الحاج بهيج صديق حميم لأحد الشيوخ الفضلاء في قريته، قصده زائراً ذات ليلة، طرق الباب فخرج الشيخ مستبشرا بمجيئه، ألقى تحية الإسلام وأراد الدخول على العادة، فأخبره الشيخ بأنه مع زوجين مختلفين، يكاد خلافهما أن يوصلهما إلى الطلاق، حاول بهيج الرجوع، فأصر الشيخ عليه وجره إلى داخل الدار.