20/01/2019 - 06:00  القراءات: 8749  التعليقات: 0

ان الجهاد ينقسم من جهة اختلاف متعلقاته خمسة اقسام.
احدها الجهاد لحفظ بيضة الدين إذا اراد اعداء الله مسها بسوء، وهموا بأن يجعلوا كلمتهم اعلا من كلمة الايمان بالله، وان يكون الشرع باسمهم مناقضا لدين الله عزوجل. ثانيها الجهاد لدفع العدو عن التسلط على دماء المسلمين بالسفك واعراضهم بالهتك.

19/01/2019 - 22:00  القراءات: 5705  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نقول للأخ عبد اللطيف الجزائري لقد خالفت قواعد الامانة العلمية و النقاش البناء الموصل إلى الحقيقة عندما قمت بإقتطاع ما يتوافق مع ما تتعصب له لكي تستفيد منه لإثبات مدعاك و التحامل على من يخالفك الرأي بطرق غير سليمة ثم تستنتج ما تسوله لك نفسك، فاتق الله.
و ها نحن نذكر الحوار الذي جرى بين كل من أبو حنيفة و محمد بن النعمان الملقب بمؤمن الطاق المكنى بأبي جعفر و هو من تلاميذ الامام جعفر الصادق عليه السلام.

19/01/2019 - 17:00  القراءات: 6481  التعليقات: 0

إذا أراد الله أن يعذب قوما إبتلاهم بالتشكيك بالبديهيات والنقاش في المسلمات! وهذا ما عليه نحن اللبنانيين اليوم في شأن ما يُسمى " شهود الزور". فمن المسلمات في كافة الأزمنة والحقبات وعند كل الشرائع تقبيح فعل الزور وإدانة صاحبه بل وملاحقته ومحاكمته ، كما ينطبق ذلك على مَن تورط معه وستر عليه.‏

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
19/01/2019 - 11:00  القراءات: 7446  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "إِنَّ الدُّنْيَا عَيْشُهَا قَصِيرٌ وَ خَيْرُهَا يَسِيرٌ وَ إِقْبَالُهَا خَدِيعَةٌ وَ إِدْبَارُهَا فَجِيعَةٌ وَ لَذَّاتُهَا فَانِيَةٌ وَ تَبِعَاتُهَا بَاقِيَةٌ" 1.

18/01/2019 - 17:00  القراءات: 6927  التعليقات: 0

تقدم ماليزيا نموذجاً فعلياً وليس ممكناً فحسب، لتعايش المجموعات البشرية التي تنتمي إلى ديانات وثقافات وقوميات متعددة ومتنوعة، ويتصف هذا النموذج في داخل المجتمع الماليزي بالفاعلية والحيوية، بمعنى أنه نموذج متحرك وليس ساكناً، وبالتالي فهو معرض دائماً للتغير والتقلب والاحتكاك، بالشكل الذي يجعله في دائرة التجريب والاختبار، لمعرفة مدى ثباته وتماسكه، وهو ما تبين فعلياً، وكشف عنه الواقع على الأرض.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
18/01/2019 - 11:00  القراءات: 7746  التعليقات: 0

عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام:‏ "أَنَّ الَّذِي حَمَلَ نُوحٌ مَعَهُ فِي السَّفِينَةِ مِنَ النَّخْلِ الْعَجْوَةُ 2 وَ الْعَذْقُ 

18/01/2019 - 06:00  القراءات: 9221  التعليقات: 0

الشيعة لا ينكرون أن الخلفاء الأوائل قد قاموا بالفتوحات الواسعة.. وملكوا البلاد الكثيرة.. وتوسعت رقعة الإسلام في زمنهم. ولكنهم ينكرون عليهم أفعالاً أخرى صدرت منهم، لم يكن أحد يتوقعها، مثل ضربهم الزهراء «عليها السلام»، وإسقاط جنينها، ومحاولة إحراق بيتها، وأخذ الخلافة من صاحبها الشرعي، بالإضافة إلى مخالفات كثيرة أخرى ذكرها لهم أهل السنة أنفسهم، وناقشوا فيها ولا يزالون.

17/01/2019 - 22:00  القراءات: 13959  التعليقات: 0

معنى الحسد هو تمني زوال النعمة عن شخص ما مع تمني تحولها اليه أو مجرد سلبها منه ، أو تمني أن تكون النعمة له دون غيره.

17/01/2019 - 17:00  القراءات: 7979  التعليقات: 0

﴿ وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ 1.

سبق و أن يحثنا في هذه الآية بعض المسائل التي لا داعي لتکرارها هنا، وفيما يلي نبحث المقطع الذي يتساءل فيه إبراهيم عن نصيب ذريته من الإمامة، فجاء الجواب الإلهي قائلاً: ﴿ ... يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ 1.

17/01/2019 - 11:00  القراءات: 6147  التعليقات: 0

فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "يَا ذَا النَّمِرَةِ هَذَا جَبْرَئِيلُ يَأْمُرُنِي أَنْ أُبَلِّغَكَ السَّلَامَ وَ يَقُولُ لَكَ رَبُّكَ أَ مَا تَرْضَى أَنْ أَحْشُرَكَ عَلَى جَمَالِ جَبْرَئِيلَ". فَقَالَ ذُو النَّمِرَةِ: فَإِنِّي قَدْ رَضِيتُ يَا رَبِّ فَوَ عِزَّتِكَ لَأَزِيدَنَّكَ حَتَّى تَرْضَى

16/01/2019 - 22:00  القراءات: 5048  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

صلاتك صحيحة، و تقبل الله أعمالك، و أسألك الدعاء.

وفقك الله

16/01/2019 - 17:00  القراءات: 6144  التعليقات: 0

لقد تغيرت اليوم صورة العلاقة مع الآخر، ولم يعد الآخر ذلك الذي نستطيع أن نفصل أنفسنا عنه، ونضع بيننا وبينه حواجز ومسافات. فقد أصبح هذا الذي نصطلح عليه بالآخر حاضرا معنا، وفاعلا ومؤثرا في حياتنا ومحيطنا وبيئتنا، في ظل عالم شديد الترابط والتداخل والتفاعل، كما لو أنه في صورة قرية كونية تتصاغر باستمرار، وهذه هي الصورة الافتراضية التي جاءت العولمة للإعلان عنها، والتبشير بها.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
16/01/2019 - 11:00  القراءات: 6244  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى كَرِهَ لِي سِتَّ خِصَالٍ وَ كَرِهْتُهَا لِلْأَوْصِيَاءِ مِنْ وُلْدِي وَ أَتْبَاعِهِمْ مِنْ بَعْدِي، مِنْهَا: الْمَنُّ بَعْدَ الصَّدَقَةِ" 1.

16/01/2019 - 06:00  القراءات: 10103  التعليقات: 0

أقول: ان هذه الروايات قد حملها العلماء على غير ظاهرها إضافة إلى انها معارضة بروايات أخرى صريحة بالنص من الإمام الهادي (عليه السلام) على إمامة ولده الحسن العسكري (عليه السلام) في حياة ولده ابي جعفر(رح). وكان على صاحب النشرة ان يشير إليها ولا يوهم القارىء أن ما ذكره أعلاه هو الروايات الوحيدة.

15/01/2019 - 22:00  القراءات: 8397  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لا يجوز له الاستمناء بمفرده، لكن يجوز له الاستمناء بواسطتك أي بيدك أو ببدنك و دون حصول الجماع.

وفقك الله

15/01/2019 - 17:00  القراءات: 6657  التعليقات: 0

السيرة النبوية ليست مجرد فضائل باهرة تزيدنا فخراً‮ ‬واعجاباً‮ ‬برسول الله‮ (‬ص‮)‬،‮ ‬ولا مجرد مواقف وصفات اخلاقية تتميز بها شخصيته الكريمة،‮ ‬بل‮ ‬يجب ان نقرأها كنهج لحياتنا الاجتماعية،‮ ‬وبرنامج لنظامنا السياسي‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
15/01/2019 - 11:00  القراءات: 5212  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "احْذَرِ اللَّهْوَ وَ اللَّعِبَ وَ الْهَزْلَ وَ كَثْرَةَ الضَّحِكِ وَ الْمَزْحِ وَ التُّرَّهَاتِ 1" 2.

15/01/2019 - 06:00  القراءات: 9718  التعليقات: 0

فقد جاء في نوادر جنائز الكافي خبر طويل، تقدم شطر منه قبل صفحات قليلة، ونعود فنلخصه هنا على النحو التالي:
إن عثمان قد آوى الذي جدع أنف حمزة (وهو معاوية بن المغيرة بن أبي العاص كما تقدم) وخبأه في مكان من داره، وأمر أم كلثوم: أن لا تخبر أباها فقالت: ما كنت لأكتم النبي «صلى الله عليه وآله» عدوه.
وخرج عثمان إلى النبي «صلى الله عليه وآله». وعرف النبي ذلك بواسطة الوحي؛ فأرسل علياً «عليه السلام» ليأتي به؛ فلم يجده؛ فجاء عثمان، وطلب الأمان له بإلحاح، فقال له «صلى الله عليه وآله»: إن قدرت عليه بعد ثالثة قتلته؛ فأخذه عثمان، فجهزه، وانطلق.

14/01/2019 - 22:00  القراءات: 5764  التعليقات: 0

يكره الاكل و الشرب بعد حصول الجنابة و قبل الاغتسال منها، لكنه ليس حراماً، و كون اليد نظيفة لا يؤثر في الحكم و ذلك لان الحكم متعلق بالجنابة، و الجنابة لا ترتفع الا بالاغتسال أو بالتيمم بدل الغسل لمن كان معذورا من الاغتسال.

14/01/2019 - 17:00  القراءات: 7073  التعليقات: 0

واليوم بدأت الأنظار تتجه صوب الإمبراطورية الأمريكية التي ورثت في العصر الحديث الإمبراطورية البريطانية، وهي الإمبراطورية التي بشر بها المؤرخ البريطاني أرنولد تويمبي في كتابه (دراسة التاريخ)، حين أعلن أن القرن العشرين هو القرن الأمريكي الذي سيشهد صعود أمريكا كقوة عالمية مسيطرة.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس