِي أَعْمَارِهِمْ ، وَ زِدْ لِي فِي آجَالِهِمْ ، وَ رَبِّ لِي صَغِيرَهُمْ ، وَ قَوِّ لِي ضَعِيفَهُمْ ، وَ أَصِحَّ لِي أَبْدَانَهُمْ وَ أَدْيَانَهُمْ وَ أَخْلَاقَهُمْ ، وَ عَافِهِمْ فِي أَنْفُسِهِمْ وَ فِي جَوَارِحِهِمْ وَ فِي كُلِّ مَا عُنِيتُ بِهِ مِنْ أَمْرِهِمْ ، وَ أَدْرِرْ لِي وَ عَلَى يَدِي أَرْزَاقَهُمْ . وَ اجْعَلْهُمْ أَبْرَاراً أَتْقِيَاءَ بُصَرَاءَ سَامِعِينَ مُطِيعِينَ لَكَ ، وَ لِأَوْلِيَائِكَ مُحِبِّينَ مُنَاصِحِينَ ، وَ لِجَمِيعِ أَعْدَائِكَ مُعَانِدِينَ وَ مُبْغِضِينَ ، آمِينَ .

15/11/2016 - 18:18  القراءات: 7621  التعليقات: 0

إن معاوية قد حارب إمامه، وقُتِلَ في تلك الحرب ـ كما قالوا ـ سبعون ألفاً . . ومن بينهم من قال فيه رسول الله «صلى الله عليه وآله »: تقتلك الفئة الباغية، وهو عمار بن ياسر الذي كان مع علي «عليه السلام». وقَتَلَ معاوية أيضاً الصحابي الجليل حجر بن عدي ومن معه صبراً، ودس السم للإمام الحسن «عليه السلام» .. وجاء بالجيوش الجرارة لحربه «عليه السلام»، إلى غير ذلك من العظائم والجرائم التي لا يقرها عقل، ولا يرضاها دين ولا وجدان.

15/11/2016 - 10:05  القراءات: 4402  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ليس عليك شيء و انما عليك العزم على أن لا تعود لمثله، أعاذنا الله و اياك و جميع المؤمنين من شر الشيطان الرجيم.

وفقك الله

15/11/2016 - 06:06  القراءات: 9474  التعليقات: 0

﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَىٰ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا

14/11/2016 - 18:18  القراءات: 9212  التعليقات: 0

إن الإمامة والولاية قد ذكرت في القرآن الكريم في العديد من الآيات، ومنها آية : ﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ . لكن اسم الإمام علي والأئمة الاثني عشر «عليهم السلام» لم يصرِّح بها فيه، كما لم يصرِّح بعدد ركعات الصلاة، وبأنصبة الزكاة، وكثير من التفاصيل الأخرى، مع أن الله قد ذكر آية كتابة الدين . . وهي أطول آية في القرآن، مع أن كتابته مستحبة، وذكر موضوع استئذان الأبناء على آبائهم في أوقات معينة، بل ذكر بعض المباحات كما اعترف به السائل.

14/11/2016 - 10:00  القراءات: 11635  التعليقات: 0

الاخ محمد كمال لا شك و أن الله عزوجل لم يحرم شيئاً الا بحكمة و القمار من المحرمات بصريح القرآن الكريم، و لعل غيرك لا يلمس حكمة تحريم القمار كما لمسته أنت من خلال تجربتك المريرة خلال السنوات الماضية، و الان ما عليك الا اتخاذ القرار القاطع بترك هذا الذنب العظيم القاتل، و الابتعاد عن الاماكن التي تذكرك بالماضي و كذلك اصدقاء السوء، و العودة الى الله الرحمن الرحيم بمعاودة الفرائض و الواجبات والتي من أهمها الصلاة، و لا تيأسس من رحمة الله فالله غفور رحيم و سيأخذ بيدك إن صدقت في العودة اليه، و استغفر الله كثيراً، و أكثر من قول " اللهم صل على محمد و آل محمد " ستحصل على نتيجة سريعة وستستعيد وضعك السابق شيئا فشيئا، و نحن سندعو لك ان شاء الله بالتوفيق.

14/11/2016 - 06:06  القراءات: 14461  التعليقات: 0

علّمنا القرآن الكريم في بداية كل سورة ( عدا سورة التوبة ) و في آيات كثيرة اُخرى أن نبدأ عملنا باسم الله و أن نعطّر أجواء قلوبنا و أرواحنا بطيب اسمه .
باسم « الله » و هو الجامع للصفات الكمالية .

13/11/2016 - 18:18  القراءات: 17043  التعليقات: 0

إن وصية النبي «صلى الله عليه وآله » بأهل بيته « عليهم السلام» تختلف عن الوصية بالأنصار . . أولاً: لأنه «صلى الله عليه وآله» لم ينصب الأنصار ولاة للأمة، ولا هداة، ثم أوصى بهم . . أما أهل البيت «عليهم السلام»، فنصب منهم علياً «عليه السلام» إماماً ...

13/11/2016 - 06:06  القراءات: 8364  التعليقات: 0

لا ريب أن الحسّ الجمالي يشكّل جانباً مهمّاً من جوانب الحضارة ، وهذا الحسّ يتجلّى ـ أول ما يتجلّى ـ في الطهر و النقاء والنظافة ، ولكنّه يمتلك بالإضافة إلى ذلك أبعاداً أخرى .

12/11/2016 - 18:18  القراءات: 7779  التعليقات: 0

لم نفهم الملازمة بين وجود الصحف، وتغيير وجه التاريخ، وحصول هذه التغيرات الهائلة ، فإن هذه الصحف ليست بأهم، ولا بأعظم شأناً، وأثراً من القرآن، فإذا لم يغير القرآن وجه التاريخ ، فإن أي شيء آخر لا يغيره. والقرآن كان بحوزة أئمتنا «عليهم السلام»، ولم يوصلهم إلى الحكم، ولم يمنع المحن من أن تعصف بهم. ولم يمنع من غيبة الإمام «عليه السلام» . . ولم يزل الخوف على الرسول «صلى الله عليه وآله» الذي اظطره لممارسة الدعوة السريَّة ثلاث سنوات، كما أن التوراة لم تمنع الخوف عن موسى «عليه السلام»، حتى اضطر إلى الإختفاء، والفرار من فرعون خوفاً من القتل. ولم تمنع عيسى «عليه السلام» من محاولة قتله، حتى أخفاه الله تعالى عن قومه، ورفعه إليه، وسيبقى مختفياً إلى أن يعود آخر الزمان.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس