يفتتح العبد يومه بتلبية نداء ربه فتتحفز قواه لأداء صلاة الفجر؛ ليتكامل بالطمأنينة والخشوع ويتزود بالورع، بما يمنحه المنعة أمام مغريات الدنيا المتزينة والحذر من خطوات الشيطان الرجيم، وذلك القلب الطاهر المتولع بصاحب الزمان والمتحرق لرؤيته وقد حفته رايات العدل والإصلاح لا يخفف اللوعة منه إلا بالتواصل مع الإمام.
أحدث التعليقات