07/11/2018 - 06:00  القراءات: 8218  التعليقات: 0

ورد بالسند الصحيح عن أبي عبد الله الصادق «عليه السلام»، قال: لما هبط جبرائيل على رسول الله «صلى الله عليه وآله» بالأذان، أذن جبرائيل وأقام. وعندها أمر رسول الله «صلى الله عليه وآله» علياً «عليه السلام» أن يدعو له بلالاً فدعاه، فعلمه رسول الله «صلى الله عليه وآله» الأذان، وأمره به

06/11/2018 - 22:00  القراءات: 10784  التعليقات: 0

إن الله عَزَّ و جَلَّ ستار العيوب و غفار الذنوب، و لا يحب سبحانه و تعالى هتك ستر عبده المذنب إلا إذا هو أقدم على هتك الستر و اختار الفضيحة بإرتكابه لبعض الذنوب التي تسبب هتك الستر.

06/11/2018 - 17:00  القراءات: 7707  التعليقات: 0

ضمن ما يتصل بـ (فلسفة التاريخ) ينبثق سؤال مركزي هام يقول: (ما العنصر الذي يحرّك التاريخ والمجتمعات؟)، (ما العامل أو العوامل التي تبعث الحركة في المجتمع والتاريخ؟)، (ما سبب الحركة في المجتمع؟)، (ما العامل الذي يشحنه بالطاقة والحيوية، ويبعث فيه الحركة والفاعلية والنشاط؟).<--break->

06/11/2018 - 06:00  القراءات: 6105  التعليقات: 0

فأما بالنسبة لجابرية الشهرة الاستنادية، بمعنى أن يُعلم شيوع الاستناد، ويشتهر العمل بالرواية في زمان المعصوم، أو في العصر المتصل بزمانه، فإن الخلاف فيه واقع بين العلماء..

05/11/2018 - 22:00  القراءات: 3589  التعليقات: 0

لا يجوز فضحه.

05/11/2018 - 17:00  القراءات: 6416  التعليقات: 0

الصورة التي يقدمها العالم العربي عن نفسه اليوم في أحد جوانبها، هي أشبه ما تكون بصورة العصور الوسطى في أوروبا، الموصوفة هناك بعصور الظلام والانحطاط، والتي سادت فيها وتكرست الانقسامات والنزاعات والحروب بين المذاهب والطوائف والجماعات الدينية والعرقية والإثنية، وانبعثت فيها وتعمقت نزعات القطيعة والإقصاء والإلغاء، وارتفعت فيها واشتدت لغة العنف والقسوة والكراهية، وتراجعت فيها وتقلصت قيم العلم والعقل والجمال.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
05/11/2018 - 11:00  القراءات: 5923  التعليقات: 0

قال الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام: "رَأَيْتُ الْمَعْرُوفَ لَا يَصْلُحُ إِلَّا بِثَلَاثِ خِصَالٍ: تَصْغِيرِهِ، وَ تَسْتِيرِهِ، وَ تَعْجِيلِهِ، فَإِنَّكَ إِذَا صَغَّرْتَهُ عَظَّمْتَهُ عِنْدَ مَنْ تَصْنَعُهُ إِلَيْهِ، وَ إِذَا سَتَّرْتَهُ تَمَّمْ

04/11/2018 - 22:00  القراءات: 25055  التعليقات: 0

نافلة العشاء و التي تُسمَّى الوَتِيْرَة هي صلاة مستحبة و هي من النوافل الرواتب اليومية و هي ركعتان من جلوس و تُعَدَّان ركعة واحدة سنَّها رسول الله صلى الله عليه و آله و وقتها بعد صلاة العشاء، و تُعرف بصلاة الشاكرين.

04/11/2018 - 17:00  القراءات: 7426  التعليقات: 0

تواجه الانسان في هذه الحياة مسئوليات كبيرة تنتظم في عدة دوائر، فهو مسئول بالدرجة الاولى عن نفسه لتسيير شؤون حياته، وتوفير متطلباته الذاتية مادية ومعنوية، ثم هو مسئول عن عائلته واسرته، بان يتكفل باحتياجاتهم ويرعى مصالحهم، وباعتباره جزءا من مجتمعه ومحيطه، فهو معني بالشأن الاجتماعي العام، ولانه ينتمي الى الدائرة الانسانية، فلا بد له من تحمل مسئولياته على الصعيد الانساني العالمي.

04/11/2018 - 11:00  القراءات: 6247  التعليقات: 0

مَاتَ‏ رَجُلٌ‏ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله فِي جَنَازَتِهِ يَمْشِي.

فَقَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِهِ: أَ لَا تَرْكَبُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟

04/11/2018 - 06:00  القراءات: 9759  التعليقات: 0

فحديث الثقلين حتى بلفظ مسلم صريح وواضح في أن النبي صلى الله عليه وآله إنما أمر فيه المسلمين بالتمسك بالكتاب والعترة معاً وليس بخصوص الكتاب كما يزعم عثمان ومن قبله ابن تيمية، وهذا ما فهمه العلماء من هذا الحديث، فهم لا يفرقون بين ألفاظ هذا الحديث وغيره في دلالتها على لزوم التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة، وهذه نماذج من أقوالهم:

03/11/2018 - 22:00  القراءات: 6093  التعليقات: 0

القرآن الكريم لم يذكر تفاصيل الأمور و الأحكام بل أشار و ترك التفصيل لرسول الله صلى الله عليه و آله، و ما لم يوفق الرسول صلى الله عليه و آله لبيانه تركه لعترته الطاهرة عليهم السلام. فالقرآن أمر بالصلاة و لم يذكر تفاصيل أحكام الصلاة كعدد الركعات مثلاً و ترك تبيينها و تعليمها الى النبي المصطفى صلى الله عليه و آله فقال: "صلوا كما رأيتموني أصلي".

03/11/2018 - 17:00  القراءات: 25503  التعليقات: 0

قد عرف النّاس في مختلف الأقطار امتناع الإمام الحسين (عليه السّلام) عن البيعة، فاتّجهت إليه الأنظار، وبخاصّة أهل الكوفة، فقد كانوا يومذاك من أشدّ النّاس نقمةً على يزيد، وأكثرِهم ميلاً إلى الإمام (عليه السّلام)؛ فاجتمعوا في دار سليمان بن صرد الخزاعي، فقام فيهم خطيباً فقال: إنَّ معاوية قد هلك، وإنّ حسيناً قد تقبّض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنّكم ناصروه ومجاهدو عدوّه فاكتبوا إليه وأعلموه، وإنْ خفتم الفشل والوهن فلا تغرّوا الرجل في نفسه.

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
03/11/2018 - 11:00  القراءات: 5334  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ النَّحْلِ فِي كُلِّ شَهْرٍ كُفِيَ الْعُدْمَ‏ فِي الدُّنْيَا، وَ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنْ أَنْوَاعِ الْبَلَاءِ أَهْوَنُهُ الْجُنُونُ وَ الْجُذَامُ وَ الْبَرَصُ، وَ كَانَ مَسْكَنُهُ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ وَ هِيَ وَسَطُ الْجِنَانِ"‏.

03/11/2018 - 06:00  القراءات: 6559  التعليقات: 0

الثاني: إن من الواضح: أن حمله «عليه السلام» لراية رسول الله «صلى الله عليه وآله»، وقيادته للعسكر لمما يزيد في رعب اليهود، ويهزمهم نفسياً.

02/11/2018 - 22:00  القراءات: 5118  التعليقات: 0

الغسل يكون بصب الماء على العضو المراد غسله ثم امرار اليد عليه، و أما المسح فيكون بجعل اليد المبتلة ببلل الوضوء على العضو المراد إجراء المسح عليه كالرأس و القدمين ثم سحب اليد حال كون اليد مستقرا على العضو، فهذا هو المسح.

02/11/2018 - 17:00  القراءات: 7841  التعليقات: 0

الصلاة اليومية عنوان عمل المسلم، ووجهُ هذا الدين، وعروجٌ إلى ربِّ العالمين تبارك وتعالى، وقربانُ كل تقي... ويكفي في أهميَّتها أنّضها إنْ قُبلت قُبل ما سواها وإن رُدَّت رُدَّ ما سواها، لذلك﴿ ... كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا 1.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
02/11/2018 - 11:00  القراءات: 5026  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ عَلَيْكُمْ فَرَائِضَ فَلَا تُضَيِّعُوهَا، وَ حَدَّ لَكُمْ حُدُوداً فَلَا تَعْتَدُوهَا، وَ نَهَاكُمْ عَنْ أَشْيَاءَ فَلَا تَنْتَهِكُوهَا، وَ سَكَتَ عَنْ أَشْيَاءَ وَ لَمْ يَدَعْهَا نِسْيَاناً فَلَا تَتَكَلَّفُوهَا".

02/11/2018 - 06:00  القراءات: 7061  التعليقات: 0

إن عصمة الأنبياء والأئمة عن الخطأ والسهو والنسيان، وعن ارتكاب الذنوب لهي من الأمور الثابتة غير القابلة للتشكيك، ولا يفيد التمسك بما تشابه من كلمات آية الله العظمى السيد الخميني قدس سره.. ولا تُقْبَلُ نسبة هذا الأمر إليه.

01/11/2018 - 22:00  القراءات: 9123  التعليقات: 0

تنقسم الذنوب و المعاصي إلى قسمين: 1. ذنوب كبيرة تُعرف بـ الكبائر. 2. ذنوب صغيرة تُعرف بـ الصغائر أو اللمم

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس