27/02/2018 - 11:00  القراءات: 8291  التعليقات: 0

قال الْمُفَضَّل بْن عُمَر:‏ لَمَّا مَضَى‏ الصَّادِقُ 1 عليه السلام كَانَتْ وَصِيَّتُهُ‏ فِي الْإِمَامَةِ إِلَى مُوسَى الْكَاظِمِ عليه السلام، فَادَّعَى أَخُوهُ عَبْدُ اللَّهِ الْإِمَامَةَ وَ كَانَ أَكْبَرَ وُلْدِ جَعْفَرٍ عليه السلام فِي وَقْتِهِ ذَلِكَ، وَ هُوَ الْمَعْرُوفُ بِالْأَفْطَحِ‏ 

26/02/2018 - 22:00  القراءات: 3610  التعليقات: 0

مجرد الحب و تمني الزواج منها ليس حراماً خاصة و أنت تنوي الزواج منها، لكن لا بد أن تبقى العلاقة محصورة في الاطار الشرعي حتى يسهل الله أمر الزواج.

26/02/2018 - 17:00  القراءات: 7879  التعليقات: 0

إن جوهر الاجتهاد هو إعمال العقل، فلا اجتهاد من دون إعمال للعقل. فالاجتهاد هو إعطاء العقل أقصى درجات الفاعلية باستفراغ الوسع، وبذل أقصى مستويات الجهد الفكري والعلمي والمنهجي، بالشكل الذي يحقق الاطمئنان النفسي والعلمي. ولهذا يؤجر المجتهد حتى لو لم يكن مصيباً، لكونه بذل جهداً مشكورا من جهة، وحتى لا ينقطع عن الاجتهاد ويتوقف عندما لا يصيب من جهة أخرى.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
26/02/2018 - 11:00  القراءات: 4091  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْفِرَارُ فِي أَوَانِهِ يَعْدِلُ الظَّفَرَ فِي زَمَانِهِ" 1.

26/02/2018 - 06:00  القراءات: 7447  التعليقات: 0

ولأجل ذلك نجد: أنه حين وضع السنن الكونية، فإنه حاول أن يدل الإنسان على الخطأ والصواب في تعامله معها، فلاحق كل حركة الإنسان، وتدخل في مختلف التفاصيل، وقدم له التوجيهات الدقيقة في ذلك كله، لأنه هو واضع السنن، وهو العارف بكل ما يصلح ويفسد..

25/02/2018 - 22:00  القراءات: 22438  التعليقات: 0

المسجد الاقصى بقعة مباركة تقع في مدينة القدس أو بيت المقدس التي تتوسط الأراضي الفلسطينية، و القدس أو بيت المقدس مدينة ذات تاريخ طويل جداً و أرض مقدسة لدى أتباع الديانات السماوية حيث أنها إحتضنت رسالات سماوية و حضارات دينية على مدى آلاف السنين، كما و انها تحتفظ في ذاكرتها وقائع كثيرة و هامة تكاد تخرج عن دائرة الاحصاء، و منها ما هي طيبة و أخرى مأساوية.

25/02/2018 - 17:00  القراءات: 7149  التعليقات: 0

في المداخل النظرية العامة، ارتبطت المسألة الثقافية بالعناوين الكبرى المتصلة بمصير ومستقبل الأمة، حيث ارتبطت بعناوين الحضارة والنهضة والأمة والهوية والدين. فهناك من اتخذ المسألة الثقافية مدخلاً للاهتمام بتجديد الحضارة الإسلامية، وإطاراً للنظر بهذا المستوى من الاهتمام، على خلفية أن الثقافة هي التي تصنع الحضارة، وكونها تمثل روح الحضارة، وباعتبار أن الحضارات لا تقوم بدون الثقافات، ومنها الحضارة الإسلامية التي بدأت بآية ﴿ ... اقْرَأْ ... 1، الآية التي جعلت في البدء كانت الثقافة.

25/02/2018 - 11:14  القراءات: 15542  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عليه السلام قَالَ: "لَمَّا قُبِضَتْ فَاطِمَةُ عليها السلام دَفَنَهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ سِرّاً وَ عَفَا عَلَى مَوْضِعِ قَبْرِهَا، ثُمَّ قَامَ فَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى قَبْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله، فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ‏ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَنِّي، وَ السَّلَامُ عَلَيْكَ عَنِ ابْنَتِكَ وَ زَائِرَتِكَ وَ الْبَائِتَةِ فِي الثَّرَى بِبُقْعَتِكَ وَ الْمُخْتَارِ اللَّهُ لَهَا سُرْعَةَ اللَّحَاقِ بِكَ.

25/02/2018 - 06:00  القراءات: 8198  التعليقات: 0

قلنا مما يجاب به عن هذا السؤال إن موسى عليه السلام لم يعتمد القتل ولا أراده، وإنما اجتاز فاستغاث به رجل من شيعته على رجل من عدوه بغى عليه وظلمه وقصد إلى قتله، فأراد موسى (ع) أن يخلصه من يده ويدفع عنه مكروهه، فأدى ذلك إلى القتل من غير قصد إليه، فكل ألم يقع على سبيل المدافعة للظالم من غير أن يكون مقصودا فهو حسن غير قبيح ولا يستحق عليه العوض به، ولا فرق بين أن تكون المدافعة من الإنسان عن نفسه، وبين أن يكون عن غيره في هذا الباب والشرط في الأمرين أن يكون الضرر غير مقصود، وأن يكون القصد كله إلى دفع المكروه والمنع من وقوع الضرر. فإن أدى ذلك إلى ضرر فهو غير قبيح.

24/02/2018 - 17:00  القراءات: 6478  التعليقات: 0

أغلب المعلمين الذين يتعينون في زماننا هذا هم تحت سن الخامسة والعشرين، إنهم شباب في مقتبل العمر، وزمن الفتوة والقوة، وعنفوان العطاء والخدمة.

24/02/2018 - 14:47  القراءات: 19110  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(92) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية فيما يخص تراجم الاعلام من الصحابة و الائمة و التابعين و العلماء و الحكام و غيرهم ، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
24/02/2018 - 11:00  القراءات: 6420  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ أنَّهُ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام: "مَنْ‏ سَبَّحَ‏ تَسْبِيحَ‏ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ عليها السلام قَبْلَ أَنْ يَثْنِيَ رِجْلَيْهِ 

24/02/2018 - 06:00  القراءات: 7892  التعليقات: 0

إنه حين خرق السفينة، فإنما كان ذلك بقرار شخصي منه، فإن التكليف بحفظ أولئك المساكين من ذلك الظالم تكليف عام لجميع الناس، والخضر واحد منهم، ولكن المكلف هو الذي يختار الكيفية والطريقة المجدية، والموجبة لسقوط ذلك التكليف، فالخضر (عليه السلام) قد بادر إلى هذا الأمر من حيث هو إنسان مكلف، لا بصفته نبياً حاكماً ...

23/02/2018 - 22:00  القراءات: 4956  التعليقات: 2

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ما حصل بينكما يعتبر دخولاً، و تجب على الزوجة العدة إن أرادت الزواج من غيرك.
و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

23/02/2018 - 17:00  القراءات: 4251  التعليقات: 0

فلا يكاد يمر يوم إلا ونسمع دعوة ً لحوار الحضارات بينما نرى في واقعنا ومن حولنا صراعاً مريراً متمادياً يأخذ أشكالا ً مختلفة لا يعلم خسائره ومنتهاه إلا الله تبارك وتعالى فكيف نتحدث عن حوار، والحملات العسكرية والفكرية والإعلامية والتبشيرية وغيرها في أقصى حدودها وعلى ثغور مختلفة.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
23/02/2018 - 11:00  القراءات: 5140  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْمُؤْمِنُ يُنْصِفُ مَنْ لَا يُنْصِفُهُ" 1.

23/02/2018 - 06:00  القراءات: 8366  التعليقات: 0

أقول: ان قانون الوراثة العمودية وعدم جواز انتقال الإمامة الى أخوين بعد الحسن والحسين مما اتفق عليه جمهور الشيعة الإمامية بعد الامام الصادق (عليه السلام) في القرن الثاني والثالث وقد نقل هذه الحقيقة النوبختي ان الخال وابن اخته والأشعري القمي في كتبهم قبل الشيخ الطوسي بأكثر من مأة عام، هذا مضافاً الى الروايات الصحيحة الواردة بذلك.

22/02/2018 - 22:00  القراءات: 8161  التعليقات: 0

من الناس من يذنب و يستغفر الله مما ارتكبه لكن دون إقلاعٍ عن الذنب، و الناس من يظن بأن الخطوة الاولى لاكتساب غفران الله هي الاستغفار أي طلب المغفرة من الله، لكن الصحيح أن هناك خطوة أخرى لا بُدَّ و أن تسبق هذه الخطوة.

22/02/2018 - 17:00  القراءات: 5130  التعليقات: 0

لا تكاد تجد مجتمعًا بشريًّا في غابر الأزمان وحاضره، إلا وله صبغة وهوية دينية، وعضوية الفرد في مجتمعه تعكس تلك الصبغة الدينية على حياته، بدءًا من الأعراف والتقاليد الاجتماعية في استقباله كمولود جديد، وانتهاءً بمراسيم توديعه وتشييعه بعد مفارقة الحياة، مرورًا بقوانين الزواج، وأحكام الطقوس العبادية، ومقتضيات المناسبات والشعائر الدينية التي تسود مجتمعه.

22/02/2018 - 11:00  القراءات: 16620  التعليقات: 2

جاء في إِحْيَاءِ عُلُومِ الدِّينِ عَنِ الْغَزَالِيِ‏ أَنَّ عُمَرَ قَبَّلَ الْحَجَرَ 1 ثُمَّ قَالَ: إِنِّي لَأَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لَا تَضُرُّ وَ لَا تَنْفَعُ وَ لَوْ لَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ يُقَبِّلُكَ لَمَا قَبَّلْتُكَ!
فَقَالَ عَلِيٌّ عليه السلام: "بَلْ هُوَ يَضُرُّ وَ يَنْفَعُ".
فَقَالَ: وَ كَيْفَ ؟!

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس