أبحاث و دراسات اجتماعية

مواضيع في حقل أبحاث و دراسات اجتماعية

عرض 341 الى 360 من 839
28/08/2020 - 14:06  القراءات: 4545  التعليقات: 0

كما هو المعروف الآن في البلاد غير الإسلاميّة كالهند وبعض الدول في أفريقيا حيث يقرأ بعض أبنائها ملحمة واقعة الطفّ في كربلاء ، فإنّهم لا يملكون إلاّ أن يجهشوا بالبكاء ، وقد يؤدّي أحياناً إلى ضرب الصدور لا شعورياً ، لأنّها مأساة أليمة تتصدّع القلوب لهولها ومصابها.

27/08/2020 - 20:00  القراءات: 5421  التعليقات: 0

ونهضة الإمام الحسين عليه السلام التي هي محور البحث هي نهضةٌ إنسانية في جميع أبعادها، فهي إنسانيةٌ في دوافعها وأسبابها ومنطلقاتها وأهدافها، وهي إنسانيةٌ في مضمونها ومحتواها ورسالتها، ولكن ما يجب التركيز عليه خصوصاً في هذا العصر، ونحن في الألفية الثالثة: هو إبراز الجانب الإنساني من سيرة الإمام الحسين عليه السلام إلى العالم.

25/08/2020 - 17:00  القراءات: 4759  التعليقات: 0

ماهي خيارات الانسان تجاه العوائق التي تنتصب امام احتياجاته ورغباته في هذه الحياة؟

24/08/2020 - 17:00  القراءات: 5548  التعليقات: 0

إن أبرز من عرف وعبر عن المدرسة الحضارية في الأزمنة الحديثة هو الشيخ الأزهري رفاعة الطهطاوي (1216-1290هـ/1801-1873م)، الذي جدد الاهتمام بمفهوم التمدن، ولفت الانتباه إليه بعناية كبيرة في كتابه: (مناهج الألباب المصرية في مباهج الآداب العصرية).

19/08/2020 - 17:00  القراءات: 4170  التعليقات: 0

في قرار الهجرة الذي قرره رسول الإسلام وتوافق عليه المسلمون ضاع الكثير من مصالح المسلمين التي كان من حقهم أن يتشبثوا بها في أوضاعهم الطبيعية، فصودرت بيوتهم وأموالهم وكل ما يملكون في مكة، وخرجوا منها مهاجرين لا ثقة لهم بشيء إلا الله سبحانه وتعالى والتصديق برسوله.

16/08/2020 - 17:00  القراءات: 3499  التعليقات: 0

وما ينبغي معرفته أن هذا التحول لا يتحقق إلا من خلال القوانين التاريخية والسنن الاجتماعية العامة والثابتة في قيام الحضارات، والتي بها وعلى أساسها قامت جميع الحضارات في مختلف أزمنة وعصور التاريخ القديم والوسيط والحديث، وبغض النظر عن هوية هذه الحضارات وفلسفتها ورؤيتها الكونية.

10/08/2020 - 16:10  القراءات: 4579  التعليقات: 0

المقولة التي أطلقها الدكتور خالد زيادة بقوله (لم يعد لأوروبا ما تقدمه للعرب)، هذه المقولة التي لا تخلو من طرافة ودهشة، ماذا تعني؟ وما هي الحكمة منها؟

10/08/2020 - 16:08  القراءات: 5201  التعليقات: 0

والحج ما المقصود بمناسكه وشعائره؟ وهل لله تعالى غرض فيها؟ إنه عز وجل في الحديث عن الاضحية في الحج يشير الى ان ما يريده منها هو زرع ملكة التقوى عند الانسان، يقول تعالى: ﴿ لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنْكُمْ ... 1.

01/08/2020 - 17:00  القراءات: 4530  التعليقات: 0

والغريب في الأمر أن الصورة النمطية القديمة والتقليدية المتشكلة في العقل الأوروبي حول مسألة الحجاب مازالت شديدة الفاعلية في تشكيل المواقف الراهنة، فالتصورات التي يعبر عنها اليوم حول الحجاب تطابق تماماً تلك التصورات النمطية القديمة.

31/07/2020 - 17:00  القراءات: 4280  التعليقات: 0

تسود غالبية الناس حالة من الرضا والقبول بما يعرضه الموجه داعين له بالخير والتوفيق والصلاح، وشاكرين لمسعاه وتعبه وجهده الذي صرفه لوجه الله.

29/07/2020 - 17:00  القراءات: 4184  التعليقات: 0

لقد تغير العالم العربي، وتغيرت معه صورته في الداخل والخارج، وبدأ يسطر صفحات جديدة، صفحات كانت إلى وقت قريب تمثل حلماً بعيداً، أو حلما ضائعاً، أو حلما مفقوداً، لكنه باتت اليوم حلما واقعاً ملموساً، نعيشه ونحسه وكأننا نستعيد الروح من جديد.

24/07/2020 - 17:00  القراءات: 4288  التعليقات: 0

وعندما خف الطاعون عاد سليمان إلى بغداد، يقول سليمان: «إنهم لم يجدوا في الطرقات التي مشوا فيها أي إنسان، حتى أن أمه قالت لمن معها من النساء: «أيتها البنات، لا يوجد أحد في الطريق فلم نسر وقد أسدلنا هذا النقاب؟»، فرفعت النساء النقاب – أي البيجة – عن وجوههن وسرن نصف ساعة من غير أن يشاهدن إنسانا.

22/07/2020 - 17:00  القراءات: 3962  التعليقات: 0

توالت في المجال الثقافي الغربي الحديث، العديد من التساؤلات النقدية التي تخاطب المثقفين ذاتاً ووجوداً، دوراً وحضوراً، فعلاً وتأثيراً، واتخذت من المثقف الأوروبي والغربي عموماً نموذجاً لها، ومن المجتمع الأوروبي والغربي عموماً بيئة لها.

06/07/2020 - 17:00  القراءات: 4681  التعليقات: 0

إننا بحاجة إلى إثارة عقولنا وترويض عواطفنا وانفعالاتنا، لندرك أن مصلحتنا في التعاون والتقارب.

04/07/2020 - 17:00  القراءات: 4595  التعليقات: 0

عن الإمام السجاد (عليه السلام): (... وخلق لهم النهار مُبصراً، ليبتغوا فيه من فضله، وليتسبّبوا إلى رزقه، وليسرحوا في أرضه، طلباً لما فيه نيل العاجل من دنياهم، ودرك الآجل في أخراهم).

30/06/2020 - 17:00  القراءات: 5123  التعليقات: 0

وهذا يعني أن الإسلام ينظر الى المال على أنه وسيلة من وسائل تحقيق العيش الكريم لجامعه أولاً، ثم لبقية الناس ثانياً، حتى يتحقق التكافل الإجتماعي الذي يرفع عن المحتاجين العَوَز والفقر، ويعم بذلك الأمن والهدوء حياة الجميع.

29/06/2020 - 17:00  القراءات: 5038  التعليقات: 0

يتوفر الخطاب الإسلامي المعاصر في معظمه على لونين من الاهتمامات:

18/06/2020 - 15:00  القراءات: 4131  التعليقات: 0

انتماء أي جمع من الناس لإطار مادي أو معنوي مشترك، تترتب عليه درجة من الخصوصية للعلاقة فيما بينهم، فإذا كانوا أبناء عشيرة واحدة مثلاً، فإنهم يشعرون بالتزام خاص تجاه بعضهم بعضا، وإذا كانوا أهل دين واحد، كانت العلاقة فيما بينهم أوثق واحترامهم لبعضهم أكثر، هذا أمر طبيعي معروف، ولكن هل تعني خصوصية العلاقة فيما بينهم الازدراء والتحقير لمن هم خارج إطارهم من بني البشر؟ وهل يعني ذلك أن الإكرام والاحترام يقتصر على الناس المشاركين لهم في انتمائهم فقط، أما غيرهم فهم بشر من الدرجة الثانية؟
إننا نجد في النصوص الإسلامية تأكيداً على فضل الإسلام والإيمان، ومدخليته في كمال شخصية الإنسان، وإشادة بمكانة الإنسان المسلم ـ المؤمن، وتوجيهاً لاحترامه ورعاية حقوقه، كل ذلك مفهوم في إطار الاعتقاد بأحقية الدين وصوابيته، وضمن توثيق عرى التلاحم بين أبنائه ومعتنقيه.
ولكن هل يستبطن ذلك التنكر لكرامة الإنسان خارج دائرة الإسلام؟
وهل يسوّغ النظر بازدراء واحتقار لجميع أبناء البشر غير المسلمين- المؤمنين؟
أم هل يبرر انتهاك شيء من حرماتهم وحقوقهم المادية والمعنوية؟

02/06/2020 - 17:00  القراءات: 5171  التعليقات: 0

فمتى ما شعر الناس ان لهم كلمة الفصل في ‬اتخاذ القرارات، ‬فسيكونون اول المندفعين نحو تطبيقها، ‬ومتى ما حدث العكس واستبد آخرون بالرأي، ‬فسوف لا ‬يشعر الناس بطبيعة الحال بذات الحماس والاندفاع وستختلف تلقائيا درجة الاستجابة لديهم...

31/05/2020 - 17:00  القراءات: 4897  التعليقات: 0

لو تناولنا مطعما من مطاعمنا المحلية، واتفقنا ثلاثة أشخاص فقط وفي ليلة واحدة أن نقول لكل من نلقاه أن هذا المطعم يخلط لحومه التي يبيعها بلحم الخنزير، ثم سكتنا بعد تلك الليلة فسنسمع بعد أيام وأسابيع صدى تلك التهمة وامتداد تموجاتها...

الصفحات