الاخلاق و التربية

مواضيع في حقل الاخلاق و التربية

عرض 421 الى 440 من 580
30/12/2017 - 17:00  القراءات: 8428  التعليقات: 0

أحد أسباب الخلاف بين جيل الشباب وج من خصائص الشباب الرغبة في التجديد و التغيير؛ فالشباب يعشقون كل جديد، وينجذبون إلى كـل حديث، ويسايرون كل تغيير، ويعجبون بكل شئ عصري.

27/12/2017 - 17:00  القراءات: 6261  التعليقات: 0

عندما يتأمل المرء حياة العظماء والزعماء والقادة والناجحين في الحياة يتوصل إلى هذه الحقيقة وهي: إن نجاحهم مدين إلى استثمارهم للفرص الذهبية التي مرّت عليهم في حياتهم، وبالمقابل فإن الفاشلين في حياتهم يعود السبب في ذلك إلى إضاعتهم للفرص التي لم يعرفوا أن يستثمروها أو لم يتم اقتناصها أصلاً.

25/12/2017 - 17:00  القراءات: 35135  التعليقات: 0

يولد الإنسان وتولد معه الكثير من القدرات والمواهب التي منحها الله عز وجل إليه، وبهذه القدرات يستطيع الإنسان أن يتحمل المسؤوليات الكبيرة، وينجز الأعمال الصعبة، ويساهم في إعمار الأرض، وتقدم البشرية، وبناء الحضارة.

23/12/2017 - 17:00  القراءات: 7232  التعليقات: 0

يشغل الاولاد اكبر حيز من الاهتمام في حياة الوالدين، بل يصبحون هم الشغل الشاغل والمحور الاساس في حياتهما، فعلى المستوى الذهني ينشغل الانسان بالتفكير في متطلبات حياة الاولاد، وتوفير اسباب الراحة لهم، وعلى الصعيد النفسي يصبحون هم مركز الانشداد والتفاعل العاطفي، ومن الناحية العملية يأخذون القسط الاكبر من جهد الانسان ونشاطه، بل قد يشكلون اقوى دافع له للعمل والحركة من اجل الوفاء بمستلزمات حياتهم وتسيير شؤونها.
ولكن لماذا يصرف الانسان كل هذا الجهد والاهتمام من اجل اولاده؟<--break->ولماذا تتلخص حياة الانسان وتتمحور في دائرتهم؟

21/12/2017 - 17:00  القراءات: 8092  التعليقات: 0

والمشكلة دائماً كانت وما تزال حينما نضع أنفسنا في منزلة الذات، وننزه أنفسنا من منزلة الآخر، وجميعنا معرض في أن يصاب بهذه الآفة، وقد نكون جميعاً وقعنا فيها بالفعل، ولا ينبغي أن نبرأ أنفسنا.

14/12/2017 - 17:00  القراءات: 21629  التعليقات: 0

يرغب الشباب بشكل طبيعي في التمتع بالاستقلال والحرية في شؤونهم الخاصة، ويعتبرون ذلك من أقصر الطرق إلى توكيد الذات، وإثبات الشخصية، والشعور بالوصول إلى مرحلة الشباب وتجاوز حالة الاعتماد والانقياد للعائلة والأسرة.

08/12/2017 - 17:00  القراءات: 7257  التعليقات: 0

قد تصبح بعض الافكار والآراء مصدرا لكسب ومصلحة مادية، من مال او جاه او منصب، فيتشبث بها المنتفع منها لا لثبوت صحتها واحقيتها عنده، بل لما تجلبه من مصلحة، ومن ذات المنطلق يتحمس للدفاع عنها والترويج لها.

06/12/2017 - 17:00  القراءات: 8429  التعليقات: 0

لا نعاني في المنطقة من أزمة علاقات بين الديانات فحسب، ولا بين المذاهب فحسب، ولا بين التيارات والقوى السياسية فحسب، بل نحن نعاني أيضاً من أزمة علاقة بين الأفكار أيضاً.

03/12/2017 - 17:00  القراءات: 6838  التعليقات: 0

فلنقتدِ بالأنبياء في ممارسة العمل التطوعي، وليقم كل واحد منا بما يستطيع في خدمة المجتمع، ومساعدة الناس الذين هم بحاجة للمساعدة والدعم والعون، ولنقف إلى جانب الأيتام،﴿ ... وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ 1.

02/12/2017 - 17:00  القراءات: 6460  التعليقات: 0

والحاجة إلى التسامح لأن الخطأ يصدر من الجميع، ولأن البشر ليسوا منزهين عن الخطأ، ولأن كل واحد من البشر وجد نفسه في موقف يطلب فيه التسامح، وقد يلح في طلبه أحياناً لأنه صدر منه خطأ، ويكفي لهذه المواقف أن نتعلم منها حاجتنا إلى التسامح، وحاجة الجميع إليه.

01/12/2017 - 17:00  القراءات: 7155  التعليقات: 0

لم تكن الجارة تتوقع أن يحصل ما حصل في منزل الجيران، ففي منتصف الليل بدأت ترتفع الأصوات، صوت الجارة وأولادها وهم يشاجرون أباهم، الصراخ يغادر إلى خارج المنزل، والأيدي تمتد، وحالة الفوضى تعم في منزل لطالما سكنته الطمأنينة والرحمة والمودة.

30/11/2017 - 17:00  القراءات: 17215  التعليقات: 2

الإنسان كائن عجيب من حيث الخلقة والقدرة، فقد خلقه الله عزوجل مزدوج الطبيعة، فيه عنصر مادي طيني، وعنصر روحي سماوي، يقول الله تعالى:﴿ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ 1 ونتيجة لتركيبة الإنسان الممزوجة من عنصري الطين والروح، فإن عنصر الطين يشده إلى الأرض، وما ترمز إليه من شهوات وملذات وغرائز، وهو بحاجة إلى إشباع غرائزه وشهواته من مأكل ومشرب وملس ومسكن ومنكح ..

29/11/2017 - 17:00  القراءات: 8360  التعليقات: 0

تشكل سيرة الإمام علي في الحكم، على قصر عمرها الزمني، أروع أنموذج تطبيقي لشرعة المساواة في الإسلام، بعد رسول الله .

26/11/2017 - 17:00  القراءات: 6192  التعليقات: 0

القراءة الصحيحة فيما بين الأطراف تؤسس للرؤية السليمة والتعامل الإيجابي، بينما خطأ القراءة ينتج سوء الفهم والتفاهم، ويؤدي إلى علاقات سلبية.

فكيف ينبغي أن نقرأ الآخر؟

22/11/2017 - 17:00  القراءات: 6789  التعليقات: 0

كثيرًا ما نقع تحت ضغط بعض المكالمات العاجلة والضرورية لبعض المتصلات من الزوجات أو الفتيات اللاتي وصلت بهن المشاكل والأزمات مع أزواجهن إلى طريق مغلق، ولم يبق في رأيهن إلا طريق واحد وهو الدمار وإطلاق العنان لغرائز الانتقام، أو الإقدام على عمل لم تنل نتائجه المزيد من الدراسة والتفكير والتأمل.

21/11/2017 - 17:00  القراءات: 6221  التعليقات: 0

في كل أمة وطائفة تتعدد الآراء والمواقف، وقد تتبنى بعض الآراء أقلية منهم، وحين الحديث عن هذه الامة أو المجتمع، لايصح وصفهم جميعا بذلك الرأي، بل تقتضي الموضوعية الاشارة الى تنوع الرأي لديهم، والى النسبة التي يمثلها القائلون بذلك الرأي في اوساطهم.

19/11/2017 - 17:00  القراءات: 4806  التعليقات: 0

لعل أصدق وصف يصدق على أحوالنا وأوضاعنا العربية والإسلامية، ويشكل مدخلاً أساسياً لفهم مشكلتنا في التقدم والتحضر، هو أننا كأفراد وجماعات ومجتمعات مشكلتنا أننا نتصادم مع أنفسنا، بطريقة كما لو أننا في ساحة معركة نتحارب فيما بيننا، كل واحد يرى في الآخر خصماً له، وهكذا ترى كل جماعة منا الجماعة الأخرى، ويرى كل مجتمع منا المجتمع الآخر.

15/11/2017 - 17:00  القراءات: 8918  التعليقات: 0

لقد كان (ص) المثل الأعلى في الالتزام بالأخلاق قولاً وفعلاً، وقد كان لأخلاقه (ص) الدور الأكبر للتأثير على الكثير من الناس وجلبهم نحو الإسلام (فقد قام الإسلام على ثلاثة : أخلاق محمد، وسيف علي، ومال خديجة).

08/11/2017 - 17:00  القراءات: 7105  التعليقات: 0

وهناك من الناس من تحركه القيم، وهناك من تحركه المصلحة. ومن تحركه القيم هو أرفع درجة من الذي تحركه المصلحة، لأن منزلة القيم أرفع من منزلة المصلحة.

07/11/2017 - 17:00  القراءات: 7883  التعليقات: 0

قال أحدهم لحكيم: لقد رُزقت مولوداً وأتطلع لحكمتك ونصائحك في تربيته، فقال الحكيم: ومنذ متى رُزقته؟ فقال منذ شهر، فالتفت إليه الحكيم وقال له: لقد تأخرت.

الصفحات