20/04/2006 - 12:44  القراءات: 36238  التعليقات: 2

قاتل حمزة سيد الشهداء و أسد الله و أسد رسوله ( صلى الله عليه و آله ) هو غلام حبشي يسمى " وحشي " ، و كان غلاما لمطعم بن عدي بن نوفل ، قتله في غزوة أحد برمحه ، ثم جاءت هند فبقرت بطن حمزة ( عليه السلام ) و أخرجت كبده و لاكته بأسنانها .

20/04/2006 - 12:27  القراءات: 13229  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

صلاة الليل صلاة مستحبة و لها ثواب عظيم إلا أنها لا تغني عن قضاء الصلوات الفائتة ، و يجب عليك قضاء ما فاتك من الصلوات الواجبة ، و آراء الفقهاء المراجع في هذه المسألة غير مختلفة .

لمزيد من المعلومات بخصوص قضاء الصلوات يمكنك مراجعة اجاباتنا السابقة من خلال الوصلات التالية :

www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=5221

www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=4714

20/04/2006 - 12:02  القراءات: 8653  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : اذا كانت لمصالحة الامام الحسن بن علي الزكي ( عليه السلام ) مع معاوية دلالة على صلاح حال معاوية و شرعيته فينبغي أن تكون لمصالحة جده رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) للمشركين في صلح الحديبية دلالة كبرى على صلاح المشركين و شرعيتهم ، و من الواضح أن هذا الاستدلال باطل ، و لقد صح ما قيل في الأمثلة أن الغريق يتشبث بكل حشيش . لمزيد من التفصيل حول صلح الحديبية راجع اجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية : http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=584

20/04/2006 - 11:51  القراءات: 48730  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

المعنى اللغوي للاحتياط :

قال في لسان العرب : حوط : حاطَه يَحُوطُه حَوْطاً و حِيطةً و حِياطةً : حَفِظَه و تعَهَّده ، و احْتاطَ الرجلُ : أَخذ في أُموره بالأَحْزَم ، و احْتاط الرجل لنفسه أَي أَخذ بالثِّقة ، و الحَوْطةُ و الحَيْطةُ: الاحْتِياطُ ، ( لسان‏ العرب : 7 / 279 ) .

فمعنى الاحتياط في اللغة هو الأخذ في الأمور بأوثق الوجوه و أكثرها وقاية مما يخاف منه من مخالفة الواقع و الصواب .

الإحتياط في المصطلح الفقهي :

20/04/2006 - 07:23  القراءات: 6047  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

سَأَلَ رَجُلٌ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ـ علي بن أبي طالب ـ ( عليه السلام ) ، فَقَالَ لَهُ : يَا ابْنَ عَمِّ خَيْرِ خَلْقِ اللَّهِ ، مَا مَعْنَى السَّجْدَةِ الْأُولَى ؟

فَقَالَ : " تَأْوِيلُهَا اللَّهُمَّ إِنَّكَ مِنْهَا خَلَقْتَنَا يَعْنِي مِنَ الْأَرْضِ ، وَ تَأْوِيلُ رَفْعِ رَأْسِكَ وَ مِنْهَا أَخْرَجْتَنَا ، وَ تَأْوِيلُ السَّجْدَةِ الثَّانِيَةِ وَ إِلَيْهَا تُعِيدُنَا ، وَ رَفْعِ رَأْسِكَ وَ مِنْهَا تُخْرِجُنَا تَارَةً أُخْرَى " ، ( من ‏لا يحضره ‏الفقيه : 1 / 314 ) .

20/04/2006 - 07:05  القراءات: 21616  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، و بعد: هناك أحاديث رُويت عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) تصرح بأن أعظم آية في كتاب الله عز و جل هي آية: " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ ".

19/04/2006 - 18:55  القراءات: 6518  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ ، وَ أَبُو الْفَضْلِ شَاذَانُ بْنُ جَبْرَئِيلَ ، وَ أَبُو الْعِزِّ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ بِأَسَانِيدِهِمْ إِلَى الشَّيْخِ الْمُفِيدِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ يَرْفَعُهُ ، قَالَ : لَمَّا مَاتَ أَبُو طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَتَى أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ـ علي ـ ( عليه السلام ) النَّبِيَّ ( صلى الله عليه و آله ) فَآذَنَهُ بِمَوْتِهِ ، فَتَوَجَّعَ تَوَجُّعاً عَظِيماً وَ حَزِنَ حُزْناً شَدِيداً .

18/04/2006 - 20:46  القراءات: 7311  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

رَوى الْحَسَنُ بْنُ فَضْلٍ الطَّبْرِسِيُّ فِي مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ ، نَقْلًا مِنْ كِتَابِ النُّبُوَّةِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : كَانَ بِالْمَدِينَةِ فَزَعٌ ، فَرَكِبَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ) فَرَساً لِأَبِي طَلْحَةَ ، فَقَالَ : " مَا رَأَيْنَا مِنْ شَيْ‏ءٍ ، وَ إِنْ ‏وَجَدْنَاهُ لَبَحْراً " ، ( مستدرك‏ الوسائل : 8 / 273 ) .

قال حماد بن سلمة كان هذا الفرس بطيئا فلما قال ( صلى الله عليه و آله ) هذا القول صار سابقا لا يلحق ، ( بحار الأنوار : 61 / 185 ) .

18/04/2006 - 20:31  القراءات: 10067  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

إطاعة الوالدين واجبة في الحلال و المباح ، أما في الحرام و ترك الواجبات فلا يجوز إطاعتهما ، و قد قال الله عزَّ و جل في القرآن الكريم : { وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } ( سورة لقمان ، الآية : 15) .

18/04/2006 - 20:06  القراءات: 6034  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

نعم بالنسبة الى المستحاضة القليلة و المتوسطة إن فاتها شيء من الصلوات حال استحاضتها و أرادت أن تقضيها في حال طهرها فإنها تقضيها بوضوء واحد ما لم ينتقض وضوؤها ، و لا حاجة لتكرار الوضوء لكل صلاة .

و لكنها إذا أرادت أن تقضي ـ حال استحاضتها القليلة أو المتوسطة ـ صلوات قد فاتتها من قبل أي حال طهرها فعليها أن تتوضأ لكل صلاة وضوءً واحداً لكونها في حالة الاستحاضة ، و الملاك حالها حين أداء أو قضاء الصلاة .

18/04/2006 - 17:01  القراءات: 6048  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

صلواته التي قضائها بنية القضاء الاحتياطي و كذلك التي قضاها بنية ما في الذمة صحيحة و لا حاجة لاعادتها .

و لمزيد من التفصيل بخصوص قضاء الصلوات يمكنك الرجوع الى اجاباتنا السابقة من خلال الوصلات التالية :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=5221

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=4714

18/04/2006 - 16:55  القراءات: 9115  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

راجع اجاباتنا السابقة بخصوص الاغاني و حكمها و كذلك الموسيقى و يمكنك ذلك من خلال الوصلات التالية :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=1500

.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=3126

www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=512

18/04/2006 - 16:43  القراءات: 6745  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

يمكنك الرجوع الى الوصلات التالية فإنها قد تعينك على ما تريد إنجازه :

http://www.sistani.org/html/ara/main/index.php?page=2&2ang=ara&part=2

http://www.sistani.org/html/ara/main/index.php?page=2&2ang=ara&part=2

18/04/2006 - 16:36  القراءات: 14344  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : راجع اجاباتنا السابقة بهذا الخصوص من خلال الوصلات التالية :

18/04/2006 - 16:28  القراءات: 26961  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

الناقة : الأنثى من الإبل ، و ناقة النبي صالح ( عليه السلام ) هي التي أرسلها الله عز و جل معجزة و آية لإثبات نبوة صالح ( عليه السلام ) ، و قد وصفها الله عز و جل في القرآن الكريم بأنها ناقة الله تشريفاً لها حيث قال عز مِن قائل : { كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا * إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا * فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا * فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا * وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا } ، ( سورة الشمس ، الآيات : 11 _ 15 ) .

18/04/2006 - 16:00  القراءات: 134342  التعليقات: 8

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

لفظة " مكة " لم ترد في القرآن الكريم إلا مرة واحدة و في قول الله عز و جل : { وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا } ، ( سورة الفتح : 24 ) .

و مكة المكرمة ذكرت مرة أخرى بلفظ " بكة " في قول الله تعالى : { إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ } ، ( سورة آل عمران : 96 ) .

18/04/2006 - 15:37  القراءات: 19681  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

سبق و أن أجبنا كراراً على أمثال هذا السؤال فلمعرفة الحكم الشرعي بهذا الخصوص انظر اجاباتنا السابقة من خلال وصلاتها التالية :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=1485

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=2796

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=2900

18/04/2006 - 15:21  القراءات: 9772  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

راجع إجابتنا السابقة بخصوص هذا الموضوع من خلال الوصلات التالية :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=671

و لمزيد من المعلومات يمكنك مراجعة إجاباتنا السابقة أيضاً من خلال الوصلات التالية :

www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=581

www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=582

18/04/2006 - 14:03  القراءات: 8408  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : انظري إجابتنا المفصلة بهذا الخصوص من خلال الوصلة التالية :

17/04/2006 - 17:10  القراءات: 26195  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : أرض كربلاء بقعة مباركة و أرض مقدسة اختارها الله عز و جل لأن تكون مسرحاً بطولياً لواقعة الطف الأليمة التي حدثت في يوم عاشوراء أي يوم الجمعة العاشر من شهر محرم من سنة 61 هجرية ، الموافق لـ 12 / 10 / 680 ميلادية ، و قد قُتل في واقعة الطَّف الأليمة سبط النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) ، خامس أصحاب الكساء و ثالث أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) مع جمع من خيرة أبنائه و أصحابه في أرض كربلاء دفاعاً عن الدين الاسلامي و قيمه .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس