الخمس

09/06/2025 - 13:54  القراءات: 136  التعليقات: 0

ما ورد في روايات اباحة الخمس والانفال لشيعتهم المحمول على المواردالمخصوصة الثلاثة فتوى ونصاً قد تضمنت تلك الروايات اذن الصديقة عليها السلام فيذلك بجانب اذن الرسول صلى الله عليه وآله واذن الامير واذن الحسنين وباقي الائمة عليهم السلام.

16/03/2025 - 01:49  القراءات: 699  التعليقات: 0

من المقرر والمحرر في محله كون الانفال هي الفيء بعينه، وقد جُعلت ولايته و ملكية التصرف فيه لله وللرسول ولذي القربى. والانفال والفيء كما هو محرر في الفقه، عموم الموارد والمنابع الطبيعية أي الثروة في بلاد المسلمين ...

04/01/2025 - 14:02  القراءات: 774  التعليقات: 0

من المعلوم أنّ الإسلام يتضمّن من جملة قوانينه المتنوّعة "قانونا ماليا".. له تشعبات كثيرة، إلاّ أنّ هذا القانون عندما نلاحظ مفرداته وتفاصيله نرى أنّه ينقسم إلى قسمين أساسيين هما:

  • الأول: القسم الإلزامي أي الواجب على المسلم دفعه مع توافر أسبابه ولا  تبرأ الذمّة بدون دفعه.
  • الثاني: القسم غير الإلزامي وهو الذي يدفعه المسلم عن طيب نفس ومن دون موجب شرعي.
09/12/2023 - 06:20  القراءات: 1833  التعليقات: 0

قال الله تعالى في محكم كتابه﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا ... 1. تشير هذه الآية بوضوح تام إلى أن ضريبة الخمس واجبة في الغنائم التي يحصل عليها المسلم، والغنيمة هي ما يربحه الإنسان من أي عمل يقوم به، إلا أن فقهاء الإسلام اختلفوا في تحديد مورد الغنيمة الذي يجب فيه الخمس، ففي المذهب الشيعي الإمامي فإن الخمس يجب في كل ربح يحصل عليه الإنسان من كسب.

28/01/2023 - 14:13  القراءات: 2383  التعليقات: 0

من الواضح أن كل مداخيل الدولة الإسلامية من الضرائب والأموال هي من أجل تغذية بيت مال المسلمين وصرفها في الموارد المختلفة للدولة، من بناء البنى التحتية والمشاريع الإنمائية والخدماتية والإنسانية والتعليمية، ومن المصارف أيضاً تقوية القوى الأمنية والعسكرية وحماية حدود الدولة الإسلامية في مواجهة أعداء الخارج أو العملاء من الداخل، وما شابه ذلك.

08/02/2022 - 15:00  القراءات: 3161  التعليقات: 0

صدق فاضل المؤونة -في كتاب الخمس- هل هو من المواضيع المستنبطة التي يُرجع فيها إلى الفقيه؟ أو هو من المواضيع الصرفة التي يرجع فيها إلى تشخيص المكلَّف؟ ثم إنَّه إنْ كان من القسم الثاني فإنَّ أكثر اختلافات الفقهاء في باب أرباح المكاسب يكون من الاختلاف في التشخيص الذي لا يكون قول الفقيه فيه حجَّة على المكلَّف ما لم يُوجب له الاطمئنان؟

26/06/2021 - 19:17  القراءات: 7195  التعليقات: 0

من الواضح أن بيت مال المسلمين كان من المعتبر أنه بمثابة وزارة المالية في العصر الحاضر وفق التنظيم العام للدولة ومؤسساتها المدنية والعسكرية، فقد كانت تُجبى إليه الأموال من المصادر كافة التي كان من المتعارف أنها تزود بيت المال كالزكاة وغنائم الحروب وأراضي الأنفال وغير ذلك، ونحن في هذه المقالة سنلقي الضوء على مصادر بيت مال المسلمين المالية، وعلى المصاريف التي كان بيت المال ينفقها في أمور ومصالح المسلمين والأمة.

07/06/2021 - 13:00  القراءات: 4391  التعليقات: 0

هل الخمسُ حقٌّ شخصيٌّ للإمام (ع)؟ أو هو حقٌّ لمنصب الإمامة؟ وماهو الدليلُ في كلا الفرضين؟

18/06/2019 - 06:00  القراءات: 9567  التعليقات: 0

وهذه شبهة ضعيفة، ويمكن لنا أن نجيب عليها بعدة إجابات:

11/03/2019 - 17:00  القراءات: 22751  التعليقات: 0

قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه:﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ ... 1.

09/11/2018 - 06:00  القراءات: 7201  التعليقات: 0

بما تقدم: من أن إسلام جعفر وحمزة قد تأخر عن مطلع البعثة إلى مدة طويلة، ربما إلى ما بعد انذار العشيرة الأقربين. وسيأتي بعض الحديث عن ذلك حين الكلام عن مناشدات أمير المؤمنين «عليه السلام» لأهل الشورى، فلعل الخمس كان يعطى لعلي «عليه السلام» قبل اسلام حمزة، وجعفر..

30/07/2017 - 17:00  القراءات: 12971  التعليقات: 0

إذاً يمكننا الاستدلال بصحيحة علي بن مهزيار على أن المراد بالغنيمة في قوله سبحانه﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ ... 1عموم الأرباح والفوائد لا خصوص غنيمة دار الحرب.

23/07/2017 - 17:00  القراءات: 11596  التعليقات: 0

أرباح التجارات والزراعات والصنائع وجميع أنواع الاكتسابات وفواضل الأقوات من الغلات والزراعات عن مؤونة السنة على الاقتصاد ويجب فيها الخمس، وهو قول علمائنا اجمع.

19/07/2017 - 06:00  القراءات: 7375  التعليقات: 0

هل صحيح أن تشريع الخمس لآل الرسول معناه تبني مبدأ الطبقية، والالتزام به؟! بل هو قبول بمبدأ التمييز العنصري، كما يحلو للبعض أن يقول؟

18/04/2017 - 17:00  القراءات: 8358  التعليقات: 0

حينما يواجه المجتمع تحديات ومعوقات ولا يهتم بمواجهتها والتصدي لها، فإنه يحكم على نفسه بالدمار والهلاك، لأن الإغضاء عنها وإهمالها يزيدان من انتشارها وتفاقم أخطارها. وأبلغ حل لها هو الإنفاق.

04/04/2017 - 11:00  القراءات: 9046  التعليقات: 0

فَقَالَ عليه السلام: "يَا عَمَّارُ، إِنَّ الْمَالَ يَفْنَى، وَ الْبَدَنَ يَبْلَى، وَ الْعَمَلَ يَبْقَى، وَ الدَّيَّانُ حَيٌّ لَا يَمُوتُ، يَا عَمَّارُ إِنَّهُ مَا قَدَّمْتَ فَلَنْ يَسْبِقَكَ، وَ مَا أَخَّرْتَ فَلَنْ يَلْحَقَكَ".

11/10/2011 - 11:28  القراءات: 14852  التعليقات: 0

الخمس

كنت قد وعدت القارئ الكريم بإيراد بعض التوضيحات حول تشريع الخمس في عهد الرسول «صلى الله عليه وآله» ، وحيث إن العلامة البحاثة الشيخ علي الأحمدي دام تأييده قد تصدى لبحث هذا الموضوع ، فنحن سوف نستفيد قدر الإمكان مما أورده ومع زيادات ، وإضافات في المتون والمصادر ، والمراجع بحسب ما رأينا أنه يناسب المقام ، فنقول :
قال تعالى : ﴿ وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ... 1 .

01/08/2011 - 15:37  القراءات: 15751  التعليقات: 1

ونقول : إن كلامه غير صحيح ، وذلك لما يلي :
1 ـ لقد علق هو نفسه في هامش كتابه على كلمة «الفقراء» بقوله : «هناك خلاف فقهي ، هل الفقراء من قرابة الرسول هم المستحقون ؟! أم جميعهم ، والراجح جميعهم» 1 .
ومعنى ذلك هو : أن فقرهم ليس هو سبب إعطائهم ، إذ ليس ثمة خصوصية للفقراء منهم تقتضي ترجيحهم على سائر الفقراء ، وإنما السبب في الترجيح هو ـ فقط ـ قرابتهم من رسول الله «صلى الله عليه وآله» .

11/03/2011 - 17:58  القراءات: 41410  التعليقات: 4

من لا يؤدي الخمس لا بُدَّ من تذكيره بما جاء في القرآن الكريم من وجوب إخراج الخمس فقد قال الله عَزَّ و جَلَّ:

23/04/2009 - 04:28  القراءات: 82259  التعليقات: 2

الخمس و الزكاة فرضان ماليان ، فلا فرق بينهما من هذه الجهة ، لكن الفرق في موارد الزكاة و الخمس ، فالزكاة فريضة مالية تجب في النقدين من الذهب و الفضة و الإبل و البقر و الغنم و الحنطة و الشعير و التمر و الزبيب بشروط خاصة ، و من هذه الشروط النصاب ، و هو بلوغ الموارد المذكورة قدراً معيناً ذكر الفقهاء تفاصيل نصاب كل واحدٍ مما ذُكر .

الصفحات

اشترك ب RSS - الخمس