الاخلاق و التربية

مواضيع في حقل الاخلاق و التربية

عرض 501 الى 520 من 587
27/04/2017 - 17:00  القراءات: 7767  التعليقات: 0

كثيرة هي القضايا والأمور التي نكتوي بنارها وندفع ضريبتها ونرزح تحت وطأتها، لكننا لا نتجرأ على التفكير في تغييرها، وإذا ما راودت فكرة التغيير قلب أحد من أبناء مجتمعنا فإنه يقف متأملاً وحالماً بمعجزة أو كرامة تبدل واقعه، وتقود فكرة التغيير والتحول نيابة عنه.

25/04/2017 - 17:00  القراءات: 5824  التعليقات: 0

لن يكون التداخل سهلاً ويسيراً وسلساً بين الأطراف التي تحتاج الى التداخل فيما بينها إلا إذا بني ذلك على ثقة متبادلة بين الأطراف ولو كانت في حدودها الدنيا.

22/04/2017 - 17:00  القراءات: 5645  التعليقات: 0

أنت كشخص لا تُحترم إلا حين تحترم نفسك، وأنت كعائلة لا تُقدر بين العوائل والأسر حتى ترتسم أمامهم ملامح التقدير المتبادل بين أفراد عائلتك، وكلنا كمجتمع لن يكون لنا مكان بين المجتمعات ما لم تسد لغة المحبة والتعاون بيننا، أما نحن كأمة فلن يكون لنا وزننا، ولن تحترم مقدساتنا حتى نحترم مقدسات ورموز بعضنا بعضاً.

21/04/2017 - 17:00  القراءات: 5495  التعليقات: 0

الرمز هو ذلك التحدي الذي واجه وعانى وصمد، عمد إلى تراكم تجربته وعلمه ووعيه، فتحول مع الزمن بحلوه ومره إلى رمز يلتف حوله الناس ويتحلقون حول مواقفه ورؤاه وأفكاره.

04/04/2017 - 17:00  القراءات: 6450  التعليقات: 0

طبيعة جسم الإنسان تجعله عرضة للعلل والأسقام مهما كانت قوته، ومهما كانت البيئة الصحية التي يعيش فيها، فهناك أمراض وراثية تولد مع الإنسان، وأمراض تنتج عن الحوادث التي تعترض الإنسان، وغيرها من الأسباب. فلا ينجو إنسان من الأمراض حتى الرسل والأنبياء، وحتى الأطباء وهم من يعالجون أمراض الغير.

03/04/2017 - 17:00  القراءات: 8793  التعليقات: 0

يتمايز الناس فيما بينهم، قسم منهم تكون حياتهم زاخرة بالمنجزات ومليئة بالحركة والنشاط، فلا يغادرون هذه الحياة إلا وقد تركوا بصمات واضحة عليها، وأوجدوا تغييرًا ملموسًا في المحيط الذي يعيشون فيه. بينما قسم آخر منهم لا يغيرون شيئًا ولا يتركون لهم أثرًا، يأكلون ويشربون وينامون ويستمتعون، لكن ليس لهم انجازات تذكر، وعطاؤهم لمن حولهم معدوم. فلماذا الفرق بين هذين الصنفين من الناس؟ بين ناشطين منجزين، وبين راكدين خاملين؟

02/04/2017 - 17:00  القراءات: 6425  التعليقات: 0

بالطبع لسنا بصدد الحديث عن فرق اطفاء الحرائق وما ذكرناه مجرد مدخل وتمهيد، ننطلق منه الى تساؤل هام يرتبط بأوضاعنا الاجتماعية، وهو لماذا لا يبدي الناس اهتماما مماثلا بالحرائق الاجتماعية؟ فحينما تشب نار العداوة والخلاف بين أفراد أو فئات من المجتمع، لماذا يأخذ الآخرون موقف المتفرج وكأن الأمر لا يعنيهم؟ ولماذا لا يبادرون لتطويق هذا النزاع ـ الحريق كما يهرعون لإطفاء الحرائق المادية؟

29/03/2017 - 17:00  القراءات: 8117  التعليقات: 0

ليست هناك علاقة في العالم البشري أكثر عمقًا وانفتاحًا من العلاقة الزوجية. وقد عبّر القرآن الكريم عن هذه العلاقة بمصطلحات فريدة من نوعها فهي سكن للطرفين:

26/03/2017 - 17:00  القراءات: 5395  التعليقات: 0

التيسير والتعسير سلوكان متمايزان متضادان، فالتيسير يعني جريان الأمور بسهولة دون تكلف، فيما التعسير يعني الشدة والتعقيد في الأمور، وقد شددت تعاليم الإسلام على ترسيخ ثقافة اليسر والتيسير، والنهي عن العسر والتعسير ...

23/03/2017 - 17:00  القراءات: 5604  التعليقات: 0

النية الحسنة تحرك في الإنسان الهمة، وتدفعه للإنجاز. نيتك الصالحة هي التي تقوي فيك الهمة والعزيمة، وبالتالي تسعى جاهدًا لتحقيق ما نويته. هذه النية هي مفتاح الإنجاز، وهي أول خطوة لتحقيق العمل. لذلك لا بد لكل فرد منا أن ينوي فعل الخير، وأن يملأ نفسه بالاهتمامات الصالحة، ومن أهمها:

17/03/2017 - 17:00  القراءات: 27873  التعليقات: 4

هناك أسباب كثيرة للوسوسة تنتج عنها هذه الأشكال:

14/03/2017 - 17:00  القراءات: 10866  التعليقات: 0

إن تربية الإسلام وتعاليمه في الوقت الذي تبني فيه فكر الإنسان المسلم ومشاعره على أساس عبادة الله وتوحيده والالتزام بدينه الحق فانها تركّز في نفس الوقت على احترام الإنسان كإنسان مهما كان دينه ما لم يكن معتديا ظالما أو محاربا للحق. فالناس «صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق» كما يقول الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام).

09/03/2017 - 17:00  القراءات: 10339  التعليقات: 0

يسلط القرآن الكريم الأضواء على جانب من مناطق الضعف وموارد الخلل في شخصية الإنسان وسلوكه، وذلك حتى يتلافاها ويتجاوزها، مستهدفا ترشيد سلوك هذا الإنسان وصناعة شخصيته السوية المستقيمة.

05/03/2017 - 17:00  القراءات: 9473  التعليقات: 0

الخطأ أمر متوقع من الإنسان، وصدوره من بني البشر أمر طبيعي، فالإنسان بطبيعته ليس معصومًا: ﴿ وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ... 1. ووقوع الإنسان في الخطأ له أسباب من أهمها: الجهل وذلك عند تشابه الأمور، والغفلة، وأخيرًا الضعف عند أي لحظة من لحظات الهوى والشهوة.

01/03/2017 - 17:00  القراءات: 5809  التعليقات: 0

ورد عن رسول الله : «لا تديموا النظر لاهل البلاء والمجذومين لان ذلك يحزنهم».

23/02/2017 - 17:00  القراءات: 8627  التعليقات: 0

الإنسان بدافع التكيف مع بيئته، والحفاظ على سمعته فإنه غالبا ما يتجنب الامور المستقبحة حتى لا يعيبه الناس، كما انه قد يتجنب المعايب خجلا من ربه وخالقه وهناك من يتركها حياء وخجلا من نفسه وهي الدرجة العليا

17/02/2017 - 17:10  القراءات: 6415  التعليقات: 0

الإسلام يحذر، كما يحذر العقلاء والمفكرون من أن وجود الفقراء والمعوزين الذين لا تتوافر لهم احتياجات حياتهم يفقد المجتمع أمنه واستقراره. يقول علي : «لا تلم إنسانًا يطلب قوته».

15/02/2017 - 17:00  القراءات: 9022  التعليقات: 0

حالة الوسوسة هذه التي تحدث داخل نفس الإنسان وعمقه لا يمكن التخلص منها إلا باللجوء إلى الخالق عز وجل فهو موجِد الإنسان والعالم بخفاياه 

11/02/2017 - 17:00  القراءات: 6922  التعليقات: 0

التوكل على الله.. هذا المفهوم الذي يتلقنه الإنسان ويسمعه في مجالس الذكر ماذا يعني؟ وكيف يتعامل معه؟

19/01/2017 - 06:06  القراءات: 13967  التعليقات: 0

قد يظن بعض الناس أنّ معنى انتظار الفرج، هو أنْ نجلس بين جدران بيوتنا أو في زوايا المساجد ونضع رؤوسنا بين أيدينا، ولا نعمل شيئاً، ولا نتحمل مسؤولية، ولا نقاوم باطلاً، ولا ننصر حقاً، لان أفضل الأعمال هو انتظار الفرج _ حسب ما يفهمونه من معنى سلبي للانتظار_. ولتبيان معنى الانتظار الحقيقي نسجل النقاط الآتية:

الصفحات