بحث
البحث حصل على 59 صفحة في 0.042 ثانية.
نتائج البحث
28/01/2017 - 06:00 القراءات: 17894 التعليقات: 0
إنّ الشيعة لعنوا مروان بن الحكم، تبعاً لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي لعن مروان وأباه، حيث ينقل ابن عساكر أنّ عبدالله بن الزبير صعد إلى أعلى المنبر إلى جنب المسجد الحرام وقال: أقسم بربّ هذا البيت والبلد الحرام أنّ الحكم بن العاص وأولاده لُعِنوا على لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله).
24/10/2017 - 06:00 القراءات: 12077 التعليقات: 0
أنه عليه السلام لم يكن عقيماً، بدليل ولادة هذا العدد له، كما أنه يستحيل عادة أن يكون كل هذا العدد الكبير من النسوة يعاني من العقم.. فأين هي تلك الذرية المتناسبة مع هذه الأعداد الكبيرة من الزوجات المزعومة؟! فإن وسائل منع الحمل لم تكن تستعمل في تلك الأيام!!
19/10/2018 - 06:00 القراءات: 8355 التعليقات: 0
إن الخمر لم تكن سمعتها حسنة عند العرب، وكانوا يدركون سوءها، وقد حرمها عدد منهم على نفسه قبل مجيء الإسلام، مثل: أبي طالب، وتقدم ذلك عن جعفر بن أبي طالب أيضاً كما رواه في الأمالي. وذكر ابن الأثير: أن ممن حرمها على نفسه عثمان بن مظعون، وعباس بن مرداس، وعبد المطلب، وجعفر، وقيس بن عاصم، وعفيف بن معد يكرب العبدي، وعامر بن الظرب، وصفوان بن أمية، وأبو بكر، وعثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وعبد الله بن جدعان.
02/05/2010 - 14:38 القراءات: 27710 التعليقات: 0
قد أجبنا عن هذا السؤال في كتابنا « خلفيات كتاب مأساة الزهراء [ عليها السلام ] » الجزء السادس من صفحة 44 إلى 55 الطبعة الأولى ، بيروت . . فيرجى المراجعة . .
و نحن نذكر هنا المقطع المشار إليه ، مع بعض التقليم و التطعيم ، فنقول :
02/09/2016 - 01:00 القراءات: 11838 التعليقات: 0
قد ذكر العلامة المجلسي أن الخاصة والعامة بأجمعهم يقرون بقداسة أذيال أزواج رسول الله [صلى الله عليه وآله] مما ذكر . وقال الطوسي : ما زنت امرأة نبي قط . . إلى أن قال : فمن نسب أحداً من زوجات النبي إلى الزنى فقد أخطأ خطأً عظيماً ، وليس ذلك قولاً لمحصل .
29/07/2018 - 06:00 القراءات: 15886 التعليقات: 0
إن ما ذكروه من أنه (عليه السلام) قد أصاب من الجارية وأنه خرج إليهم ورأسه يقطر، وأخبرهم بما جرى، لم نجده مروياً عن الأئمة (عليهم السلام)، ولعله قد أضيف من قبل أولئك الذين أرادوا أن يثيروا المشكلة على أساس إثارة حفيظة السيدة الزهراء (عليها السلام)، لاعتقادهم أن ذكر ذلك لها عنه (عليه السلام)، سوف يثير حفيظتها، ويحركها ضده.
24/03/2018 - 06:00 القراءات: 9610 التعليقات: 0
أولاً: إن ما يذكره الشيعة عن مروان بن الحكم لا يأتون به من كتب الشيعة، بل من كتب أهل السنة، وبعضه يرويه أهل السنة عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» فهل كذب عليه علماء أهل السنة ونسبوا إليه الباطل؟!
18/02/2016 - 21:39 القراءات: 73035 التعليقات: 2
لقد كثر التساؤل في الآونة الأخيرة حول زينب ورقية وأم كلثوم ، هل هن بنات رسول الله صلى الله عليه وآله ، أو أنهن كن ربائبه ، لأنهن بنات زوجته خديجة من زوجين سابقين ، أو أنهن بنات أخت خديجة التي اسمها : (هالة) ، إلا أن خديجة عليها السلام تولت تربيتهن بعد زواجها من رسول الله صلى الله عليه وآله ، وبعد وفاة أختها هالة .
07/03/2016 - 22:19 القراءات: 7847 التعليقات: 0
إنّ البيئة التي يَرسمها الإسلام للحياة الاجتماعيّة ـ سواء في صورتها الصُغرى ( الأُسرة ) أو الكبرى العامّة ـ تجعل من وظائف الرجل أثقل ، وإنّ مسؤوليّته في حمل أعباء الحياة أشمل ، حسبَما أُوتيَ مِن قدرةٍ وتفكيرٍ أوسع ، فكان بطبيعة الحال أنْ يُجعل نصيبُه مِن الميراث أكثر .
إنّه تعالى يرفض أوّلاً تلك العادات الجاهليّة التي كانت تَحرم النساء عن الميراث .
22/07/2018 - 06:00 القراءات: 6775 التعليقات: 0
فإن النظرة إلى الاستنساخ البشري تكون من زاويتين:
الأولى: أن ننظر إلى هذه العملية من زاوية كونها عملاً مخبرياً، وأعمالاً وحركات تؤدي بالتالي من خلال التصرف بالخلايا، أو ما إلى ذلك..
28/10/2014 - 12:03 القراءات: 10559 التعليقات: 0
هذا الأمر لا يختص بالموضوع الحسيني فإن هناك الكثير من الروايات لسانها ذلك اللسان ..
فقد روي عن النبي أنه قال : من قال لا إله إلا الله دخل الجنة وعنه صلى الله عليه أيضا : من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت أكثر من زبد البحر . ومن قال سبحان الله وبحمده كتب له مائة ألف وأربع وعشرون ألف حسنة ..
ومثلها أيضا في المجاميع الروائية لأهل البيت عليهم السلام . ونظرا لكثرتها العظيمة في كتب الفريقين ( السنة والشيعة ) فلا ينبغي الخوض في أسانيدها على أن ما فيها من الأحاديث المعتبرة شيء ليس بالقليل .. فينبغي أن يكون الجواب عاما هنا وفي سائر المواضع . والجواب قد يمكن تمهيده عبر مقدمات :
11/01/2017 - 18:18 القراءات: 10541 التعليقات: 0
إن الإسلام لا يمنع من التعامل، والعمل، وتداول المعارف، بواسطة جهاز الإنترنت في حد نفسه، فإن هذه الأجهزة إذا استعملت بالطريقة الصحيحة تسهم في رقي البشرية، وتكون من أسباب تقدمها، أو من وسائل تيسير الأمور لها. أما إذا تحول الإنترنت إلى وسيلة فساد وإفساد، بحيث لا تكون له جهة انتفاع سوى ذلك، كما هو الحال في آلات القمار، واللهو, ونحوها .. فتلك هي المصيبة العظمى التي لا بد من أن نعمل على إبعاد الناس عن التعرض لها، أو الوقوع فيها.
21/01/2016 - 11:18 القراءات: 9884 التعليقات: 0
لا نستطيع أن نحدد بدقة تاريخ بناء مكة ، واتساعها حتى صارت جديرة باسم : (أم القرى) .
وقد يقال : إن بدء بنائها كان قبل بناء إبراهيم (عليه السلام) للبيت ، حسبما تشير إليه بعض الروايات ، بل ويدل عليه قول الله تعالى حكاية عن إبراهيم : ﴿ ... رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا ... ﴾ .
28/05/2016 - 12:11 القراءات: 14643 التعليقات: 0
أ ـ أثبتت الأبحاث الطبية والنفسية والاجتماعية والعلمية أنّ الرغبة الجنسية هي حاجة طبيعية يجب إشباعها، وليس من الصحيح كبتها، وليس من الصحيح أن يصوّر الإنسان الذي يسعى لأجل إشباعها على أنّه رجل منحرف وشيطان.
11/09/2016 - 01:00 القراءات: 11333 التعليقات: 0
إن الروايات تحدَّثت عن أن علياً « عليه السلام » قد جاء إلى الذين استولوا على الخلافة بعد رسول الله « صلى الله عليه وآله » بالقرآن الذي كان مكتوباً عند رسول الله « صلى الله عليه وآله » ، وكان خلف فراشه . وكان مرتباً حسب النزول ـ والظاهر : أن هذا هو ترتيب سوره ـ وقد كتب فيه شأن نزول الآيات ، وبيان المحكم والمتشابه ، والناسخ من المنسوخ ، ولكنهم رفضوه ، فأرجعه « عليه السلام » ، وأبقاه عنده . .
04/10/2017 - 06:00 القراءات: 45175 التعليقات: 0
أما النساء اللاتي ورد لهن ذكر صريح في الروايات التاريخية، أو اشتهر حضورهن من خلال مواقفهن مع أقاربهن (الزوج، الأب، الولد ..) فيمكن رصد الأسماء التالية:
09/07/2018 - 06:00 القراءات: 12971 التعليقات: 0
فإن ما ورد في هذا السؤال من ادعاء: أن الشيعة لم يناصروا صلاح الدين على الصليبيين، محض خيال، وليس له أي نصيب من الحقيقة، بل هو محض تجن على أهل الحق..
12/01/2011 - 10:32 القراءات: 22759 التعليقات: 0
أما القسم الأول :
يوجد في ضمن الروايات الموضوعة والمختلقة الشيء الكثير والذي راج سوقه في فترة زمنية ليست بالقصيرة .
النصوص التي تشكل الشبهات والتهم
25/10/2018 - 06:00 القراءات: 10043 التعليقات: 0
ممّا أُخِذ على الإسلام وعلى القرآن بالذات إطلاق سَراح الرجُل بشأن المرأة، في الطلاق والإمساك، وإعضالِها عن أنْ تَملُك نفسها إلاّ حيث شاء الزوج، حقّاً قانونياً له دونَها، الأمر الذي يَجعلُها مُهانةً لا وزن لها في الحياة الزوجيّة ما دامت لا تَعدو مُتعةً للرجل يَعبث بها حسبَما شاء!
الصفحات